جمعية الشباب .. جمعية الخير

جمعية شباب العمار


#جزء صغير لايمثل كل من يندرج تحت مسمى ( شباب العمار ) والمقدرين بالآلاف ، ولاندعى أننا الأفضل من هذا
الجزء المتبقى من هؤلاء الشباب الذين لايعرفهم الكثير منا ولكن الله يعرفهم ، لكننا على الدرب بإذن الله ..
وسيأتى اليوم الذى سيشاركونا فيه لتكنمل فيه حبات العقد عقد ( كل شباب العمار ) لنضعه محبةً وامتناناً منا
على صدر وطننا الصغير ( العمار ) ..
فانتظرونا

__

#ندعو بصدق كل من له أخ أصغر أو ابن أن يوجهه نحونا ونعد بأن يعود اليه بوجهٍ غير الوجه الذى أتانا بــه ..
فنحن شبابٌ ( آمن ، مؤمّـن و مؤتمن ) ، شبابُ ( قلبٍ ، وروح ٍ ) و ( فكــر ٍ ، وعمل ) ..
__

#إيدينا ممدودة للجميع ، وأقدامنا على نفس الخطى من الجميع .. وننتظر من الجميع أن يمدوا إلينا أيديهم
ليشاركونا فى أعمالنا الإجتماعية الخيرية التكافلية بمجتمعنا القروى بوطننا الصغير ( العمار ) ..
ننتظركم و
( حــــيــــاديــــة الــــخــــيـــــر ، حـــيـــاديـــة الفــكــر والعــمــل )

اقتباس :

كل الشكر لمن قام على تفعيل هذه الجمعية

وكل من وضع فيها حجر أساس ولو بكلمة طيبة ..

شكراً جزيلاً كثيراً للأخ أ/عمر

وكما يقال أن أول الغيث قطرة

فيكفيه أن يكون هو هذه القطرة الأولى فى أرض اانماء والخير والعمار

وننتظر كما قلنا القلوب التى تتعانق والأيدى التى تتشابك والعقول التى تتقارب

شكراً أخى فى الله أ/ عمرو صاحب الفكرة الأولى لمشروع جمع الهدوم

بصورته البدائية الأولى

وانتظرونا هنا مع وقفات متعددة على فترات ليست بعيدة لهذه المجموعة المشاركة فى العمل

( مجموعة الخير )

وفقكم الله وهداكم إلى ما فيه الخير وسدد خطاكم

(سيادة ذهبنا الأخضر وآبار الخير )

__

فى دول الخليج نجد أن الله قد منحها الخير بباطن أراضيها البترول أو

كما يسمى ( الذهب الأسود ) وكان هذا الخير سبباً فى طمع الدول الكبرى دول المصالح فى دول الخليج

فثبتت أقدامها بالمنطقة بقواعدها وشركات التنقيب والاستخراج

فأصبحت فى طرفة عين شريك فيما لاتملك ولا تستحق ..

تأخذ الخير بأقل القليل وتعيد تشكيله وتصنيعه وصياغته وتعيد طرحه على نفس الدول ولكن

بالكثير والكثير .. هى بحق دول المصالح الغير مؤتمنة ..

__

الإسقاط هنا على ( ذهبنا الأخضر ) الذى وهبنا الله إيّاه فى آبار الخير بقلوب مجموعة الشباب

مجموعة الخيــــــــــر

ووجه الشبه بالمثالين هو وجود ( الآخرين ) الطامعين فى هذا الخير

يريدونه خاماً ليعيدوا تشكيله وتصنيعه وتوجيهه

لكن للأسف ليس الذهب الأخضر كالذهب الأسود بباطن الأرض

لكنه فى القلوب التى هى فى الصدور

من يريده فلينتزعه من هذه القلوب .. وهذا درب من دروب المستيحل

نحن من يحرس آبارنا ونحن من يشكل موادها الخام ونحن من يصدرها

ولأننا أمناء

فنسصدرها الى ( الكل ) بحب وبلا مقابل

آبار الخير لن تنضب مادمت فى القلوب تسرى وتنبض

هى بحق مجموعة الخير المؤتمنة على ( الكل )

نرجو من الله التوفيق والسداد

..

( إيجابية حقيقية )

حراك الشباب هو ترجمة حقيقية للطاقة الإيجابية بداخلهم

والإيجابية هى إيجابية الفعل والقول والقلب وذلك أضعف الإيمان

الإيجابية هى قيمة فاضلة تمثل قوة من قوة الخير

لكنها ليست معصومة من الخطأ .. بمعنى

الإنسان الإيجابى يتحرك فى أرض الواقع

وبداخله طاقة يستخدمها كوقود فى هذا الحراك

هذه الحركة الإيجابية قد تكون فى الطريق الصحيح أو الطريق المخالف

لكن صفة الإيجابية تظل ملتصقة بها فى كلتا الحالتين

فإن أصاب الطريق الصحيح فقد أصاب وأفلح ، وإن أخطأ فقد اختزل 50% من الطريق

لمن يخلفه لاحقاً فى نفس الغاية ..

إذن فالانسان الإيجابى له 1 من 3 :

1- أنه يتصف بقيمة فاضلة

2- أنه إن أخطأ يوفر لمن يخلفه فى تجارب لاحقة 50% من المسافة لاستفادته من

خطأ السابقين

3- أو يصل للهدف ويصيب الطريق بنسبة 100 %

__

على النقيض

الإنسان السلبى يتحرك فى أرض الخيال لاوجود لعملٍ أو قولٍ فى أرض الواقع

لذا فالانسان السلبى لا يخطىء أبداً .. لانه وببساطة لايعمل شىء

فهو لا يخطأ أبداً ولكن .. لاينتج أبداً

وهذا هو الفرق بين هذا وذاك

فالانسان السلبى له الــ 3 الآتيين كلهم :

1- أنه يتصف بصفة ليست لها قيمة

2- أنه لن يخطىء .. وبالتالى لن يترك خبرات لمن بعده يستفيد منها

3- لن يفعل شىء ولن يضيف للواقع شيئاً

وكما يقال : من لم يزد الى الحياة شيئاً كان هو زائداً عليها

__

طاقة المجموعة الإيجابية كانت كامنة بالأعماق وتتحرك بالصدور كالبركان بين الصخور

يبحث عن متنفس

حتى إذا خرج فلن تحده بشر ولا شجر ولا حجر

كذلك مجموعة الخير .. مجموعة الشباب

..

شكراً يا أ/عمرو على هذا التصميم الأكثر من رائع

وأحييك على جاذبية الكلمات

شاكر مرورك يا أ/عمرو

وأعزك أ/أحمد

بمناسبة كأس العالم

الفريق الناجح الذى لديه رغبة أكبر فى الوصول بعيداً فى المونديال

لابد وأن تكون جميع عناصره سواء داخل أو خارج المستطيل الأخضر على أعلى مستوى:

حارس مرمى - دفاع - خط وسط - وهجوم - وبدلاء أكفاء - جهاز فنى يمتاز بالذكاء -

وجهاز إدارى يمتاز بالاستقرار - جمهور مؤازر

ويعتبر الجمهور هو اللاعب رقم ( 1 ) فى هذه المنظومة الكبيرة ..

دورنا الآن كمجموعة عمل هو أن يظهر فريقنا بأفضل حالاته

سواء مهارياً أو فنياً أو أخلاقياً

لابد من تعاون جميع العناصر للوصول الى هدف تخطى المراحل الأولى والوصول الى مراحل متقدمة

فى هذا المونيدال

والحمد لله نمتلك :

حراس للمرمى ومدافعين أكفاء وعلى أعلى مستوى خاصةً من فريق المحامين والمخلصين

وخطوط وسط تتميز بلياقة بدنية وذهنية كبيرة

تجيد التسلم من خط الدفاع والتسليم الى خط الهجوم

تجيد الربط بين جناحى الفريق

وتتميز برؤيتها الكاملة للملعب

وخطوط هجومية تظهر فقط بعد أن تتم عملية تحضير الهجمة بصورة جيدة من الخطوط السابقة

وتعرف طريقها نحو المرمى وتستغل أنصاف الفرص للتسجيل

و جهاز فنى يعرف الوقت الصحيح للهجوم والوقت الصحيح فى تهدئة اللعب

والوقت الصحيح فى بث روح الفوز فى نفوس اللاعبين إذا قلت نوعاً ما

وتوقيت الدفع بالأوراق الرابحة الموجودة على دكة العمل لتغير سير المباراة

وضمان الحفاظ على كل هذا التعب فى :

أن يشعر اللاعبون دائماً بداخل المستطيل الأخضر

بأن هناك إدارة مستقرة حتى ينعكس

ذلك على الهدوء والاستقرار والتركيز داخل الملعب ..

أخيراً لابد لنا من جمهور مؤازر .. يؤازر حباً وثقةً فى مجموعة العمل

وهذا دورنا .. أن نكسب حب وثقة من حولنا فهم اللاعب رقم ( 1 ) فى منظومة الفريق

إذا اكتملت صفوف وعناصر النجاح بالفريق .. سنصل للهدف المنشود بإذن الله

والوصول بعيداً فى هذا المونديال الخيرى

بالتوفيق الدائم يا شباب الخير

سمعت من مرشح سابق للشورى مقولة يقول فيها :

( البعض فى مجموعة الشباب عنده حب ظهور )

وسمعناها من قبل فى البرنامج المصور للباشمهندس مصطفى

من قول البعض :

( اللى بيعملوه ده مجرد مظهرة )

___

نحن كمجموعة العمل نرى نزعة الظهور هى نزعة فطرية عند كل الناس

وليس فى مجموعة الشباب فقط بل فى كل الأعمار وكل المجموعات ..

لكن الاختلاف فى

أن مجموعة الشباب تعرف كيف تحافظ على نفسها

فيتم تأخير المتقدم ، وتقديم المتأخر

على حسب مقتضى الحال

وهذا من شأنه تأهيل النفس وترقيتها للأفضل

وصيانتها والحفاظ عليها من خلال جو صحى

يفرضه هذا العمل الجماعى المنظم

،،

( الكم والكيف )

ظهور مجموعة الشباب كان تقريباً منذ عام الى أن وصل للصورة الحالية كــ (جمعية )

وأصبحت مجموعة العمل محط أنظار أهالى البلدة ومن بينهم القائمين على العمل العام ..

خلالهذه الفترة القصيرة زمنياً والمكثفة عملياً تولدت لدينا خبرة كافية

للتقييم

تقييم من يريدوننا معهم لمصلحةٍ خاصة ، ومن يريدوننا معهم لمصلحةٍ عامة

هناك من ينظرون الينا على أننا ( كم فقط ) .. أى عدد كبير يكفى لــ ( سد الخانة )

أو ( ملء الفراغ ) أو ( للشو والاستعراض ) .. فقط يريدون من ورائنا مصلحة خاصة ..

وهناك من ينظرون إلينا على أننا ( كيف ) ( كيان ) ( قيمة ) فى المصلحة العامة ..

___

النوع الأول الذين يقدمون مصلحتهم الخاصة ..

قبل أن نتعامل معهم نقيمهم كالآتى :

1- نقدر الأمور بقدرها .. وننظر ماذا يريد منا .. وهل يتوافق هذا مع مبادئنا أم لا ..

2- يشترط أن تكون مصلحة هؤلاء الخاصة لا تمس ( مصلحة أو كيان )

أى فرد أو مجموعة عمل تعمل معنا فى العمل العام .. أى مصلحة لاتضر الغير

3- ثم بعد ذلك نفكر فــ : ماهى المصلحة التى تعود علينا فى

تعاملنا المشترك معهم ..

_

النوع الثانى الذين يريدون المصلحة العامة :

لانبخل عليهم لا بوقتٍ ولا بجهدٍ أو مساندةٍ أو مساعدة ..

ولانبغى من ورائهم مصلحةٍ خاصة .. فقط مايجمعنا هو العمل العام ..

___

سؤال أطرحه الآن على حضراتكم أزعم أنه فى أذهانكم الآن :

س/ماهى مصالحنا الخاصة - خارج حدود المصلحة العامة -؟؟

ج/مصالحنا الخاصة خارج حدود المصلحة العامة هى مصالح مشروعة

لاتتجاوز الآتى :

1- التواجد المستمر طوال العام على أرض الواقع ارض العمل فضلاً عن التواجد فى المعرضين ..

2- أن يكون الهدف من هذا التواجد مقصور على الآتى :

أ_ أن ننشر عن طريقه أفكارنا ورسالتنا ..

ب_ أن نكتسب ثقة الجميع ..

ج _ أن تزداد القاعدة الجماهيرية لمجموعة العمل .. وهذا من أهم الأهداف المنشودة ..

هذا التواجد الديناميكى على أرض الواقع إذا أضفنا اليه التواجد الالكترونى

نضمن بإذن الله أن تصل رسالتنا _ رسالة الخير _ الى ( عقول وقلوب ) الجميع

ونصل لمعادلة النجاح بإذن الله : الثقة + الحب ..

هذه هى مصالحنا الخاصة المشروعة الى نسعى لتحقيقها مع من يريدوننا ( كماً ) وفقط ..

نستطيع أن نتنازل عنها مع من يريدون المصلحة العامة ويريدوننا أن نشاركهم فيها

كــ( كيف )

____

شكراً ا/أحمد الذكر ، أ/عمرو