شبـــاب العمـــــار
إضغط دخول وإدخل فورا
وإلا إعرف إن الفيسبوك هو اللي منعك
واحشتونا والله
شبـــاب العمـــــار
إضغط دخول وإدخل فورا
وإلا إعرف إن الفيسبوك هو اللي منعك
واحشتونا والله
شبـــاب العمـــــار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول


 

 موت الندم

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
احمد علام
ضيف عماري
ضيف عماري
احمد علام


ذكر
عدد الرسائل : 10
العمر : 39
المكان : العمار
الحالة : خاطب
الهواية : كل شى
تاريخ التسجيل : 24/01/2009
التـقــييــم : 0

موت الندم Empty
مُساهمةموضوع: موت الندم   موت الندم I_icon_minitimeالسبت 24 يناير 2009, 11:32 pm






موت الندم


ذات مساء رائع كان عمادالموظف الذي لا يقل
روعة جالسا في الصف الثاني من مقاعد الصالة يتطلع في المنظار إلى " المنظر الجميل" .
وراح يتطلع وهو يشعر بنفسه في قمة المتعة . وفجأة ... فجأة تقلص
وجهه وزاغ بصره واحتبست أنفاسه
.. وحول عينيه عن المنظار وانحنى و ... أتش !!! عطس كما ترون . والعطس
ليس محظورا على أحد في أي مكان
. إذ يعطس الفلاحون ورجال الشرطة بل وحتى أحيانا المستشارون
الجميع يعطس، ولم يشعرعماد بأي حرج ومسح أنفه بمنديله وكشخص مهذب نظر حوله ليرى ما إذا
كان قد أزعج أحدا بعطسه . وعلى الفور أحس بالحرج . فقد رأى العجوز الجالس أمامه في الصف الأول يمسح صلعته
ورقبته بقفازه بعناية ويدمدم
بشيء ما . وعرف عماد في شخص العجوز احمد راضى الذي يعمل
في مصلحة السكك الحديدية
. وقال عماد لنفسه : " لقد بللته . إنه ليس رئيسي بل غريب، ومع ذلك فشيء محرج . ينبغي أن
أعتذر".
وتنحنح عماد ومال بجسده إلى الأمام وهمس في أذنالسيد احمد
:
- عفوا يا صاحب السعادة، لقد بللتكم ..لم أقصد
.
- لا شيء ، لا شيء
.
- أستحلفكم بالله العفو . إنني .. لم أكن أريد
!
- أوه، اسكت من
فضلك ! دعني أصغي !
وأحرج عماد فابتسم ببلاهة وراح ينظر إلى المسرح، كان ينظر ولكنه لم يعد يحس
بالمتعة . لقد بدأ القلق يعذبه . وأثناء الاستراحة اقترب منالسيد راضى وتمشى قليلا
بجواره، وبعد أن تغلب على وجله دمدم
:
- لقد بللتكم يا
صاحب السعادة .. اعذروني .. إنني لم أكن أقصد أن ...
فقال السيد راضى :
- أوه كفاك ! أنا قد
نسيت وأنت ما زلت تتحدث عن نفس الأمر !.. وحرك شفته السفلى بنفاد صبر .
وقال عماد لنفسه وهو يتطلع إلى العجوز بشك : " يقول نسيت
بينما الخبث يطل من عينيه .
ولا يريد أن يتحدث . ينبغي أن أوضح له أنني لم أكن أرغب على الإطلاق .. وأن هذا قانون الطبيعة،
وإلا ظن أنني أردت أن أبصق عليه .. فإذا لم يظن الآن فسيظن فيما بعد
! ..." .
وعندما عاد عماد إلى المنزل روى لزوجته ما بدر عنه من سوء تصرف . وخيل
إليه أن زوجته نظرت إلى الأمر باستخفاف فقد جزعت فقط ولكنها اطمأنت عندما علمت أن السيد أحمد راضى "غريب" .
وقالت : - ومع ذلك اذهب إليه واعتذر وإلا ظن أنك لا تعرف كيف تتصرف في المجتمعات .
- تلك هي المسألة ! لقد اعتذرت له، لكنه ... كان غريبا .. لم يقل كلمة
مفهومة واحدة، ثم إنه لم يكن هناك متسع للحديث
.
وفي اليوم التالي ارتدى عماد حلة جديدة وقص شعره وذهب إلى السيد راضى لتوضيح الأمر ..
وعندما دخل غرفة استقبال العجوز رأى هناك كثيرا من الزوار ورأى بينهم السيد راضى نفسه الذي بدأ يستقبل
الزوار . وبعد أن سأل عدة أشخاص رفع عينيه إليه . فراح :
- بالأمس في السينما لو تذكرون يا صاحب السعادة عسطت و .. بللتكم عن غير
قصد .. اعذر ..
- يا للتفاهات .. الله يعلم ما
هذا ! – وتوجه السيد راضى إلى الزائر التالي – ماذا تريدون ؟
وفكر عماد
ووجهه يشحب : " لا يريد أن يتحدث أذن فهو غاضب .. كلا لا يمكن أن أدع الأمر هكذا ... سوف أشرح
له ..."
وبعد أن انتهى السيد راضى حديثه مع آخر زائر واتجه إلى الغرفة الداخلية خطا عماد خلفه
ودمدم :
- يا صاحب السعادة ! إذا كنت أتجاسر
على إزعاج سعادتكم فإنما من واقع الإحساس بالندم ! . لم أكن أقصد، كما تعلمون سعادتكم ! .
- فقال السيدراضى وهو يختفي خلف الباب
:
- إنك تسخر
يا سيدي الكريم !
وفكر عماد : "أية سخرية يمكن أن تكون ؟
ليس هنا أية
سخرية على الإطلاق ! مسئول ومع ذلك لا يستطيع أن يفهم ! إذا كان الأمر
كذلك فلن أعتذر بعد لهذا
المتغطرس . ليذهب إلى الشيطان ! سأكتب له رسالة ولكن لن آتي إليه . أقسم لن آتي !".
هكذا فكرعماد وهو عائد إلى المنزل . ولكنه لم يكتب للسيد راضى رسالة . فقد فكر
ولم يستطع أن يدبج الرسالة . واضطر في اليوم التالي إلى الذهاب بنفسه لشرح الأمر
..
ودمدم عندما رفع إليه السيد راضى عينين متسائلتين :
- جئت بالأمس فأزعجتكم يا صاحب السعادة، لا لكي أسخر منكم كما تفضلتم
سعادتكم فقلتم . بل كنت
أعتذر لأني عطست فبللتكم ... ولكنه لم يدر بخاطري أبدا أن أسخر وهل أجسر على السخرية ؟ فلو
رحنا نسخر فلن يكون هناك احترام للشخصيات إذن
...
- وفجأة زأرالسيد راضى وقد أربد وارتعد
:
- اخرج من هنا !!
فسأل عماد
هامسا وهو يذوب رعبا
:
- ماذا ؟
فردد السيد راضى ودق بقدمه
:
- اخرج من هنا !!
- وتمزق شيء ما في بطن عماد . وتراجع إلى الباب وهو لا يرى ولا يسمع شيئا . وخرج إلى
الشارع وهو يجرجر ساقيه .. وعندما وصل آليا إلى المنزل استلقى على الكنبة دون أن يخلع
حلته ... ومات .





اريد رايكم



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أحمد عبدالعزيز
شــاعـر عمـاري
شــاعـر عمـاري
أحمد عبدالعزيز


ذكر
عدد الرسائل : 3616
العمر : 42
المكان : أبوظبي
الحالة : متزوج
الهواية : الشعر والأدب
تاريخ التسجيل : 30/09/2008
التـقــييــم : 16

موت الندم Empty
مُساهمةموضوع: رد: موت الندم   موت الندم I_icon_minitimeالأحد 25 يناير 2009, 5:21 am

جميلة واعجبتني

انت باين عليك متمكن

اختيار الألفاظ جيد

والعبارات متماسكة

والرأي الأدبي يرجع الي أستاذ القصة الأستاذ مختار

بس حقيقة بداية طيبة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
MhmeD A ElSaLaM
عضو
MhmeD A ElSaLaM


ذكر
عدد الرسائل : 5776
العمر : 37
المكان : عطشان والمية قريب؛ عطشان عطشان عطشان ؛الخطوة عزاب ومتاهة ؛والحلم اخضر وعجيب؛ وانا كل مااقول التوبة ترمينى الماقدير؛ حبيبى يا نجمة ليلى يا منورى السراديب مكتوب على كف العاشق؛ روح بلدك يا غريب
الحالة : واقع
الهواية : جـمـع الغبــــار
تاريخ التسجيل : 04/07/2007
التـقــييــم : 1

موت الندم Empty
مُساهمةموضوع: رد: موت الندم   موت الندم I_icon_minitimeالأحد 25 يناير 2009, 9:32 am

القصه جميله جدا .وألفاظها معبرة وغايه فى الروعه كما تفضل وقال .الأستاذ أحمد عبد العزيز

هل هذة القصه من أبداعك يا أخ أحمد ...؟

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://mohammedaelsalam.blogspot.com/
سميح عزت الهيو
شــاعـر عمـاري
شــاعـر عمـاري
سميح عزت الهيو


ذكر
عدد الرسائل : 2323
العمر : 54
المكان : "عنوانى أرض الله .. فعلا ماليش عنوان "
الحالة : "إسمى بنى آدم .. وقضيتى إنسان "
الهواية : الشعر والأدب
تاريخ التسجيل : 02/10/2008
التـقــييــم : 1

موت الندم Empty
مُساهمةموضوع: رد: موت الندم   موت الندم I_icon_minitimeالأحد 25 يناير 2009, 10:01 am

على فكرة يا جماعة القصة دى من تأليفى أنا كمان مش من تأليف أنطون تشيكوف

دعوة للأديب / مختار محمود لمطالعة هذا الإبداع العمــــــــــــــــــــــــــــــــــــاري
ياعم مختار قلت لك الغيث لا يأتى من سحاب عابر .. ومازلت تأمل !!!!!!!!!!!!!!؟
أنا مش هانقلها ... إنقلها ياعمنا .. سيبها .. قول رأيك .. أنا مليت ياعم ..
وفاة موظف
( انطون تشيكوف )


ذات مساء رائع كان ايفان ديمتريفيتش تشرفياكوف ، الموظف الذي لا يقل روعة، جالساً في الصف الثاني من مقاعد الصالة ، يتطلع في المنظار إلي ( أجراس كورنيفيل ). وراح يتطلع وهو يشعر بنفسه في قمة المتعة ، وفجأة... وكثيرا ما تقابلنا (وفجأة) هذه في القصص. والكُتّاب علي حق ، فما أحفل الحياة بالمفاجآت ! وفجأة تقلص وجهه ، وزاغ بصره ، واحتبست أنفاسه... وحول عينيه عن المنظار وانحني و... آتششش!!! عطس كما ترون ، والعطس ليس محظورا علي أحد في أي مكان ، إذ يعطس الفلاحون ، ورجال الشرطة ، بل وحتي أحيانا المستشارون السريون . الجميع يعطس ، ولم يشعر تشرفياكوف بأي حرج ، ومسح أنفه بمنديله ، وكشخص مهذب نظر حوله ليري ما إذا كان قد ازعج أحدا بعطسه ، وعلي الفور أحس بالحرج . فقد رأي العجوز الجالس أمامه في الصف الأول يمسح صلعته ورقبته بقفازه بعناية ويدمدم بشيء ما . وعرف تشرفياكوف في شخص العجوز الجنرال بريزجالوف الذي يعمل في مصلحة السكك الحديدية .
وقال تشرفياكوف لنفسه : - لقد بللته... انه ليس رئيسي ، بل غريب ، ومع ذلك فشيء محرج ينبغي أن اعتذر .
وتنحنح تشرفياكوف ومال بجسده إلي الامام وهمس في اذن الجنرال :
- عفوا يا صاحب السعادة ، لقد بللتكم.. لم أقصد .
- لا شيء ، لا شيء .
- أستحلفكم بالله العفو . انني.... لم أكن اريد !
- أووه، اسكت من فضلك ! دعني أصغي !
وأحْرَج تشرفياكوف فابتسم ببلاهة ، وراح ينظر إلي المسرح . كان ينظر ولكنه لم يعد يحس بالمتعة ، لقد بدأ القلق يعذبه ، وأثناء الاستراحة اقترب من بريزجالوف وتمشي قليلا بجواره ، وبعد أن تغلب علي وجله دمدم :
- لقد بللتكم يا صاحب السعادة.. اعذروني.. انني لم أكن اقصد أن...
فقال الجنرال:
- أوووه كفاااك ! أنا قد نسيت وأنت مازلت تتحدث عن نفس الامر ! .
وحرّك شفته السفلي بنفاد صبر .
وقال تشرفياكوف لنفسه وهو يتطلع إلي الجنرال بشك :
( يقول نسيت بينما الخبث يطل من عينيه... ولا يريد أن يتحدث... ينبغي أن أوضح له انني لم أكن أرغب علي الاطلاق... وأن هذا قانون الطبيعة ، وإلاّ ظن أنني أردت أن أبصق عليه ، فإذا لم يظن الآن فسيظن فيما بعد ! ) .
وعندما عاد تشرفياكوف إلي المنزل روي لزوجته ما بدر عنه من سوء تصرف . وخُيِّل إليه أن زوجته نظرت الي الأمر باستخفاف ، فقد جزعت فقط ، ولكنها اطمأنت عندما علمت أن بريزجالوف ( غريب ) .
- ومع ذلك اذهب إليه واعتذر... وإلاّ ظن أنك لا تعرف كيف تتصرف في المجتمعات ! .
- تلك هي المسألة ! لقد اعتذرت له ، ولكنه... كان غريبا... لم يقل كلمة مفهومة واحدة... ثم إنه لم يكن هناك متسع للحديث .
وفي اليوم التالي ارتدي تشرفياكوف حُلّة جديدة ، وقص شعره ، وذهب إلي بريزجالوف لتوضيح الأمر... وعندما دخل غرفة استقبال الجنرال رأي هناك كثيراً من الزوار ورأي بينهم الجنرال نفسه الذي بدأ يستقبل الزوار ، وبعد أن سأل عدة أشخاص رفع عينيه إلي تشرفياكوف . فراح الموظف يشرح له :
- بالأمس في ) اركاديا ) لو تذكرون يا صاحب السعادة عطست و... بلّلتكم من غير قصد.. اعتذر..
- يا للتفاهات.. الله يعلم ما هذا ! .
وتوجه الجنرال إلي الزائر التالي : - ماذا تريد ؟ .
وفكر تشرفياكوف ووجهه يشحب: ( لا يريد أن يتحدث ... إذن فهو غاضب.. كلا ، لا يُمكن أن ادع الأمر هكذا.. سوف اشرح له...) .
وبعد أن أنهي الجنرال حديثه مع آخر زائر واتجه إلي الغرفة الداخلية ، خطا تشرفياكوف خلفه ودمدم :
- يا صاحب السعادة ! إذا كنت أتجاسر علي ازعاج سعادتكم فإنما من واقع الإحساس بالندم !. لم أكن أقصد ، كما تعلمون سعادتكم ! .
فقال الجنرال وهو يختفي خلف الباب :
- إنك تسخر يا سيدي الكريم ! .
وفكر تشرفياكوف : ( أية سُخرية يمكن أن تكون ؟ ... ليس هنا أية سخرية علي الاطلاق ! جنرال ومع ذلك لا يستطيع أن يفهم ! ... إذا كان الأمر كذلك فلن اعتذر بعد لهذا المتغطرس. ليذهب الي الشيطان ! ...سأكتب له رسالة ، ولكن لن آتي اليه... أقسم لن أتي ) ! .
هكذا فكر تشرفياكوف وهو عائد إلي المنزل . ولكنه لم يكتب للجنرال رسالة . فقد فكر وفكر ولم يستطع أن يدبّج الرسالة . واضطر في اليوم التالي إلي الذهاب بنفسه لشرح الأمر . ودمدم عندما رفع إليه الجنرال عينين متسائلتين :
- جئت بالأمس فأزعجتكم يا صاحب السعادة ، لا لكي أسخر منكم كما تفضلتم سعادتكم فقلتم. بل كنت اعتذر لأني عطست فبللتكم... ولكنه لم يدر بخاطري أبدا أن أسخر وهل أجسر علي السخرية؟ فلو رحنا نسخر ، فلن يكون هناك احترام للشخصيات إذن..
وفجأة زار الجنرال وقد ارتعد وأرعد :
- أخرج من هنااا !! .
فسأل تشرفياكوف هامسا وهو يذوب رعبا :
- ماذا ؟ .
فردد الجنرال ودق بقدمه :
- أخرج من هنااا !! .
وتمزّق شيءٌ ما في بطن تشرفياكوف . وتراجع إلي الباب وهو لا يري ولا يسمع شيئا ، وخرج إلي الشارع وهو يجرجر ساقيه.. وعندما وصل آليا الي المنزل استلقي علي الكنبة دون أن يخلع حُلته... ومات.


عدل سابقا من قبل سميح عزت الهيو في الأحد 25 يناير 2009, 10:12 am عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://sameehezzat.maktoobblog.com/
سميح عزت الهيو
شــاعـر عمـاري
شــاعـر عمـاري
سميح عزت الهيو


ذكر
عدد الرسائل : 2323
العمر : 54
المكان : "عنوانى أرض الله .. فعلا ماليش عنوان "
الحالة : "إسمى بنى آدم .. وقضيتى إنسان "
الهواية : الشعر والأدب
تاريخ التسجيل : 02/10/2008
التـقــييــم : 1

موت الندم Empty
مُساهمةموضوع: رد: موت الندم   موت الندم I_icon_minitimeالأحد 25 يناير 2009, 10:11 am

شكراً للأخ ريتش مان على سؤاله الذى لفت نظرى بعدما ظننت أننا كسبنا القلم الجديد .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://sameehezzat.maktoobblog.com/
MhmeD A ElSaLaM
عضو
MhmeD A ElSaLaM


ذكر
عدد الرسائل : 5776
العمر : 37
المكان : عطشان والمية قريب؛ عطشان عطشان عطشان ؛الخطوة عزاب ومتاهة ؛والحلم اخضر وعجيب؛ وانا كل مااقول التوبة ترمينى الماقدير؛ حبيبى يا نجمة ليلى يا منورى السراديب مكتوب على كف العاشق؛ روح بلدك يا غريب
الحالة : واقع
الهواية : جـمـع الغبــــار
تاريخ التسجيل : 04/07/2007
التـقــييــم : 1

موت الندم Empty
مُساهمةموضوع: رد: موت الندم   موت الندم I_icon_minitimeالأحد 25 يناير 2009, 12:57 pm

أصلى أنا كنت قرأتها قبل كدة للأديب انطون تشيكوف ..

فأنا قلت أسأل ..يمكن أكون غلطان أو يمكن قصه شبيهه ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://mohammedaelsalam.blogspot.com/
أحمد عبدالعزيز
شــاعـر عمـاري
شــاعـر عمـاري
أحمد عبدالعزيز


ذكر
عدد الرسائل : 3616
العمر : 42
المكان : أبوظبي
الحالة : متزوج
الهواية : الشعر والأدب
تاريخ التسجيل : 30/09/2008
التـقــييــم : 16

موت الندم Empty
مُساهمةموضوع: رد: موت الندم   موت الندم I_icon_minitimeالأحد 25 يناير 2009, 2:34 pm

قلبي دليلي الكلام مش مقاس ناقل الموضوع مع احترامي ليه

ونود التأكيد علي احترام قسم الأبداعات العمارية

ولكن لعدم اطلاعي لم ارد الهجوم والمجازفة

دم مبدعاً ريتش مان

دم مبدعاً استاذنا سميح
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمود عمارة
إدارة سابقة
إدارة سابقة
محمود عمارة


ذكر
عدد الرسائل : 5584
العمر : 38
المكان : عمارنا
الحالة : متزوج منه الله + عمر + عبد الرحمن
الهواية : السباحة
تاريخ التسجيل : 02/08/2008
التـقــييــم : 0

موت الندم Empty
مُساهمةموضوع: رد: موت الندم   موت الندم I_icon_minitimeالأحد 25 يناير 2009, 5:28 pm

بجد قصة جميلة جدا

وأنا أتفق مع الأخ ريتش مان في كلامه

وياريت نعرف هل هي من تاليفك ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shabab-el3amar.yoo7.com/montada-f77/topic-t17209-260.ht
سميح عزت الهيو
شــاعـر عمـاري
شــاعـر عمـاري
سميح عزت الهيو


ذكر
عدد الرسائل : 2323
العمر : 54
المكان : "عنوانى أرض الله .. فعلا ماليش عنوان "
الحالة : "إسمى بنى آدم .. وقضيتى إنسان "
الهواية : الشعر والأدب
تاريخ التسجيل : 02/10/2008
التـقــييــم : 1

موت الندم Empty
مُساهمةموضوع: رد: موت الندم   موت الندم I_icon_minitimeالإثنين 26 يناير 2009, 5:51 am

صباح الخير يا أبو منه
رد سؤالك فى ردى السابق لردك .
قمت بإعادة نشر القصة الأصلية وعنوانها وفاة موظف لـ ( انطون تشيكوف ) .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://sameehezzat.maktoobblog.com/
 
موت الندم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبـــاب العمـــــار :: منتدي الأدب :: منتدى النقول :: القصص والروايات-
انتقل الى: