ألحق أضحك للواد ..و .. نط الحواجز حرفة الفرسان

قصيدتان

( 1 )

ألحق أضحك للواد

زى العادة ..
فى الأوده التانية .. التالتة
ولأن كريهى قفل الأبواب بالترابيس
وخصوصاً لو إنى الشخص القاعد جوَّه
أو حاسس إن وراها الطير ف كيانه حبيس
الواد إبنى .. هايعاند وهايدخل بالقوه
وشويه شويه ..
هايتحايل وهاييجى ف حضنى
وهايمسك قلمى ويبدأ يرسم ف الصفحه
تعاريج وخطوط مش مفهومه ومتداخله
وهايرسم دايره ..
وكمان دايره ف وسط الدايره
وانا طبعاً هاستنظر .. يزهق واستنظر
يخلَّص رسم ويرضى عن المنظر
ولا هو بيسكت .. ولا هو بيرضى
أزهق .. أستغبى ..
أشخط فيه وكأنه بيغتال الفكره
فتلومنى عينيه الدفيانه أمان ورموشها
تتلف على رقبتى شال وعتاب وعباية حنيَّه
وانا هاسرح فى عيونه الطفله
وهاَشوفنى النخله المزروعه ف أحلامها
على أول حد فى غيطه الأخضر
وهاشوفنى الدمعه اللى هاتكبر
لو يوم اقتحم الأوده ودوَّر داير وادوَّر
ولقانى وقعت من المنظر
واكتشف السر وأبعاد الغربه
....
....
لأول مرَّه ..
من بعد فطامه اللى ماهوش فاكره
ولا فاكر دمعة قهره وصبارته
واللى انا عشته / كأنه فطامى من الغنوه
لأول مرَّه ..
راح يشعر بالحاجه لحضنى بشده
يتمنى العمر يعود بُه لتاتا وخطى العتبه
إحساس الفقد ف جوانا فلسفته صعيبه
مش هاقدر ادادي خياله وليه أشرحها
وانا جته ومحدوفه ف أرض غريبه
فى جبَّانه ماهيش حضن بلادي الحلوه المره
ولا وارد فى السيَّر الأولى ، ولا الأخرى
إنها شربت من مية نيلي الصافيه أو العكره
جته ومحدوفه وعلى وش آلامي على جبينى
بتحط الدبانه الخضرا
وتمص الباقى من دم غنايا ومواويلى
وتزن تزن .. ماهيش ف دماغها
الواد المستنظر تأشيرة عوده ..
والقلم النايم فى الدفتر على آخر دمعه
.......
زى العاده اليتم الماضى لذاتى يعود
أحدف نفسى ف حضن الواد ..
الواسع جداً رغم إيديه اللى ماهيش طايله
وأضمه ف حضنى لآخر مـد حـدود الروح
أسأل نفسى يجاوب صوت مشنوق البوح
أنا ميت لا .. أنا لسه أهو بتدبدب فيا الروح
دفيان جواه وبدأت أعيش وياه الرسمه
أنا جوَّه الدايره ........
****
أنا جوَّه الدايره .......... !!!
بطرح شوفى لآخر حد يرد ف عينى سراب
وداوير حمرا تضِيق على روحى المليانه غياب
عرقانه وبردانه وبتزفزف من حمى حصارى
دمى سواقى حنين للأرض وتبر الأحباب
لكنى بخاف .... وبتفزعنى فزعة موت
ندهة عود ..
جت من جوايا أو من قلب اشتاق لحميد العود
واستسهِل موتى بعيد ..
ماهى كل ملامح وطنى حداد
والإنسان الإنسان فى بلادى غريب
والدبان الأخضر شايل نفَس الجبَّـانه
داير بيرشرش منه فى الطرقات وعلى الأبواب
وف أرواح الناس الغربا بدون تغاريب
كل الأرض بلاد الغربا وكل تراب
راح يقبل ..
ينضاف له حِفنه جديده من وجع الأغراب !!!
.....
..............
ألحق أضحك للواد ......

( 2 )

نط الحواجز حرفة الفرسان

بالضبه والمفتاح ..
حضن الوطن أبوابه مقفوله
وانا اللى جيت من بعيد ..
من لعبة الصفاته .. من حجلى فى الأولى
من شوكة السنطه من جمار النخيل ..
من شعبطتى فى المحرات
وفى التوته
من رفضى للعفاريت
وفرخ جان ( اللمونه )
وحكاية أمنا الغوله
أنا اللى جيت بستعجل مرور الوقت
شايل خضار الزرع فى عروقى الخصوبه
فاكرنى هافتح حصون الحلم للأجيال ..
وافك قيد التاريخ والهامة مرفوعه
والعب على مسرح تاريخى
كل أدوار البطوله
لقيتنى ويا الجمع ماشى / فى سكة اللى يروح يروح
محدوف بضبش فى الفراغ
قلت الحصان رغم اللجام لساه عنيد ..
وصلتنى راسه فى خرقه مصروره
والبنت كانت ساعتها فوق سطح موالى
بتنشر الأحلام ..
هبت رياح طارت ضفايرها على عيونى
خزقت ف شوفى النهار اتبرجلت الايام
غرغر ربيعى اتمد بين الأضاحى ..
جسد قتيل اتحاد الخريف ويا هوَّس طوبه
والهدهد اللى صاحبنى من صغر الاحلام
فرفر لاشال مرسالى للأرض الحزينه
ولا جاب لى زاجل منها بشارة بالقومه
وبالفوقه
........
..........
أكد لى مزمار السنين رغم الطنين
والخترفه فى القول
نط الحواجز حرفة الفرسان
وانا ................
مخصى الجموح فى زمن خصيان !!!

يناير 2009

سميح عزت

الله عليك ...فليسمحلي أستاذ عادل عتمان ان أستعير لقبه "عمدة المبدعين" لوصف الشاعر سميح عزت "وطبعا بعد أذن الأديب مختار محمود" ....تسألت كثيرا يااستاذ سميح عن سر الموهبه التي لا ألمحها في كل ماقرأت لكثير من الشعراء بالرغم من توفر الموهبه ...جأني الرد في قصائدك... ألحق أضحك للواد......ونط الحواجز حرفة الفرسان ...فعلا هي حرفة الفرسان يافارس الشعر العامي.....لغه مفتاحها وقاموسها فقط كان بصياغة المجمع اللغوي لك وحدك وصور شعريه متجدده لاتحمل التقليد والاستنساخ ...بهاتين كانت الموهبه التي توافرت في قلمك دون ان تتوافر في غيره وسأظل أؤكد انك شاعر مفتاح شعره ذو نسخه واحده غير قابله للاستنساخ

ماهذه الصوره المتسلسله التي اخذتنا بها حتي نسقط من علي شلال النهر
أزهق .. أستغبى ..
أشخط فيه وكأنه بيغتال الفكره
فتلومنى عينيه الدفيانه أمان ورموشها
تتلف على رقبتى شال وعتاب وعباية حنيَّه
وانا هاسرح فى عيونه الطفله
وهاَشوفنى النخله المزروعه ف أحلامها
على أول حد فى غيطه الأخضر
وهاشوفنى الدمعه اللى هاتكبر
لو يوم اقتحم الأوده ودوَّر داير وادوَّر
ولقانى وقعت من المنظر
واكتشف السر وأبعاد الغربه

وايضا هذه الصوره

ماهى كل ملامح وطنى حداد
والإنسان الإنسان فى بلادى غريب
والدبان الأخضر شايل نفَس الجبَّـانه
داير بيرشرش منه فى الطرقات وعلى الأبواب
وف أرواح الناس الغربا بدون تغاريب
كل الأرض بلاد الغربا وكل تراب
راح يقبل ..
ينضاف له حِفنه جديده من وجع الأغراب !!!
.....
..............
ألحق أضحك للواد ......

وأيضا هذه الصوره

قلت الحصان رغم اللجام لساه عنيد ..
وصلتنى راسه فى خرقه مصروره
والبنت كانت ساعتها فوق سطح موالى
بتنشر الأحلام ..
هبت رياح طارت ضفايرها على عيونى
خزقت ف شوفى النهار اتبرجلت الايام
غرغر ربيعى اتمد بين الأضاحى ..
جسد قتيل اتحاد الخريف ويا هوَّس طوبه
والهدهد اللى صاحبنى من صغر الاحلام
فرفر لاشال مرسالى للأرض الحزينه
ولا جاب لى زاجل منها بشارة بالقومه
وبالفوقه
........
..........
أكد لى مزمار السنين رغم الطنين
والخترفه فى القول
نط الحواجز حرفة الفرسان
وانا ................
مخصى الجموح فى زمن خصيان !!!

وسأسألك ما سألته لك علي الخاص مره اخري في قولي لك "قولي منين بتجيب الصور دي؟!" من أين تشتريها .. دلنا .....

أنت تسبق مدحنا ياأستاذ

وتجهدنا بالرد على ما تكتب

من يُمليك هذا النظم البديع

وأي عقل يخيل لك هذة الصور الجمالية

وكأنك كما قال نزار تملك مفاتيح القصيدة في يديك من قبل بشّار ومن مهيار

وحروف اللغة تتراقص أمام قلمك تنتقي منها ما تشاء

بصراحة ....... أنت عالي قوي قوي قوي

وقصيدة الليلة تحذير لمن لا يعلم من هو أ / سميح

فعلا ياهندسه ..والله نفس الرساله وصلتني
حسيت ان الاسد بيكشر عن انيابه.

برج الحمام السامق

في قصائدك

يطلق أسرابا من الصور البديعة

فتعج فضاءات العين

بزخم رفيفها المتلاحق

فتحتار أيها تتابع

وبأيها تندهش

وغيماتك السكوب

تقطر دمعا

يلهب العصب العاري

جلدتنا

على كل لحظة غياب

عن الدائرة

وتركتنا ككل مرة

كالقلم النائم في الدفتر

على آخر دمعة

مهي كل ملامح وطني حداد

ومخصيو الطموح سائرون بالجنازة

استعذابا لسوط الرعاة

والمحفة لا تتسع الفقد.

***

أعدك بقراءة

للوحات وأطر الشاعر سميح عزت

حادي هذا الجيل من مبدعي بالعمار
---

أقسم بأنك تفوقت على نفسك فى هذه القصيدة ياأستاذنا قبل أن تتقوق على شعراء عصرك.تقبل فائق فائق فائق فائق احترامى .

زى العاده اليتم الماضى لذاتى يعود
أحدف نفسى ف حضن الواد ..
الواسع جداً رغم إيديه اللى ماهيش طايله
وأضمه ف حضنى لآخر مـد حـدود الروح
أسأل نفسى يجاوب صوت مشنوق البوح
أنا ميت لا .. أنا لسه أهو بتدبدب فيا الروح
دفيان جواه وبدأت أعيش وياه الرسمه
أنا جوَّه الدايره ........

ما هذه الروعة يا استاذ سميح .

لما قالولى الاستاذ سميح كاتب حاجة جديدة اول حاجة عملتها انى جريت على الكمبيوتر علشان اقراها
وكأن قصيدك مزاج المغربية فوق السطوح ويا الصوت الدافى والالحان الجميلة
زى ماكانوا بيستنوا ام اكلثوم وعبدالحليم
بقيت (اتمزج )بكل حرف وكل صورة من صورك الرائعة
مش عارف اقول ايه ؟
امدح ازاى تانى بعد كلام الباشمهندسين والاساتذة الكبار؟
انا بجد فخور بيك

احمد فتحي تهامي الهيو كتب:: الله عليك ...فليسمحلي أستاذ عادل عتمان ان أستعير لقبه "عمدة المبدعين" لوصف الشاعر سميح عزت "وطبعا بعد أذن الأديب مختار محمود" ....تسألت كثيرا يااستاذ سميح عن سر الموهبه التي لا ألمحها في كل ماقرأت لكثير من الشعراء بالرغم من توفر الموهبه ...جأني الرد في قصائدك... ألحق أضحك للواد......ونط الحواجز حرفة الفرسان ...فعلا هي حرفة الفرسان يافارس الشعر العامي.....لغه مفتاحها وقاموسها فقط كان بصياغة المجمع اللغوي لك وحدك وصور شعريه متجدده لاتحمل التقليد والاستنساخ ...بهاتين كانت الموهبه التي توافرت في قلمك دون ان تتوافر في غيره وسأظل أؤكد انك شاعر مفتاح شعره ذو نسخه واحده غير قابله للاستنساخ

وسأسألك ما سألته لك علي الخاص مره اخري في قولي لك "قولي منين بتجيب الصور دي؟!" من أين تشتريها .. دلنا .....

أخى الحبيب الشاعر م / الجميل أحمد فتحى
أخجلتنى بجم خلقك ومرورك العطر وحملتنى مالا طاقة لى به أيها الجميل .
أسعدنى مرورك ورؤيتك العميقة للنص .
دمت بخير وفى خير بإذن الله .

أحمد عبدالعزيز كتب:: أنت تسبق مدحنا ياأستاذ
وتجهدنا بالرد على ما تكتب
من يُمليك هذا النظم البديع
وأي عقل يخيل لك هذة الصور الجمالية
وكأنك كما قال نزار تملك مفاتيح القصيدة في يديك من قبل بشّار ومن مهيار
وحروف اللغة تتراقص أمام قلمك تنتقي منها ما تشاء
بصراحة ....... أنت عالي قوي قوي قوي
وقصيدة الليلة تحذير لمن لا يعلم من هو أ / سميح

أخى الحبيب الشاعر الجميل م / أحمد عبدالعزيز

أخجلتنى بكرم خلقك وتواصلك الراقى وحملتنى أيضاً مالا طاقة لى به .
( ولا تحذير ولا حاجه ياهندسة ) ولم يكن النشر إلا لأن أستاذنا الأديب
الكبير أ. / عادل عتمان .. أبكانى ببديع حرفه فى نفس الليلة
ولم أكن أنوى نشر أى من القصيدتين .. ولكنه أجبرنى أن أرد
على بديع حرفه وسامق إحساسه ومعانيه ودرر قلمه بالنشر
والعين تبكى من غربة تعرفها .

دمت بخير وفى أخى الكريم
لك خالص تحياتى ومودتى .

عادل عتمان كتب:: برج الحمام السامق
في قصائدك
يطلق أسرابا من الصور البديعة
فتعج فضاءات العين
بزخم رفيفها المتلاحق
فتحتار أيها تتابع
وبأيها تندهش
وغيماتك السكوب
تقطر دمعا
يلهب العصب العاري

جلدتنا
على كل لحظة غياب
عن الدائرة
وتركتنا ككل مرة
كالقلم النائم في الدفتر
على آخر دمعة

مهي كل ملامح وطني حداد

ومخصيو الطموح سائرون بالجنازة
استعذابا لسوط الراعاة
والمحفة لا تتسع الفقد.
***
أعدك بقراءة
للوحات وأطر الشاعر سميح عزت
حادي هذا الجيل من مبدعي بالعمار
---

أستاذنا الحبيب الأديب الأريب الكبير أ. / عادل عتمان
شرفت وازدانت صفحتى بتوقيعك وردك السامق
الراقى الذى جاء أجمل من النص نفسه
ولسميح أن يفخر الآن وقد حصل على الختم النهائى
وتصديق أوراق هويته كشاعر عماري .
فقد اعتمدها أستاذنا الأديب الكبير م / مختار محمود
وصدقتها أنت وكلاكما فخر لنا وشرف كبير لى أن
أكون هكذا فى عيونكم .

وبقدر ما أسعدنى تواصلك الحميم بقدر ماجلدنى
وأبكانى وأنا أقرأ قولك :
"ومخصيو الطموح سائرون بالجنازة
استعذابا لسوط الراعاة
والمحفة لا تتسع الفقد. "

ثلاثة سطور شعرية بألف قصيدة والله مانحن إلا خيط
فى ثوبكم .

وحلمتى مالا طاقة لى به وأنت تطلق على
" حادي هذا الجيل من مبدعي بالعمار "

بل وأوقفتنى حقاً لأبدأ مرحلة جديدة تؤهلنى
لأكون حسن ظنكم دائماً .
وشرف لى أن تقرأ لوحاتى بل مجرد مرورك شرف لى .

دمت أستاذى بخير وفى خير بإذن الله .
ولك خالص تحياتى وتقديرى واحترامى ومحبتى .

Dr/MAHMOUD SAMIR كتب:: أقسم بأنك تفوقت على نفسك فى هذه القصيدة ياأستاذنا قبل أن تتقوق على شعراء عصرك.تقبل فائق فائق فائق فائق احترامى .

أخى الحبيب الشاعر الجميل الواعد د. / محمود سمير
أنت الأروع والأجمل
محمود سمير
صوت شعرى أتوقع له الكثير والكثير .. وأعرف من خلال متابعتى له
أنه عاكف على دراسة الأدب بكافة فروعه .. وأعرف أنه سيكون هنا
وهناك ذات يوم يشجينا بعذف حرفه وبوحه إن شاء الله .

أيضاً اخجلتنى وحملتنى مالا طاقة لى به بكرمك وحسن وتميز تلقيك
كعادتك دائماً.

تقبل خالص تحياتى وتقديرى واحترامى المتبادل .

احمد عبدالمجيد كتب:: لما قالولى الاستاذ سميح كاتب حاجة جديدة اول حاجة عملتها انى جريت على الكمبيوتر علشان اقراها
وكأن قصيدك مزاج المغربية فوق السطوح ويا الصوت الدافى والالحان الجميلة
زى ماكانوا بيستنوا ام اكلثوم وعبدالحليم
بقيت (اتمزج )بكل حرف وكل صورة من صورك الرائعة
مش عارف اقول ايه ؟
امدح ازاى تانى بعد كلام الباشمهندسين والاساتذة الكبار؟
انا بجد فخور بيك

أخى الحبيب الشاعر الواعد الجميل م / أحمد عبدالمجيد

أنا اللى فخور بيك وبتقدمك الملحوظ فى كتابة الشعر فى الفترة الأخيرة
وكأنك كنت غايب بتجهز نفسك وتعيد ترتيب أوراقك والنتيجة خطوات
جديدة رائعة .
أقرأ كل ماتكتب وبعناية واحسب لك بالورقة والقلم وانتظر منك الجديد
والجميل دائماً فأنت لك أسلوبك الخاص ونفس شعرى طويل من البداية
سيكون هو وعمق فكرتك وحسك الوطنى العالى
الفارق بينك وبين شعراء جيلك إن شاء الله .

وبعد كده هافتكر أحط فى القصيدة كام فنجان قهوة علشان المزاج يروق تمام مبسوط

دمت بخير وفى خير أخى الكريم
ولك خالص تحياتى وتقديرى .

ليه مداخله من فرط الابداع والدهشة

مش عارف اصيغها

ماهو خدني كلامك توهني ف زحمة

رجعني سنين العمر اشتاق للفة محتاج لمداعبة

وتجررني وتقولي اضحك للواد

وتقول للواد سلم على عمو

وفي لحظة تاخدني تحبسني في طوق

وتقولي دا دايرة وكمان طوق ولاقيني في غربة

وفي وسط التوهه مع التايهين

ترسم جوانا بإبداعك

و استعجب

ازاي الضاد بطوعك

لما تعبر أو بتصور

وازي النغمة شايله الحركة

في وسط المقطع

لما النيل يملاه الخوف يهرب في القمرة

والناي بالحزن بئن والصوت مبحوح

وازاي بتبربش عينا على خيط الضي وتدب الروح

وترجع تاني وترجعنا في وسط الدايرة

لما تقولي:

زى العاده اليتم الماضى لذاتى يعود
أحدف نفسى ف حضن الواد ..
الواسع جداً رغم إيديه اللى ماهيش طايله
وأضمه ف حضنى لآخر مـد حـدود الروح
أسأل نفسى يجاوب صوت مشنوق البوح
أنا ميت لا .. أنا لسه أهو بتدبدب فيا الروح
دفيان جواه وبدأت أعيش وياه الرسمه
أنا جوَّه الدايره ........

وارجع تاني واقولك ليه مداخله

سامحني مش اقادر اصغها ولا حتى اعبر

انا يامدوبك

بالعافية واقف على التوفيقي

بطلع على نخله قابل على طرف المقطع .

الرائع الأستاذ / عبدالمعبود الجزار

عزف هذا اللحن :

ليه مداخله من فرط الابداع والدهشة

مش عارف اصيغها

ماهو خدني كلامك توهني ف زحمة

رجعني سنين العمر اشتاق للفة محتاج لمداعبة

وتجررني وتقولي اضحك للواد

وتقول للواد سلم على عمو

وفي لحظة تاخدني تحبسني في طوق

وتقولي دا دايرة وكمان طوق ولاقيني في غربة

وفي وسط التوهه مع التايهين

ترسم جوانا بإبداعك

و استعجب

ازاي الضاد بطوعك

لما تعبر أو بتصور

وازي النغمة شايله الحركة

في وسط المقطع

لما النيل يملاه الخوف يهرب في القمرة

والناي بالحزن بئن والصوت مبحوح

وازاي بتبربش عينا على خيط الضي وتدب الروح

وترجع تاني وترجعنا في وسط الدايرة

لما تقولي:

زى العاده اليتم الماضى لذاتى يعود
أحدف نفسى ف حضن الواد ..
الواسع جداً رغم إيديه اللى ماهيش طايله
وأضمه ف حضنى لآخر مـد حـدود الروح
أسأل نفسى يجاوب صوت مشنوق البوح
أنا ميت لا .. أنا لسه أهو بتدبدب فيا الروح
دفيان جواه وبدأت أعيش وياه الرسمه
أنا جوَّه الدايره ........

وارجع تاني واقولك ليه مداخله

سامحني مش اقادر اصغها ولا حتى اعبر

انا يامدوبك

بالعافية واقف على التوفيقي

بطلع على نخله قابل على طرف المقطع .

لك الله أمتعتنا وشغلتنا بحلاوة الرد عن النص

وكيف تطاوعك الضاد

أم أن الكبار لا تعصاهم الكلمات

دمتم بخير أدباء الجيل العظيم

عبدالمعبود الجزار كتب:: ليه مداخله من فرط الابداع والدهشة

مش عارف اصيغها

ماهو خدني كلامك توهني ف زحمة

رجعني سنين العمر اشتاق للفة محتاج لمداعبة

وتجررني وتقولي اضحك للواد

وتقول للواد سلم على عمو

وفي لحظة تاخدني تحبسني في طوق

وتقولي دا دايرة وكمان طوق ولاقيني في غربة

وفي وسط التوهه مع التايهين

ترسم جوانا بإبداعك

و استعجب

ازاي الضاد بطوعك

لما تعبر أو بتصور

وازي النغمة شايله الحركة

في وسط المقطع

لما النيل يملاه الخوف يهرب في القمرة

والناي بالحزن بئن والصوت مبحوح

وازاي بتبربش عينا على خيط الضي وتدب الروح

وترجع تاني وترجعنا في وسط الدايرة

لما تقولي:

زى العاده اليتم الماضى لذاتى يعود
أحدف نفسى ف حضن الواد ..
الواسع جداً رغم إيديه اللى ماهيش طايله
وأضمه ف حضنى لآخر مـد حـدود الروح
أسأل نفسى يجاوب صوت مشنوق البوح
أنا ميت لا .. أنا لسه أهو بتدبدب فيا الروح
دفيان جواه وبدأت أعيش وياه الرسمه
أنا جوَّه الدايره ........

وارجع تاني واقولك ليه مداخله

سامحني مش اقادر اصغها ولا حتى اعبر

انا يامدوبك

بالعافية واقف على التوفيقي

بطلع على نخله قابل على طرف المقطع .

المربى الفاضل .. الأديب والمسرحى الأستاذ / عبدالمعبود الجزار

أطلب منك أنت أن تسامحنى لتأخرى فى الرد على تعليقك الذى

أعتبره وساماً على صدرى

والذى رفع هامة نصى

فجعلها أعلى من نخلة ( قابل )

بكرمك ورقى خلقك وسامق حرفك

وعذب بيانك وبديع تصويرك

لك بالقلب مايليق بنبل روحك .. وشجى حرفك

فيما تقدمه لنا من إبداع وحلقات تسير بنا فى

رحلة لها رونقها الخاص من الجد إلى الحفيد

فتثرى ذائقتنا الأدبية .. وتثرى ثقافتنا بأصالة إبداعك

ورؤاك العميقة الضاربة كالجذور فى الأرض الخصبة

وفيما تجود به كأروع مايكون من مرورك العطر

بين ضلوع هذا البيت الجميل ( شباب العمار )

فتحفز الكبير والصغير على الإبداع .

ومداخلتك أستاذنا إضافة حقيقية لنصى بها يزدان ويشرف

وأشرف بها .

كنتم الأفضل دائماً ومازلتم وستظلون الأفضل بإذن الله .

دمت بخير وفى خير إن شاء الله .

وتقبل خالص تحياتى وتقديرى واحترامى .

» الفرسان الاربعه
» أضحك مع تصريحات المسئولين
» أضحك وقبل بكاءى أفتش فى الذكريات
» ألحق
» ألحق دورك وأستحمى