مبقيتش أخاف منك..

نور الإسلام كتب:

بس عاوزك تحطى فى دماغك

انى بسكوتى..

انا اللى عملتك..




ما شاء الله قصيدة جميلة و تعتبر جزء تانى لقصيدة أنا مش هالومك
للأمام دائما

ممكن نعتبرها جزء تانى ..بس مع اختلاف شخصية الهدف .

شكرا لمرور حضرتك .

وبيجيلك كل يوم الصبح


خبرى فى جرايدك


إن كان فى حادثة قطر ولا عربية


ولا عبارتك ..


ولا أهو كلب من كلاب السكك!!


غرق وهو بيهاجرك..
القصيدة جميلة جداااااااااا بس احساسها صعب أوووي رغم ان عندك حق في كل اللي قولته والله..

تسلم ايدك..

اسيرة الاحلام كتب:

اقتباس :

[center]ماانا من زمان ميت

وبيجيلك كل يوم الصبح


خبرى فى جرايدك


إن كان فى حادثة قطر ولا عربية


ولا عبارتك ..


ولا أهو كلب من كلاب السكك!!


غرق وهو بيهاجرك..

القصيدة جميلة جداااااااااا بس احساسها صعب أوووي رغم ان عندك حق في كل اللي قولته والله..




تسلم ايدك..
اصل الحق بيزعل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

شكرا لمرور حضرتك يا افندم ..

الله نص يلزمنا بالتواصل معه

لنا عود عليه

دعوني أبدأ بمؤخرة القصيدة التي وقعت بقلم / محمود سمير زاهي لعله هو الشاعر الجميل صاحب قصيدة (بين الطين والسكين) التي تقدمت في مسابقة المرحوم الشاعر / يوسف زايد ومنحته الشاعرة / سيدة فاروق المركز الثالث وكذا الشاعر / سميح عزت خمس درجات من عشرة وفي عرف سميح عزت تعتبر درجة كبيرة نسبياً وهذا يعد تقديراً لصاحب النص، والكاتبة / تقى المرسي منحت قصيدته المركز الخامس، وما كان علينا إلا الالتزام بالحيادية وإعلان النتائج كما جاءت من المحكمين برغم انتصاري شخصيا لقصيدة (بين الطين والسكين) ونص آخر ضمن الأعمال المقدمة للمسابقة لم يحالفه الحظ، يارب ما أكون غلطان



ندخل للنص

1- العنوان في تصور التلقي الحديث أنه مكمل للنص وليس ترديدا لمضمون أو بيت أو معنى ورد في النص ويبدو أن الشاعر أعجب بمدخله للنص فكرره في العنوان ، ونحن إذ نقول هذا لا نريد من المبدع تغيير طرحه أو تعديله ولكن هي وجهة نظر نعتقدها صوابا تحتمل الخطأ، ولعل نصا جديدا يروق فيها وجهة نظرنا فيحاول الدخول للنص بعنوان يكمل المعنى ولا يجتره.

2- الرسم العامي للكلمات وضرورة الالتزام بمنهجية الرسم حتى لا يختلط الأمر على المتلقي فمرة تأتي ما للنفي بدون مد كما في

(مبقيتش أخاف منك والفضل يرجعلك.. ومعادش خلاص ينفع ...أصححلك) ومرة تأتي بمد ألف لينة

(وماعادش يخضعلك .. .. وماعادش يسمعلك) وربما هذا شتت المتلقي أن حرص على فهم التغير الحادث في الرسم وهل له علاقة بالمضمون وما الدلالة على الزيادة أو الخدج.

3- يحمد للنص تداخل الأصوات والمميزة بالألوان حسب رسم القصيدة ولعل السؤال الذي يطرح نفسه هل تسير القصيدة نحو الفن التشكيلي؟ وهل الألوان في النص تقنية جديدة؟ ربما.....

4- المبالغة في علامات الترقيم في بعض المناطق من القصيدة وسقوطها في مناطق أخرى

(يعنى ايه تانى راح تعملى فيا؟!! ) يكفي علامة استفهام

(هاتموتينى يعنى ؟؟(!! يكفي علامة استفهام أو تعجب أو واحدة كدا وواحدة كدا

(ولا أهو كلب من كلاب السكك(!! يكفي واحدة لأنه لا داعي للمبالغة في التعجب(طب لحد امتى هاقدر اصمدلك..) هنا تحتاج استفهام
5- إشباع بألف زائدة تعطي دلالة التأكيد على الشخص المقهور
(يعنى ايه تانى راح تعملى فيا؟!! )
6- هذه الشطرات خارج إيقاع النص
هاتموتينى يعنى ؟؟!!
ولا لما ملقيتش هدمة تدفينى فى الشتا
انا اللى عملتك..

7- وهذه الشطرات ليست على مستوى الصورة في النص وتقريرية إلى حد ما

ربنا وربك
إن كان فى حادثة قطر ولا عربية
ولا عبارتك ..
وانا مش قادر ااكلهم ...
واديكى اهو كبرت..
8- فمت من برودك ..
قصدى من بردك .. الشطرة الأولى ثقيلة في الإيقاع ولا دلالة لها
في النهاية أشكرك لسعة صدرك

ورده بلادى كتب:

لون ابداعى متميز .....بنتظر مستقبل حافل

بالتوفيق دائما والى الامام

متشكر لاهتمام حضرتك ...وتشجيعك

مختار محمود كتب:

دعوني أبدأ بمؤخرة القصيدة التي وقعت بقلم / محمود سمير زاهي لعله هو الشاعر الجميل صاحب قصيدة (بين الطين والسكين) التي تقدمت في مسابقة المرحوم الشاعر / يوسف زايد ومنحته الشاعرة / سيدة فاروق المركز الثالث وكذا الشاعر / سميح عزت خمس درجات من عشرة وفي عرف سميح عزت تعتبر درجة كبيرة نسبياً وهذا يعد تقديراً لصاحب النص، والكاتبة / تقى المرسي منحت قصيدته المركز الخامس، وما كان علينا إلا الالتزام بالحيادية وإعلان النتائج كما جاءت من المحكمين برغم انتصاري شخصيا لقصيدة (بين الطين والسكين) ونص آخر ضمن الأعمال المقدمة للمسابقة لم يحالفه الحظ، يارب ما أكون غلطان



تمام كده حضرتك ...انت مش غلطان ياافندم ..



ندخل للنص

1- العنوان في تصور التلقي الحديث أنه مكمل للنص وليس ترديدا لمضمون أو بيت أو معنى ورد في النص ويبدو أن الشاعر أعجب بمدخله للنص فكرره في العنوان ، ونحن إذ نقول هذا لا نريد من المبدع تغيير طرحه أو تعديله ولكن هي وجهة نظر نعتقدها صوابا تحتمل الخطأ، ولعل نصا جديدا يروق فيها وجهة نظرنا فيحاول الدخول للنص بعنوان يكمل المعنى ولا يجتره.

العنوان مكرر من بيت داخل النص ...نعم ..

ولكنه مازال يحمل مضمون النص كله ...كما اردت ..اكما اعتقد


2- الرسم العامي للكلمات وضرورة الالتزام بمنهجية الرسم حتى لا يختلط الأمر على المتلقي فمرة تأتي ما للنفي بدون مد كما في

(مبقيتش أخاف منك والفضل يرجعلك.. ومعادش خلاص ينفع ...أصححلك) ومرة تأتي بمد ألف لينة

(وماعادش يخضعلك .. .. وماعادش يسمعلك) وربما هذا شتت المتلقي أن حرص على فهم التغير الحادث في الرسم وهل له علاقة بالمضمون وما الدلالة على الزيادة أو الخدج.

علم وسينفذ ..

3- يحمد للنص تداخل الأصوات والمميزة بالألوان حسب رسم القصيدة ولعل السؤال الذي يطرح نفسه هل تسير القصيدة نحو الفن التشكيلي؟ وهل الألوان في النص تقنية جديدة؟ ربما.....

هذه اعتبرها محطات اريد ان يقف عندها القارىء ليربطها بعنوان القصيدو وفقراتها السابقة ..

كلمات اظنها محورية فى القصيدة بمثابة تعجبيات وحلول ووصول لذروة جذب القارىء ليس اجتراءا عليه ولكن منعا للملل .

4- المبالغة في علامات الترقيم في بعض المناطق من القصيدة وسقوطها في مناطق أخرى

(يعنى ايه تانى راح تعملى فيا؟!! ) يكفي علامة استفهام

(هاتموتينى يعنى ؟؟(!! يكفي علامة استفهام أو تعجب أو واحدة كدا وواحدة كدا

(ولا أهو كلب من كلاب السكك(!! يكفي واحدة لأنه لا داعي للمبالغة في التعجب(طب لحد امتى هاقدر اصمدلك..) هنا تحتاج استفهام

اقصد بالعدد ...ايصال احساسى للمتلقى ..555-
4
5- إشباع بألف زائدة تعطي دلالة التأكيد على الشخص المقهور
(يعنى ايه تانى راح تعملى فيا؟!! )
6- هذه الشطرات خارج إيقاع النص
هاتموتينى يعنى ؟؟!!
ولا لما ملقيتش هدمة تدفينى فى الشتا
انا اللى عملتك..

7- وهذه الشطرات ليست على مستوى الصورة في النص وتقريرية إلى حد ما

ربنا وربك
إن كان فى حادثة قطر ولا عربية
ولا عبارتك ..
وانا مش قادر ااكلهم ...
واديكى اهو كبرت..
8- فمت من برودك ..
قصدى من بردك .. الشطرة الأولى ثقيلة في الإيقاع ولا دلالة لها
في النهاية أشكرك لسعة صدرك

هذه الفقرات كانت قد وصل معها احساسى لذروته ...الاحساس بالأسى وكنت اعلم انها خارج الايقاع ..

ولكنى فضلت ايصال احساسى على حساب الإيقاع ...

وفى النهاية انا بشكر حضرتك جدا جدا جدا ...

على اهتمامك بالنص وتناوله بهذه الحرفية الأدبية ..

التى تصقل من موهبة من لا زالوا على الطريق مثلى ..

دمت متلقيا جميلا ..وناقدا بارعا ..

دمت بود ..يااستاذنا ..

لعل الثورة حملت الرد
تحياتي للشاعر محمود سمير

احمد فتحي كتب:

لعل الثورة حملت الرد
تحياتي للشاعر محمود سمير

قصدك تقول دي قصيدة النبوءة أو الاستشراف

محمود سمير كتب:-

اقتباس :

هذه الفقرات كانت قد وصل معها احساسى لذروته ...الاحساس بالأسى وكنت اعلم انها خارج الايقاع ..

هذه هي النقطه الفارقه بين الإحترافيه والهوايه ;تأثرت كثيرا بجمال النص ;أسقطني الثقل الموسيقي

في نقاط أدرجها الأستاذ مختار ;كذلك هناك تضارب في الجو النفسي علا في بداية القصيده ثم

انخفض في خاتمتها; رغم تكرار العنوان في الشطر الأول من القصيده الا انه يظل عنوان صادم

يضيف للقصيده لا ينقصها دم مبدعا واعدا