شبـــاب العمـــــار
إضغط دخول وإدخل فورا
وإلا إعرف إن الفيسبوك هو اللي منعك
واحشتونا والله
شبـــاب العمـــــار
إضغط دخول وإدخل فورا
وإلا إعرف إن الفيسبوك هو اللي منعك
واحشتونا والله
شبـــاب العمـــــار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول


 

 الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة )

اذهب الى الأسفل 
+3
حنين
احمد عبدالمجيد
أحمد عبدالعزيز
7 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أحمد عبدالعزيز
شــاعـر عمـاري
شــاعـر عمـاري
أحمد عبدالعزيز


ذكر
عدد الرسائل : 3616
العمر : 42
المكان : أبوظبي
الحالة : متزوج
الهواية : الشعر والأدب
تاريخ التسجيل : 30/09/2008
التـقــييــم : 16

الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة ) Empty
مُساهمةموضوع: الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة )   الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة ) I_icon_minitimeالسبت 02 يناير 2010, 8:53 am


( الحلقة الثامنة )

كما قلت كان يطرق أبواباً جديدة , نذكر منها إشتراكه في فريق كرة القدم للكلية ,يحرس مرمى كلية الهندسة , لعامين أو يزيد , حتى راح ضحية دكتور المساحة , عندما سأله عن غيابه المتكرر عن المحاضرات , فما كان من صاحبي إلا أنه أعلن كونه مع الفريق يلوذ عن مرماه هجمات العدو , مدعماً موقفه بالعديد من المستندات التي أصطحبها معه من رعاية الشباب , غير أن دكتور المساحة , لم يرى سوى نظارة صديقي التي تبلغ عدستها بعض المليمترات ,وتسائل هل هذا الفتى يستطيع أن يحرس المرمى ؟! , حقاً الآن علمت لماذا نُهزم ....


لم يكن هذا فحسب ما أذكره له في وقائعه مع دكتور مادة المساحة ,بل هناك ما كان له واقع مرير

ومضحك فى ذات الوقت ,كنا نجلس سوياً في إمتحان لهذة المادة القاسية , وتطايرت بعض الأوراق

أسفل مقعد صديقي فهم أن يلتقطها , فرآه دكتور المساحة ... وكان رجل غليظ لا يعلم من التسامح

الديني الذي تجسده لحيته العظيمة سوى التشدد , فهم به صراخاً , واتهمه بالغش . لا أعتقد أن

صديقي قد اهتم بالدفاع عن نفسه فى أي أمر من أمور الدنيا , كهذة المرة ,, ومازال الدكتور يشيح

بوجهه رفضاً وإعراضاً ,وفشلت كل محاولات الصديق في إثبات حقيقة الأمر بما لديه من أدلة مادية

او مقارنة الأوراق أو الإجابات وبعد عناء دام لساعات بمكتب دكتور المادة .أمسك الأخير بالحل

الذي رآه شافياً , فقد جلب مصحفاً شريفاً , وطلب من صديقي أن يُقسم على المصحف على أنه

برئ ... فعل صديقي ... وانطلق يردد ... ياراااجل قول كده من الصبح .... أهذا كل ما فى

الأمر ! لذا فقد آثرت ان أذكر ذلك الموقف بالتلميح شعراً بقول :

ولا دكتور المساحة &&& وانت تحلف ميت يمين

... ربما يتبادر للبعض كون صديقي يتعامل مع الأمور بتلك البساطة التي تشبه هذة الكلمات

...لاشك أن من يرسم هذة الصورة له , فإنه مخطأ لا محالة , ما تراه فى بساطة معاملته ما هو

إلا استراحة من عناء تفكير عميق يدور بداخله , أعتقد أنني إلى الآن أنهل منه كل يوم شيئاً فشئ ,

, ولا يتسع المقام أن اتطرق إليها محللاً أو مبيناً ولو قدراً يسير من جوانب تلك الشخصية التي

تحضرت في أصالة , وتعولمت في سلفية معتدلة , فكانت للوسطية المحمودة نموذجاً للإعتدال ..

,كانت أيام وليالي روض الفرج .. أحب إلينا من تلك التي قضيناها فى عامنا الأول فى الخلفاوي ,

كنا نسبح فى ليلها الجميل معانقين للحياة , تُغرينا مقاهيها المنتشرة على طول شارعها الكبير بأبطال

روايات نجيب محفوظ , حتى أننا كنا نمكث لوقت ليس بالقليل صامتين على التحدث إلا من مراقبة

وتتبع للضوضاء الصاخبة من كل مكان أتيه , وعبث الحياة بمن فيها ,نفتح أوراقنا فلا نُسجل

معادلات رياضية أو مساقط هندسية , كنا نرسم طريقاً أدبياً نعلم أنه آت لامحاله , لا نُداوم على

الحضور فى مدرجات الجامعة كما كنا نفعل مع بائع الجرائد والكتب, الكائن فى دوران شبرا, يرى

الزحام الذي أمامه كل عابر بشارع خلوصي ولو على بُعد بعيد .

لا أُحب أن أقول أن ما فعلناه كان الصواب بعينه , فقد أعطينا حياتنا الجامعية ما تستحق وكفى, أو

ربما أقل منه , كان يومنا المعتاد لا يكاد يتغير إلا فيما ندر ...

يُوقظني بعد جهد كبير, نجاهد فى معارك الصباح للنيل بمقعد فى السيارات المتجهة إلى القاهرة ,

نظفر بمقعدين أو مقعد ونصف المقعد ! , يساعدنا في ذلك ما نبدو فيه من صدف عن الإقدام ,

_فالدنيا لاتاتي لمحتاج_ مقارنة بالآخرين , نصل بعد إعياء شديد من مقاعد السيارة المتهالكة

وزجاجها المتهالك لايكاد يحمينا من براثن الضباب المنتشر على طول الطريق الزراعي , نمتطى

المترو بعد مناوشات برجال الأمن هناك ,الكثير من المراوغات تتم فيما بيننا تنتهي بالوصول إلى

القطار بكل الطرق المقبولة والمقبولة أيضاً فى أنظارنا وقتها , نصل إلى الكلية التي بالفعل يومياً

تكاد محاضرتها الأولى تُوشك على الإنتهاء , لا يعنينا ذلك الأمر شيئاً , كل ما يعنينا حال الخبز

الذي ينتظرنا على عربة الفول التي اتخذت من مجاورة إحدى المقاهي لها تميزاً منفرداً عن باقي

عربات الفول المنتشرة بطرقات شوارع ورش روض الفرج , كنا نواصل السير دون الإلتفات إلى

باب الكلية بل لايعنينا الأمر بأكمله , ما يعنينا حقاً مقاعدنا المعروفة على ناصية الشارع , يلتفت

إلينا صبي المقهي مبتسماً بجسده النحيف , وعيناه المحفورتين بين معالم وجهه تتوجه يميناً ويساراً

فى متابعة آنسات المدرسة الثانوية المواجهه للمقهى

.,. لانكاد نجلس حتى يأتينا عبدالصبور صاحب عربة الفول بطاولة كبيرة عليها مالذ وطاب ,وكما

تعود فهو طلب المهندزين كما ينطقها , يتبعه صبي المقهي بكوبين من المياه المثلجة ,, وعينه تنتقل

بيننا وبين آنسات الثانوية , يترقب أن نفرغ من الإفطار حتى يُحضار الشاي بالنعناع ,.

تنتهي هذة الوصلة المتكررة يومياً ثم نتبعها بجولة لبائع الجرائد كما ذكرت ننهل من قراءة عناوين

جميع الصحف , وتتسلل أيادينا إلى الكم الهائل من سلسلات مكتبة الأسرة, وربما لا نمتنع عن

الشراء وقتما تكون هذة الكتب كالسيرة الهلالية للأبنودي أو ديوان لشعراء الجاهلية أوغيرهم ,حينها

يكون الوقت قد حان لمتابعة الدراسة .كما ذكرت وكما سأذكر لاحقاً لا يعني هذا أننا كنا نتهاون فى

الجانب العلمي , فبعد حلقات سوف نقف وقفات على هذا الشأن , ولكن صحيح القول أننا كنا ندير

أوقاتنا بإحترافية ,فقد خضنا التعليم مع العديد من الأنشطة على التوازي وبينما نال اقراننا شهادة

الهندسة على اختلاف ما انفقوا من جهد ووقت , إلا أننا نُلنا هذة الشهادة ولكن أصبنا من الحياة مالم

يصيبه الآخرين , يأخذني الحديث بحلاوته عن تلك المرحلة وأخشى ان أظل واقف عليها وأُهمل

الجانب العقلاني الكبير للصديق المفكر , ولكن قبل أن أختم هذة المرحلة التي لها بالقلب مكانة

كبيرة أمر مروراً سريعاً على كيفية إتمام العام الدراسي سوياً , أولى محطات العام كانت تلك

الإختبارات التي تُقام بمنتصف الترم الدراسي , ليست ذات أهمية قصوى عندنا ولكنها تشغل من هم

فى نهم ,يتسارعون على نيل الدرجات الأسمى فى كل مادة دراسية , كان يخوضوها صديقي بأقل

مجهود وبأكبر عقلية فكان له وازع عملي أكبر بكثير من ذلك الذي يمتلكه أفضل هؤلاء النشطاء

,هواة الكتب العلمية والنمطية التعليمة , فما كان عليه سوى أن يتبادل الثقافات بينه وبينهم هم

بالنظرية العلمية وهو بالتجربة العملية , وينقضي الأمر إلا أن الأمر لم يكن بهذة البساطة فكل

المعاهدات التي تُبرم يمكن نقضها , وأحيانا كثيرة يضن أصحاب المعلومات على أصحاب الخبرات

فى أوقات الحاجات, وبعد ان يستمع للطرق العملية فى مجال المقاولات ,وطريقة التعامل خارج

الحرم الجامعي , يمتنع عن الوفاء بما عليه من دين فى وقت الإمتحان , فيكون مصيرة قاسي حقاً ,

ربما تُمزق ورقة إجابته , أو تُسرق حاسبته الإلكترونية لبعض الوقت , فقط لابد ان يذوق وبال

امره , أما إختبارات نهاية العام فكانت شأنها شأن آخر , يستوجب علينا أن نكتفي بممارسة البلياردو

يوم الإختبار فحسب ,بعد أن نُغلق الأبواب على أنفسنا بالطبع تجنباً لمتابعة الآباء , واليوم الذي يليه

نقوم بلملمة جميع أوراق هذة المادة الدراسية ,واليوم الذي يسبق الإختبار مباشرة هو ذلك اليوم الذي

ننكب فيه على الأوراق بعد أن نكون نحينا الثلث منها جانباً , وأخذ كل واحد منا ثُلثً آخر , ثم

نجعل الثلث الأول نتسوله من أصدقاء القرية فى شكل مختصر, وأما ثلثانا فكل فرد يمكث حتى

غروب الشمس يختصر بنوده ,ويلملم ما فيه من معلومات , ويأتي الليل يجمعنا بمنزل الرفيق نبدأ

بتناول العشاء المُعد بالمجهود الذاتي وشرائح الطماطم النغمسة بالخل ,ثم لانلبس أن نشعر بتخاذل

الهمة لعناء اليوم الطويل , وتمشيط الطرقات بحثاً عن الصداقات وأرباب المعلومات , يبتسم لي

صديقي وينتقل بعينيه إلى كوب الشاي الذي بيده قائلاً

( أبو عبده أديني نص ساعة بس أغمض عيني وبعدين نطلع على الكتب طلعة رجل واحد)

وحقاً كانت طلعة رجل واحد هي التي تُنهي الأمر ولكنها طلعة والدة الكريمة بعد أن

أجتهدت الوالدة الحنونة فى إيقاظنا لعدة مرات,كانت الوالدة تعاود الحضور إلينا تستخرج الكلمات

من بين أفواهنا ,ونحن نمضغ النوم في تلذذ منقطع النظير فينفطر قلبها حنانا وتتركنا , وكلما فتح

أحدنا عيناه ووجد الاخر يغط في نوم عميق يبتسم في تلذذ تاركاً رأسه فى أحضان وسادته

...يأتي والده قبيل الفجر نستيقظ عنوة وننتهي من الصلاة تتخبط أيادينا ونحن نتخطف الأوراق ,

خوفاً من خيوط الضوء التي تتسلل تباعاً على نافذة الغرفة في عنفوان تُعلن بيوم يكُرم فيه المرء أو

يُهان ,لكنه بلا شك أقرب إلى أن يُهان , لولا دعوات الأباء والأمهات الى الرحيم الرحمان , يكتفي

كل منا بما لديه من شطر المعلومات , أنصرف أنا , وينصرف هو, مطمّئنن كلاً منا الآخر ,أن

الأمر يسير , ولما العجب فهذا حال كل عام , ودوماً ما نردد ( ويفوز باللذات

كل مغامر)
, أهرول دون أن أعلم من ثلثه شئ , يبتسم وهو يرى الخوف في عيني

قائلاً ( يا ابوعبده ياما دقت ع الراس طبول ) .

يزداد جهادنا على سيارات الرمسيس نقاوم بشدة عبر الأبواب أن نخطف مقعدين من هؤلاء المتسللين

عبر نوافذ السيارات , ننشغل بالأوراق التي بحوزتنا عما سوانا , نختطف الكلمات باعيننا المائلة,

يسحب أجفانها نوم عميق ,رغم ضوضاء الكاسيت الصارخ , ننسى ما قرأناه, وتنسكب المعلومات

بمطبات الطريق التي تعترض نومنا المتقطع فى سيارة الذهاب , وكلما عاودنا المطالعة قرأنا أول

سطر من جديد , .بلا منفعة , في محاولات فاشلة لإدراك المنهج المتشرذم , نتجنب وعورة الطريق

والإصطدام بالباعة المنتشرين فوق محطات المترو ومن قبلهم كوبري المظلات , راشقين عيوننا

على ذلك السطر الأول الذي يعتلي الصفحة في خطاً منه لكونه دوماً فى محل نظرنا الوحيد ,

الكثير من الطلاب فرادى وجماعات يتناقشون فى أمور أبعد ما تكون عن الثلث أو الثلثين أو

أضعافهما , يتوجه إلى ساخراً مبتسماً وقد استدارت حدقة عينيه وهو يرى عجز وجهي وعظام

تقاسيمه تبدو أكثر وضوحاً ,ومعالمه أكثر شحوباً , لما ينهال عليّ من معلومات أراها فى مادة

دراسية جديدة غير ما قابلنا بالأمس , ثم لايلبس أن ينفجر ضاحكاً بضحكته المميزة عندما يرى

ابتسامتي المتحسرة وكأني أقول فليذهب الإمتحان للجحيم , يربط على كتفي قائلاً

( انسى .... يا أبو عبدة , ما قل وكفى خير مما كثُر وألهى .. أحنا معانا

الخلاصة .....)...
.......... وكانت هذة هي الخلاصة .....[/center]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احمد عبدالمجيد
عماري أصيل
عماري أصيل
احمد عبدالمجيد


ذكر
عدد الرسائل : 2125
العمر : 35
المكان : العمار
الحالة : مهندس مدنى بالسعودية
الهواية : القراءة والرسم والشعر
تاريخ التسجيل : 08/10/2008
التـقــييــم : 0

الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة )   الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة ) I_icon_minitimeالأحد 03 يناير 2010, 12:05 am

يا باشمـــــــــــــــــــــــهندس .............يــــــــــــــــــــــــــــــــــابشمهندس

أنا هنا أهو... وراك على طول

أعمل أيه؟

زحمة المنتدى خليتنى أدور عليك بأى طريقة علشان أقولك كلامك ده بيخلينى أتمسك بكل دقيقة من بكالريوس وكأنى مش عايز أسيب الكلية وروض الفرج والقهوة وعربيية الفول وبنات الثانوية هههههههه والأهم من ده كله "صحابى" أنا مش عارف أنت إستحملت إزاى ؟؟

بتخلينى أعيط أنى هسيب الكلية السنة دى

والله بزعل جدا جدا كل أما أقرأ أى حلقة من حلقاتك

ولو بتحبنى بجد أجل الحلقات لحد أما أخلص أو لحد ماأزهق م الكلية خالص ههههههه

بس ما تخفش انت وابن عمى سايبين" رادل " من ضهر راجل يحمل لواء المقبول من بعدكم
الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة ) 215526



ماوحشتكش كلية الهندسة !!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أحمد عبدالعزيز
شــاعـر عمـاري
شــاعـر عمـاري
أحمد عبدالعزيز


ذكر
عدد الرسائل : 3616
العمر : 42
المكان : أبوظبي
الحالة : متزوج
الهواية : الشعر والأدب
تاريخ التسجيل : 30/09/2008
التـقــييــم : 16

الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة )   الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة ) I_icon_minitimeالأحد 03 يناير 2010, 6:18 am

احمد عبدالمجيد كتب:
يا باشمـــــــــــــــــــــــهندس .............يــــــــــــــــــــــــــــــــــابشمهندس

أنا هنا أهو... وراك على طول

أعمل أيه؟

زحمة المنتدى خليتنى أدور عليك بأى طريقة علشان أقولك كلامك ده بيخلينى أتمسك بكل دقيقة من بكالريوس وكأنى مش عايز أسيب الكلية وروض الفرج والقهوة وعربيية الفول وبنات الثانوية هههههههه والأهم من ده كله "صحابى" أنا مش عارف أنت إستحملت إزاى ؟؟

بتخلينى أعيط أنى هسيب الكلية السنة دى

والله بزعل جدا جدا كل أما أقرأ أى حلقة من حلقاتك

ولو بتحبنى بجد أجل الحلقات لحد أما أخلص أو لحد ماأزهق م الكلية خالص ههههههه

بس ما تخفش انت وابن عمى سايبين" رادل " من ضهر راجل يحمل لواء المقبول من بعدكم
الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة ) 215526



ماوحشتكش كلية الهندسة !!

طيب انا اقول ايه ؟؟؟؟


ماوحشتكش كلية الهندسة !!

تعرف .....

انا قبل السفر مخصوص رحت روض الفرج فى وقت الكلية وفضلت قاعد فى نفس المكان اللي ذكرته وكلمت احمد فتحي فى دبي وقلتله وبعدين تركت المكان بعد ما احسست بالإختناق وبعد ان احسست بدفء دموع احمد على نبرات صوته

بس نعمل ايه نصيب

آخرتها محدش بيرد ياعم احمد لأن محدش حاسس الجرح

الناس كمان فى المنتدى مشغولة بالتهاني والمباركات او المشاكل والخلافات

دم بخير وشاكر لمروك الفريد ووجودك الوحيد ......
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حنين
عماري أصيل
عماري أصيل
حنين


انثى
عدد الرسائل : 10048
العمر : 35
المكان : بلدى العمار مين زيها .؟!
الحالة : الحمد لله
الهواية : الغلاسة
تاريخ التسجيل : 11/05/2007
التـقــييــم : 12

الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة )   الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة ) I_icon_minitimeالأحد 03 يناير 2010, 7:49 am

المشكلة إنى قرأتها لغاية دلوقتى 3 مرات

ومش عارفه ألاقى كلام أرد بيه على الإبداع ده

بجد

قمة التمكن فى الصياغة

عنصر تشويق هاااااااااااااايل ملحوظ جدا الحلقة دى جذب للقارىء من أول سطر للآخر

خفة ظل عالية جدا

وصف ممتاز مخلينا زى ما يكون بنتفرج على فيلم مش بس بنقرأ

وبعدين الغريب إنه فيه إحساس جميل جداااااا بيوصلنا من خلال الكلام

لأن القصة مش بس حلقات بتسرد بيها فترة من عمرك إنت ورفيقك

لأ ده أحاسيس اتعاشت وليها لسه صدى كبير بنحسه إحنا من خلال كلماتك

ملحوظة /المفروض موضوع الحلقات ده يكون ليه مكانة معينة فى المنتدى لأنه طرح أدبى مفيش زيه هنا

على قدر كبير جدا من التمكن والموهبة إحنا بينا بجد هنا أديب عملاق إن شاء الله

بجد حضرتك مبدع يا باشمهندس والله والله بدون أدنى مجاملة ( الله ينور)

وبصراحة هى دى المذاكرة ولا بلاش هههههههه
الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة ) 389701 الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة ) 389701
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shabab-el3amar.yoo7.com/montada-f40/topic-t20132.htm#22
احمد فتحي
شــاعـر عمـاري
شــاعـر عمـاري
احمد فتحي


ذكر
عدد الرسائل : 1683
العمر : 41
المكان : بينكم
الحالة : متزوج
الهواية : الشعر -القراءة
تاريخ التسجيل : 18/10/2008
التـقــييــم : 2

الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة )   الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة ) I_icon_minitimeالأحد 03 يناير 2010, 8:32 am

الآن أقولها عن استحقاق لقد تجاوزت مرحلة المراهقة الأدبية لتنتقل إلي أفق حقيقي في عالم الأدب
هذاالأفق جعلني أنا نفسي حائرا هل تلك الموهبة كانت فعلا في تجسيدها في باكورة شاعر أم في كاتب وقاص
يحمل من الاحترافية ما تجاوز به حدود الموهبة.. أم إني أقف أمام حالة تعدت كل الخطوط لتصبح حالة من "صلاح جاهين " في كاريكاتير وشعر وتمثيل وكتابة ...

إن ما يساورني الآن أن موهبتك الشعرية كانت مفتاح الدخول لعالم الأدب لنكتشف بعده أننا أمام سبعة صنايع في بخت لم يضيع ..
وكيف يضيع هذا البخت وهو يلاحقنا ب "رمسيس تبارك" و "ولد " وحلقات تحمل من روائح نجيب محفوظ ونظرة العمق في الحدث العارض اكبر مما يراه من تعايش في ذات الحدث .

إن لقاء جمعنا بعد اغتراب ...وفضل لمنتدي حرك حماسك تجاه ميولك الأدبية جعل ثورة أديب لا تهدأ ولا تنقطع
وان ثلاثة سنوات مضت جفت فيها ينابيع إبداعك كانت تنذر أن ما بعد العسر يسرا ..وانه ماضاقت واستحكمت حتي فرجت ..

تهنئة من القلب لما وصلت له... الآن لنا أديب حق لنا جميعا أن نفخر به وأدعو الله أن يحقق مرادك وان يعرفك الناس كما عرفتك .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حنين
عماري أصيل
عماري أصيل
حنين


انثى
عدد الرسائل : 10048
العمر : 35
المكان : بلدى العمار مين زيها .؟!
الحالة : الحمد لله
الهواية : الغلاسة
تاريخ التسجيل : 11/05/2007
التـقــييــم : 12

الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة )   الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة ) I_icon_minitimeالأحد 03 يناير 2010, 8:36 am

اقتباس :
وحلقات تحمل من روائح نجيب محفوظ.

كنت حابة أقول كده أنا كمان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shabab-el3amar.yoo7.com/montada-f40/topic-t20132.htm#22
أحمد عبدالعزيز
شــاعـر عمـاري
شــاعـر عمـاري
أحمد عبدالعزيز


ذكر
عدد الرسائل : 3616
العمر : 42
المكان : أبوظبي
الحالة : متزوج
الهواية : الشعر والأدب
تاريخ التسجيل : 30/09/2008
التـقــييــم : 16

الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة )   الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة ) I_icon_minitimeالأحد 03 يناير 2010, 11:10 am

حنين كتب:
المشكلة إنى قرأتها لغاية دلوقتى 3 مرات

ومش عارفه ألاقى كلام أرد بيه على الإبداع ده

بجد

قمة التمكن فى الصياغة

عنصر تشويق هاااااااااااااايل ملحوظ جدا الحلقة دى جذب للقارىء من أول سطر للآخر

خفة ظل عالية جدا

وصف ممتاز مخلينا زى ما يكون بنتفرج على فيلم مش بس بنقرأ

وبعدين الغريب إنه فيه إحساس جميل جداااااا بيوصلنا من خلال الكلام

لأن القصة مش بس حلقات بتسرد بيها فترة من عمرك إنت ورفيقك

لأ ده أحاسيس اتعاشت وليها لسه صدى كبير بنحسه إحنا من خلال كلماتك

ملحوظة /المفروض موضوع الحلقات ده يكون ليه مكانة معينة فى المنتدى لأنه طرح أدبى مفيش زيه هنا

على قدر كبير جدا من التمكن والموهبة إحنا بينا بجد هنا أديب عملاق إن شاء الله

بجد حضرتك مبدع يا باشمهندس والله والله بدون أدنى مجاملة ( الله ينور)

وبصراحة هى دى المذاكرة ولا بلاش هههههههه
الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة ) 389701 الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة ) 389701

لأأجد من الكلمات ما أطرحه فى هذا الرد

لكن أقتبس مقولة رأيتها أعلى الرد

أنني جذبت القارئ بما كتبته ,,

!!!!!!

مرورك يسعدني جدا يا أخت حنين

ومتابعتك الجميلة لما اكتبه يشعرني بالأمل ...

وانتظر ان تتخلصي من كابوس الأمتحان ولكن ليس بالطريقة التي اعتدتها انا وصديقي ههه

وتعاودينا بروائع قلمك الجميل نثراً كان او شعراً

شاكر تواصلك الدائم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أحمد عبدالعزيز
شــاعـر عمـاري
شــاعـر عمـاري
أحمد عبدالعزيز


ذكر
عدد الرسائل : 3616
العمر : 42
المكان : أبوظبي
الحالة : متزوج
الهواية : الشعر والأدب
تاريخ التسجيل : 30/09/2008
التـقــييــم : 16

الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة )   الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة ) I_icon_minitimeالأحد 03 يناير 2010, 11:35 am

الآن أقولها عن استحقاق لقد تجاوزت مرحلة المراهقة الأدبية لتنتقل إلي أفق حقيقي في عالم الأدب
هذاالأفق جعلني أنا نفسي حائرا هل تلك الموهبة كانت فعلا في تجسيدها في باكورة شاعر أم في كاتب وقاص
يحمل من الاحترافية ما تجاوز به حدود الموهبة.. أم إني أقف أمام حالة تعدت كل الخطوط لتصبح حالة من "صلاح جاهين " في كاريكاتير وشعر وتمثيل وكتابة ...

إن ما يساورني الآن أن موهبتك الشعرية كانت مفتاح الدخول لعالم الأدب لنكتشف بعده أننا أمام سبعة صنايع في بخت لم يضيع ..
وكيف يضيع هذا البخت وهو يلاحقنا ب "رمسيس تبارك" و "ولد " وحلقات تحمل من روائح نجيب محفوظ ونظرة العمق في الحدث العارض اكبر مما يراه من تعايش في ذات الحدث .

إن لقاء جمعنا بعد اغتراب ...وفضل لمنتدي حرك حماسك تجاه ميولك الأدبية جعل ثورة أديب لا تهدأ ولا تنقطع
وان ثلاثة سنوات مضت جفت فيها ينابيع إبداعك كانت تنذر أن ما بعد العسر يسرا ..وانه ماضاقت واستحكمت حتي فرجت ..

تهنئة من القلب لما وصلت له... الآن لنا أديب حق لنا جميعا أن نفخر به وأدعو الله أن يحقق مرادك وان يعرفك الناس كما عرفتك .



******

ليس ظناً مني ما أعتقد ,, وليس مجاملة اقولها ,, ولكن أراد الله أن تكون لي دافعاً ,, وباباً أطرقه لكل خير ,, وبرغم ما قد تحمله حلقات الرحلة ,, إلا انها لن تقدر أن تصف معالم الرفيق كما أعرفها واتمنى أن يعرفها كل عابر أو مسافر فيها ,,, إنك اليوم تحصد ما زرعت أنت ,,ويكفيني أن تكون الرفيق والرحلة لك فأنعم بها رحلة ,,, وانعم بك رفيق ,,,
[/quote]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
mahmoud elbakry
عماري أصيل
عماري أصيل
mahmoud elbakry


ذكر
عدد الرسائل : 4785
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 02/07/2007
التـقــييــم : 0

الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة )   الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة ) I_icon_minitimeالأحد 03 يناير 2010, 2:24 pm

انا متأ:د انه في ناس كتير زيي متابعاك يا باشمهندس
بس اكيد مابيلاقوش كلام يعلقوا بيه

بس لو الغربة هي سبب الابداع ده والوقفة مع النفس وتذكر الماضي الجميل علشان تمتعنا بيه
يبقي لازم تفضل في الغربة يا هندسة
هههههههههههههه

ربنا يرجعلك سالما غانما ان شاء الله

ومن ابداع الي ابداع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
AhMeD ELSaYeD
عماري أصيل
عماري أصيل
AhMeD ELSaYeD


ذكر
عدد الرسائل : 5492
العمر : 36
المكان : العمار
الحالة : عاشق العمار وناسها
الهواية : الصحافه والاعلام
تاريخ التسجيل : 16/03/2007
التـقــييــم : 0

الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة )   الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة ) I_icon_minitimeالأحد 03 يناير 2010, 3:28 pm

بجد مستحيل هلاقى تعليق على الحلقة الرائعة دى

بجد ايه الابداع ده يا بشمهندس

صياغه ومناظر جمال واختيار الفاظ وروح مرحه

وتشويق ماشاء الله

بجد الحلقة رائعة كعادة حلقاة السلسلة

ومنتظرين الباقى يشغف جدا

انا بجد عجبتنى الحلقة كلها بس الاجزاء دى كان ليها طابع خاص عندى


اقتباس :
, ولا يتسع المقام أن اتطرق إليها محللاً أو مبيناً ولو قدراً يسير من جوانب تلك الشخصية التي

تحضرت في أصالة , وتعولمت في سلفية معتدلة , فكانت للوسطية المحمودة نموذجاً للإعتدال ..

بجد مش عارف أقول ايه

مين أين لك بهذا الوصف يا بشمهندس

ومن اين أتيت به

أم أن حبك لرفيق عمرك

أخرج من قلبك كلمات عادية قد نقولها كلنا

ولكنها هذه المره فى ترتيب يعجز بعض أدبائنا ان ينتبه اليه

شخصيه تحضرت فى أصالة

وتعولمت فى سلفية معتدلة

فكانت نموذجا للاعتدال


الان عرفت من هو رفيقك ... الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة ) 215526


,
اقتباس :
حتى أننا كنا نمكث لوقت ليس بالقليل صامتين على التحدث إلا من مراقبة

وتتبع للضوضاء الصاخبة من كل مكان أتيه ,

الله ..الله ..الله

والله كم اشتقت لرفيق يشاركنى هذا الشعور

بجد ايه الروعه دى وايه الاحساس الرائع اللى كان ولا يزال

بينكم ده ..حاجه لولا انى اعلم انك صادق فى كل كلمه

لما صدقت ان هذه المشاعر

موجوده على الارض



اقتباس :
يُوقظني بعد جهد كبير, نجاهد فى معارك الصباح للنيل بمقعد فى السيارات المتجهة إلى القاهرة ,

نظفر بمقعدين أو مقعد ونصف المقعد ! , يساعدنا في ذلك ما نبدو فيه من صدف عن الإقدام ,

_فالدنيا لاتاتي لمحتاج_ مقارنة بالآخرين , نصل بعد إعياء شديد من مقاعد السيارة المتهالكة

وزجاجها المتهالك لايكاد يحمينا من براثن الضباب المنتشر على طول الطريق الزراعي , نمتطى

المترو بعد مناوشات برجال الأمن هناك ,الكثير من المراوغات تتم فيما بيننا تنتهي بالوصول إلى

القطار بكل الطرق المقبولة والمقبولة أيضاً فى أنظارنا وقتها , نصل إلى الكلية التي بالفعل يومياً

الله وصف على أروع ما يكون

لرحلة كل طلاب هندسة شبرا

ومن لم يعرف عن تفاصيل هذه الرحله اليومية

فليقرأ هذا المقطع


اقتباس :
ولكن صحيح القول أننا كنا ندير

أوقاتنا بإحترافية ,فقد خضنا التعليم مع العديد من الأنشطة على التوازي وبينما نال اقراننا شهادة

الهندسة على اختلاف ما انفقوا من جهد ووقت ,

إلا أننا نُلنا هذة الشهادة ولكن أصبنا من الحياة مالم يصيبه الآخرين ,

هو ده ..وهو ده طالب الهندسة المطلوب

طالب رائع يخطف الابصار

يتحدث فى كل شيىء وعلى درايه بمجريات الامور

الدراسه مطلوبه ولكن فى مجال العمل وهذا ما رأيته بعينى رأسى

نريد مهندس يفكر ويعلم ما يدور حوله

مثل بسيط

( أحمد عبد المجيد )


كان هذا الاحساس رائعا ان تفعلوا ما تحبون

وف النهايه تنتهى الدارسه والحمد لله

الجميع نجح ولكن تبقى لذه العمل والنشاط الذى قمتم به فى قلوبكم

وهو ما لم يشعر ولن يشعر به غيركم


اقتباس :
واليوم الذي يسبق الإختبار مباشرة هو ذلك اليوم الذي

ننكب فيه على الأوراق بعد أن نكون نحينا الثلث منها جانباً , وأخذ كل واحد منا ثُلثً آخر , ثم

نجعل الثلث الأول نتسوله من أصدقاء القرية فى شكل مختصر, وأما ثلثانا فكل فرد يمكث حتى

غروب الشمس يختصر بنوده ,ويلملم ما فيه من معلومات , ويأتي الليل يجمعنا بمنزل الرفيق نبدأ

بتناول العشاء المُعد بالمجهود الذاتي وشرائح الطماطم النغمسة بالخل ,ثم لانلبس أن نشعر بتخاذل

الهمة لعناء اليوم الطويل , وتمشيط الطرقات بحثاً عن الصداقات وأرباب المعلومات , يبتسم لي

صديقي وينتقل بعينيه إلى كوب الشاي الذي بيده قائلاً

( أبو عبده أديني نص ساعة بس أغمض عيني وبعدين نطلع على الكتب طلعة رجل واحد)

ههههههههههههههههههه

كلنا ذاك الرجل فالنوم ليلة الامتحان له طعم خاص جدا


اقتباس :
كانت الوالدة تعاود الحضور إلينا تستخرج الكلمات

من بين أفواهنا ,ونحن نمضغ النوم في تلذذ منقطع النظير فينفطر قلبها حنانا وتتركنا , وكلما فتح

أحدنا عيناه ووجد الاخر يغط في نوم عميق يبتسم في تلذذ تاركاً رأسه فى أحضان وسادته

الله ايه التعبير الشعرى الجميل ده

همضغ النوم فى تلذذ

هو حضرتك شاعر يا بشمهندس ولا ايه ..

ههههههههههههه



اقتباس :
راشقين عيوننا

على ذلك السطر الأول الذي يعتلي الصفحة في خطاً منه لكونه دوماً فى محل نظرنا الوحيد ,

هههههههههههه

لا اعرف من أين تأتى بهذه التعبيرات

بجد من الصعب ان تنجب هذه البلده الطيبه

أحمد عبد العزيز جديد

ربنا يرزقنا نص مواهبك فقط

ووالله مش بحس ياعمنا

ربنا يزيدك

ههههههههههههههههههههه


اقتباس :

الكثير من الطلاب فرادى وجماعات يتناقشون فى أمور أبعد ما تكون عن الثلث أو الثلثين أو

أضعافهما , يتوجه إلى ساخراً مبتسماً وقد استدارت حدقة عينيه وهو يرى عجز وجهي وعظام

تقاسيمه تبدو أكثر وضوحاً ,ومعالمه أكثر شحوباً , لما ينهال عليّ من معلومات أراها فى مادة

دراسية جديدة غير ما قابلنا بالأمس , ثم لايلبس أن ينفجر ضاحكاً بضحكته المميزة عندما يرى

ابتسامتي المتحسرة وكأني أقول فليذهب الإمتحان للجحيم , يربط على كتفي قائلاً

( انسى .... يا أبو عبدة , ما قل وكفى خير مما كثُر وألهى .. أحنا معانا

الخلاصة .....)...
.......... وكانت هذة هي الخلاصة ..

بجد ختام على أحلى ما يكون

وننتظر بشغف بقية الحلقات

ان شاء الله

واسأل الله ان يديم الحب والموده بينكما

يا خير رفيقن رأيتهم فى حياتى

ونفع الله بكما

وأعادكما الينا سالمين

اللهم امين

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.shabab-el3amar.net/montada-f70/topic-t12565.htm#12624
أحمد عبدالعزيز
شــاعـر عمـاري
شــاعـر عمـاري
أحمد عبدالعزيز


ذكر
عدد الرسائل : 3616
العمر : 42
المكان : أبوظبي
الحالة : متزوج
الهواية : الشعر والأدب
تاريخ التسجيل : 30/09/2008
التـقــييــم : 16

الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة )   الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة ) I_icon_minitimeالأحد 03 يناير 2010, 8:58 pm

mahmoud elbakry كتب:
انا متأ:د انه في ناس كتير زيي متابعاك يا باشمهندس
بس اكيد مابيلاقوش كلام يعلقوا بيه

بس لو الغربة هي سبب الابداع ده والوقفة مع النفس وتذكر الماضي الجميل علشان تمتعنا بيه
يبقي لازم تفضل في الغربة يا هندسة
هههههههههههههه

ربنا يرجعلك سالما غانما ان شاء الله

ومن ابداع الي ابداع

ياريت الناس تكون متابعة مش عشان ترد لكن عشان تختار رفيق لرحلة حياتهم كما فعلت

اما عن الغربة فهي ساهمت بعامل كبير ,,, وكذلك المنتدى وتفاعل اعضائه ,,,وأحمد السيد عشان ساعات بيقولي اكتب كذا فأكتب ..... وكأنه يبعث إلي وحي الكتابة .....ويطرق بابي ويضع امامه القوافي

وانت أيضا تساهم فى تواصل الرحلة بتواصلك المستمر ومعانقتك كلماتي يا بشمهندس محمود

شاكر لمرورك الجميل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أحمد عبدالعزيز
شــاعـر عمـاري
شــاعـر عمـاري
أحمد عبدالعزيز


ذكر
عدد الرسائل : 3616
العمر : 42
المكان : أبوظبي
الحالة : متزوج
الهواية : الشعر والأدب
تاريخ التسجيل : 30/09/2008
التـقــييــم : 16

الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة )   الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة ) I_icon_minitimeالأحد 03 يناير 2010, 9:06 pm

AhMeD ELSaYeD كتب:
بجد مستحيل هلاقى تعليق على الحلقة الرائعة دى

بجد ايه الابداع ده يا بشمهندس

صياغه ومناظر جمال واختيار الفاظ وروح مرحه

وتشويق ماشاء الله

بجد الحلقة رائعة كعادة حلقاة السلسلة

ومنتظرين الباقى يشغف جدا

انا بجد عجبتنى الحلقة كلها بس الاجزاء دى كان ليها طابع خاص عندى


اقتباس :
, ولا يتسع المقام أن اتطرق إليها محللاً أو مبيناً ولو قدراً يسير من جوانب تلك الشخصية التي

تحضرت في أصالة , وتعولمت في سلفية معتدلة , فكانت للوسطية المحمودة نموذجاً للإعتدال ..

بجد مش عارف أقول ايه

مين أين لك بهذا الوصف يا بشمهندس

ومن اين أتيت به

أم أن حبك لرفيق عمرك

أخرج من قلبك كلمات عادية قد نقولها كلنا

ولكنها هذه المره فى ترتيب يعجز بعض أدبائنا ان ينتبه اليه

شخصيه تحضرت فى أصالة

وتعولمت فى سلفية معتدلة

فكانت نموذجا للاعتدال


الان عرفت من هو رفيقك ... الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة ) 215526


,
اقتباس :
حتى أننا كنا نمكث لوقت ليس بالقليل صامتين على التحدث إلا من مراقبة

وتتبع للضوضاء الصاخبة من كل مكان أتيه ,

الله ..الله ..الله

والله كم اشتقت لرفيق يشاركنى هذا الشعور

بجد ايه الروعه دى وايه الاحساس الرائع اللى كان ولا يزال

بينكم ده ..حاجه لولا انى اعلم انك صادق فى كل كلمه

لما صدقت ان هذه المشاعر

موجوده على الارض



اقتباس :
يُوقظني بعد جهد كبير, نجاهد فى معارك الصباح للنيل بمقعد فى السيارات المتجهة إلى القاهرة ,

نظفر بمقعدين أو مقعد ونصف المقعد ! , يساعدنا في ذلك ما نبدو فيه من صدف عن الإقدام ,

_فالدنيا لاتاتي لمحتاج_ مقارنة بالآخرين , نصل بعد إعياء شديد من مقاعد السيارة المتهالكة

وزجاجها المتهالك لايكاد يحمينا من براثن الضباب المنتشر على طول الطريق الزراعي , نمتطى

المترو بعد مناوشات برجال الأمن هناك ,الكثير من المراوغات تتم فيما بيننا تنتهي بالوصول إلى

القطار بكل الطرق المقبولة والمقبولة أيضاً فى أنظارنا وقتها , نصل إلى الكلية التي بالفعل يومياً

الله وصف على أروع ما يكون

لرحلة كل طلاب هندسة شبرا

ومن لم يعرف عن تفاصيل هذه الرحله اليومية

فليقرأ هذا المقطع


اقتباس :
ولكن صحيح القول أننا كنا ندير

أوقاتنا بإحترافية ,فقد خضنا التعليم مع العديد من الأنشطة على التوازي وبينما نال اقراننا شهادة

الهندسة على اختلاف ما انفقوا من جهد ووقت ,

إلا أننا نُلنا هذة الشهادة ولكن أصبنا من الحياة مالم يصيبه الآخرين ,

هو ده ..وهو ده طالب الهندسة المطلوب

طالب رائع يخطف الابصار

يتحدث فى كل شيىء وعلى درايه بمجريات الامور

الدراسه مطلوبه ولكن فى مجال العمل وهذا ما رأيته بعينى رأسى

نريد مهندس يفكر ويعلم ما يدور حوله

مثل بسيط

( أحمد عبد المجيد )


كان هذا الاحساس رائعا ان تفعلوا ما تحبون

وف النهايه تنتهى الدارسه والحمد لله

الجميع نجح ولكن تبقى لذه العمل والنشاط الذى قمتم به فى قلوبكم

وهو ما لم يشعر ولن يشعر به غيركم


اقتباس :
واليوم الذي يسبق الإختبار مباشرة هو ذلك اليوم الذي

ننكب فيه على الأوراق بعد أن نكون نحينا الثلث منها جانباً , وأخذ كل واحد منا ثُلثً آخر , ثم

نجعل الثلث الأول نتسوله من أصدقاء القرية فى شكل مختصر, وأما ثلثانا فكل فرد يمكث حتى

غروب الشمس يختصر بنوده ,ويلملم ما فيه من معلومات , ويأتي الليل يجمعنا بمنزل الرفيق نبدأ

بتناول العشاء المُعد بالمجهود الذاتي وشرائح الطماطم النغمسة بالخل ,ثم لانلبس أن نشعر بتخاذل

الهمة لعناء اليوم الطويل , وتمشيط الطرقات بحثاً عن الصداقات وأرباب المعلومات , يبتسم لي

صديقي وينتقل بعينيه إلى كوب الشاي الذي بيده قائلاً

( أبو عبده أديني نص ساعة بس أغمض عيني وبعدين نطلع على الكتب طلعة رجل واحد)

ههههههههههههههههههه

كلنا ذاك الرجل فالنوم ليلة الامتحان له طعم خاص جدا


اقتباس :
كانت الوالدة تعاود الحضور إلينا تستخرج الكلمات

من بين أفواهنا ,ونحن نمضغ النوم في تلذذ منقطع النظير فينفطر قلبها حنانا وتتركنا , وكلما فتح

أحدنا عيناه ووجد الاخر يغط في نوم عميق يبتسم في تلذذ تاركاً رأسه فى أحضان وسادته

الله ايه التعبير الشعرى الجميل ده

همضغ النوم فى تلذذ

هو حضرتك شاعر يا بشمهندس ولا ايه ..

ههههههههههههه



اقتباس :
راشقين عيوننا

على ذلك السطر الأول الذي يعتلي الصفحة في خطاً منه لكونه دوماً فى محل نظرنا الوحيد ,

هههههههههههه

لا اعرف من أين تأتى بهذه التعبيرات

بجد من الصعب ان تنجب هذه البلده الطيبه

أحمد عبد العزيز جديد

ربنا يرزقنا نص مواهبك فقط

ووالله مش بحس ياعمنا

ربنا يزيدك

ههههههههههههههههههههه


اقتباس :

الكثير من الطلاب فرادى وجماعات يتناقشون فى أمور أبعد ما تكون عن الثلث أو الثلثين أو

أضعافهما , يتوجه إلى ساخراً مبتسماً وقد استدارت حدقة عينيه وهو يرى عجز وجهي وعظام

تقاسيمه تبدو أكثر وضوحاً ,ومعالمه أكثر شحوباً , لما ينهال عليّ من معلومات أراها فى مادة

دراسية جديدة غير ما قابلنا بالأمس , ثم لايلبس أن ينفجر ضاحكاً بضحكته المميزة عندما يرى

ابتسامتي المتحسرة وكأني أقول فليذهب الإمتحان للجحيم , يربط على كتفي قائلاً

( انسى .... يا أبو عبدة , ما قل وكفى خير مما كثُر وألهى .. أحنا معانا

الخلاصة .....)...
.......... وكانت هذة هي الخلاصة ..

بجد ختام على أحلى ما يكون

وننتظر بشغف بقية الحلقات

ان شاء الله

واسأل الله ان يديم الحب والموده بينكما

يا خير رفيقن رأيتهم فى حياتى

ونفع الله بكما

وأعادكما الينا سالمين

اللهم امين




احرجتنى

أنت أحرجت النص بحلاوة وبلاغة ردك

ماذا تفعل الورشة بعد ان وقفت على كل غالي ونفيس فى النص من وجهة نظري

وصنعت منه عقداً فريداً على نحر ردك الشفاف

انت صاحب مكانة في قلبي وصاحب مقعداً فى عقلي .. ولك متسع فسيح في حياتي

مرورك جميل كقمر التمام
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احمد عبدالمجيد
عماري أصيل
عماري أصيل
احمد عبدالمجيد


ذكر
عدد الرسائل : 2125
العمر : 35
المكان : العمار
الحالة : مهندس مدنى بالسعودية
الهواية : القراءة والرسم والشعر
تاريخ التسجيل : 08/10/2008
التـقــييــم : 0

الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة )   الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة ) I_icon_minitimeالإثنين 04 يناير 2010, 12:06 am

ليا عندك شوية طلبات :

قبل ماترمينى فى بحورك ..علمنى العوم

ولو عندك رفيق زيادة.. إبعتهولى

وأول ماتنزل مصر هكون مستنيك أنا وأحمد ع القهوة فى روض الفرج


بجد وحشتونا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
احمد القماح
عماري محترف
عماري محترف
احمد القماح


ذكر
عدد الرسائل : 10921
العمر : 36
المكان : ملتقى النت
الحالة : ميزان حياتي ناقص حته وكل ما أوزن ألاقي لسه ناقصلي حته أحط حته تقل حته وأجيب قميص تضيع چاكته وأعيش لي ساعة يفوتني سته وكل ما أوزن ألاقي ناقص أقول بناقص لو هي حته أتاري لسه ولسه تاخد سنين وحته وحاجات تسيبني وحاجات تاخدني لحاجات تخبط في كل حته وأقول ها نفرح ف يوم ها نفرح ويوم مانفرح علي الله يفضل في القلب حته
الهواية : معدش
تاريخ التسجيل : 16/04/2007
التـقــييــم : 12

الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة )   الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة ) I_icon_minitimeالأربعاء 06 يناير 2010, 11:48 am

الله على الابداع
بجد يا هندسه انت المفروض تتكرم
كل دقيقه
ماشاء الله عليك
وننتظر باقى الحلقات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://sheko_teto2010@yahoo.com
 
الرفيق .... والرحلة ( الحلقة الثامنة )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الرفيق والرحلة ( الحلقة العاشرة )
» الرفيق ..والرحلة ( الحلقة الأولى )
» الرفيق ...والرحلة ( الحلقة الثانية )
» الرفيق ...والرحلة ( الحلقة الثالثة )
» الرفيق ...والرحلة ( الحلقة الرابعة )

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شبـــاب العمـــــار :: منتدي الأدب :: الحكى والسرد العماري-
انتقل الى: