خواطر بقلم الأعضاء......متجدد للجميع

خواطر كل يوم..... للجميع
ــــــــــــــــــــــــــــ

اترك لقلمك العنان..ولأحساسك التعبير..

كثيرآ مايجول في بالنا خواطر كثيرة..وتشطح أقلامنا في سماء الموهبة..

فتجد أقلامنا هي من تعبر عما بداخلنا..

هذا الموضوع لكل أعضاء المنتدي أصحاب الأقلام النابضة..عبر عن نفسك وأظهر مايجول في بالك..

ولايسمح بكتابة شئ منقــــــــول أو مقتبــــــــــس..

لكنه فقط ابداع شخصي..ولايجب أن تكون الخاطرة طويلة..

أرجو من أصحاب الأقلام المعروفة المشاركة..

والمشاركة للجميـــــــــع..

تمنياتي للجميع بالتوفيق..

يمكن لنا أحياناً ان نتحمل الكثير والكثير

حتى نجد أنفسنا فى منطقة خالية تماما من كل قوى التحمل فتجبرنا

أن نبحث وقتها عن داعمات إنسانية لنجد الحياة أيضاً خالية من كل هذه الداعمات

ولا يتبق لنا سوى الصمت والألم,,,, ولننتظر

امبارح خطرت لى خاطرة، وخطر لى انها جديدة..وانتبهت لحظة

فاكتشفت انها ليست جديدة، فشعرت بالخطر وخطر لىّ النوم فقمت أعمل شاى . وكان الوقت متأخر قوى..أو مش قوى بس مراتى كانت نامت فاكتشفت انى نادراً ما بقيت اعمل شاى بنفسى..واكتشفت انى بقيت كسول جداً مع انى قبل الجواز ما كنتش باعتمد على الحاجة بالشكل ده .

فقلقت انى اكون من اللى قناعاتهم بتخالف افعالهم..يعنى بقول عن نفسى تقدمى وتحررى وضد استعباد المرأة ومع ندغ اللبان والحاجات دى .

لكن افتكرت حاجة تانية انى رفضت شغل مراتى (مش مسألة مبدأ) ولكن هى ماكانتش متمسكة أصلاً بحكاية الشغل دى فقلتلها سيبك من الشغل ووجع القلب ده انتى تشتغلى جوه وانا اشتغل بره وبكده نحل مشكلة مساعدتى فى البيت (اللى هى مشكلة فى دماغى لوحدى لأن مراتى الموضوع ده مش هاممها وحتى عمرها ما طلبت مساعدتى الحمد لله يعني)

بس حسيت انى مزودها شويتين بالذات فى حكاية الشاى دى ، واقول لنفسى ابقى قوم انت اعمل شاى لنفسك واللاقى نفسى بنده شااااااااى..حاجة غريبة مع انى زمان كنت لما مالاقيش حاجة أعملها باعمل شاى

المهم لقمت الشاى ولا أجدع كيميائي..معلقة وربع..لأ وتلت شاى، وتلات معالق سكر مليانيين وحوالى تمن معلقة..وطبعاً صبيت الميه وطففتها لحرف الكباية علشان بتضايق جداً لما تكون الكباية ناقصة

محمد يحيى كتب:: امبارح خطرت لى خاطرة، وخطر لى انها جديدة..وانتبهت لحظة

فاكتشفت انها ليست جديدة، فشعرت بالخطر وخطر لىّ النوم فقمت أعمل شاى . وكان الوقت متأخر قوى..أو مش قوى بس مراتى كانت نامت فاكتشفت انى نادراً ما بقيت اعمل شاى بنفسى..واكتشفت انى بقيت كسول جداً مع انى قبل الجواز ما كنتش باعتمد على الحاجة بالشكل ده .

فقلقت انى اكون من اللى قناعاتهم بتخالف افعالهم..يعنى بقول عن نفسى تقدمى وتحررى وضد استعباد المرأة ومع ندغ اللبان والحاجات دى .

لكن افتكرت حاجة تانية انى رفضت شغل مراتى (مش مسألة مبدأ) ولكن هى ماكانتش متمسكة أصلاً بحكاية الشغل دى فقلتلها سيبك من الشغل ووجع القلب ده انتى تشتغلى جوه وانا اشتغل بره وبكده نحل مشكلة مساعدتى فى البيت (اللى هى مشكلة فى دماغى لوحدى لأن مراتى الموضوع ده مش هاممها وحتى عمرها ما طلبت مساعدتى الحمد لله يعني)

بس حسيت انى مزودها شويتين بالذات فى حكاية الشاى دى ، واقول لنفسى ابقى قوم انت اعمل شاى لنفسك واللاقى نفسى بنده شااااااااى..حاجة غريبة مع انى زمان كنت لما مالاقيش حاجة أعملها باعمل شاى
المهم لقمت الشاى ولا أجدع كيميائي..معلقة وربع..لأ وتلت شاى، وتلات معالق سكر مليانيين وحوالى تمن معلقة..وطبعاً صبيت الميه وطففتها لحرف الكباية علشان بتضايق جداً لما تكون الكباية ناقصة

اتطلع الى فارس صغير يطوقنى

وينسينى هويتى ,يخرجنى من هذا العالم

لأخطو معة من جديد وليكن هو مسقط رأسى

منوين ياجماعة ومشاركتكم كلها جميلة بالفعل..

حنين كان في الحاجات دي من زمان..

مستنية كل جديد منك ان شاء الله..

في ظل عتمة هذا الكون..

يتراءي لي طيفك كضوء يشق ستارة السحاب..

لينشر وجوده رغمآ عن الآبيــــــــــن..

وتتلألأ أشعته فوق جداول المــــــــــاء..وكأنها حبيبــــات من الماس..

انتشرت بكل حرفيـــة..

كم أعشق طبيعتك الانسيابيــــــــة،

التي تذكرني بجمال الطبيعـــــة..

بحبك كلما تاهت الدموع فى عيون البشر

بحبك كلما غابت الشمس وظهر القمر

بحبك كلما احسست بالامان وغاب عنى الخطر

بحبك كزهرة فى الرمال تعشق حبات المطر

احبك ولا شىء جعلنى احبك غير القدر

a7med maher كتب:: بحبك كلما تاهت الدموع فى عيون البشر

بحبك كلما غابت الشمس وظهر القمر

بحبك كلما احسست بالامان وغاب عنى الخطر

بحبك كزهرة فى الرمال تعشق حبات المطر

احبك ولا شىء جعلنى احبك غير القدر

جميلة جداا يا أ /احمد..

كانت فين المواهب دي ياجماعة من زمان..

حرام عليكوا..

مازلت انتظر بـــــــــوح باقي الأعضاء..

كم يأخذني الحزن في عينيك الي السماء السابعة..

ليمتزج بحزني..

ويصبح فجأة جزء مني..

فأتوه فيه..ولا أجد من ينتشلني من سحابات نظراتك..

التي أبحث فيها عن ذاتي معــــــــــك....

لا تجهد الشوق أكثر

فدعه لى أخبأه فى ضلوعى

وأسكنك أنت الوريد

ويأخذنى الحنين إليكي

لأنك كنتى ذات يوم كل شئ
وما زلتى كل شيء
وأغلى وأجمل وأرق وأروع شئ
دوما .. يأخذنى الحنين إليكى

عندما تعصف بى رياح الحزن
فأبحث عن حضن دافئ يحمينى
حضن أنزف إليه الامى
عندها .. أتذكركى
ويأخذنى الحنين إليكى

عندما يغنى العشاق للحب
أشعر بالغربة
أشعر بالعزلة
فأبحث عن وطن ألتجئ إليه
عندها .. أتذكركى
ويأخذنى الحنين إليكى

عندما أحصى سنوات العمر
وأكتشف أنك كنتى أصدق مراحله
وأنك كنتى أجمل سنواتى
وأن العمر الذى مضي معك لن يتكرر
عندها .. أتذكركى
ويأخذنى الحنين إليكى

a7med maher كتب:: ويأخذنى الحنين إليكي

لأنك كنتى ذات يوم كل شئ
وما زلتى كل شيء
وأغلى وأجمل وأرق وأروع شئ
دوما .. يأخذنى الحنين إليكى

عندما تعصف بى رياح الحزن
فأبحث عن حضن دافئ يحمينى
حضن أنزف إليه الامى
عندها .. أتذكركى
ويأخذنى الحنين إليكى

عندما يغنى العشاق للحب
أشعر بالغربة
أشعر بالعزلة
فأبحث عن وطن ألتجئ إليه
عندها .. أتذكركى
ويأخذنى الحنين إليكى

عندما أحصى سنوات العمر
وأكتشف أنك كنتى أصدق مراحله
وأنك كنتى أجمل سنواتى
وأن العمر الذى مضي معك لن يتكرر
عندها .. أتذكركى
ويأخذنى الحنين إليكى

موضوع غاية فى الروعة والإبداع ..ويزيده حسناً انه مستمر ومتواصل

وكأنه نبض آخر لعذب الكلام على فم أصحابه

شكراً ايتها المبدعة ( وردة بلادي )

ولنا عودة وعودات

أحمد عبدالعزيز كتب:: موضوع غاية فى الروعة والإبداع ..ويزيده حسناً انه مستمر ومتواصل

وكأنه نبض آخر لعذب الكلام على فم أصحابه

شكراً ايتها المبدعة ( وردة بلادي )

ولنا عودة وعودات

مرحبآ بعودتك من جديد يابشمهندس..

وننتظر منك كل ماهو جديد هنا..

فياريت ماتبخلش علينا بيه..

أيها النـــورس الحـــزين..

بلغه شوقي المسافر اليه عبرك..مازلت أنتظره في نفس المكان..

أضم كلماتـــه التي أهداها لي الي صدري..

لأشعر بأنسه دونه..

أشتم رائحتــــه فيها..

أتشعر بي أيها الغائــــب..؟!..

أم أن هذه حماقات تجول برأســــي..!!

سأظــل أنظر الي كلمــــــاتك..

علنـــــي ألقــــــاك فيهـــــــــا ذات يوم....

حاول أن يكتب على الموج بعض من وجوده
سافر الموج دونه .. ولم ينتظر .. لم ينتظر !!
نظر إلى غيمة فى الأفق مسافرة إلى مكان ما
لا شىء قال له إلى أين تسافر الغيمة .. أين تقر !!
لكنه تيقن أن سقوط المطر سيكون بعيداً بعيداً
كتب فى صفحة أخيرة فى مذكرات ماقبل سطوع شمس الوطن
هكذا نعبر فى بعض الأماكن دونما أثر .. أو نترك بعض الأثر
قد يتساوى العبور عندما لا يجىء الزمان المنتظر
هكذا نشتاق للمطر .. حين لا يأتى المطر
......
.............................
كتب فى منتصف رأس الصفحة
من بين مئة أكون .. كما وددت أن أكون
ومن بين مئة أظل إذا تيقنت أن الحياة تدب بهذا القلم
تفحص القلم .. مازالت الحياة تدب .. وينبض القلم
إذن .. حان موعد السفر
مع الحروف من جديد لعالم من ربيع القصائد
لا يموت .. لا ينتحر .. لا يندثر
أعود من البعيد البعيد .. أكتب رسائلى للوطن

وماذا بعد الرحيل.....

شئ من الغربة....

أم جواد أجهده الصهيل؟!!

تائهة أنا بين دروب خطواتك الخيالية..

التي تخطوها بعقلك تجاهي..

ليتخللني احساس مفعم بالأنوثة..ليأتي دوري..

لأخطو خطوات حقيقية تجاه تصرفاتك المفعمة بالحرية..

لتحررني..

من جمود صمتي اتجاهـــــــــك..

كل الكلمات تؤدى إلى قافية الحزن
كل الدروب تؤدى إلى ميناء الجرح
كل الطقوس تؤدى إلى المشانق دون وعى بالحقيقة
فى أى روح أحتمى والعصافير تعلمت لغة الذئاب

ءأقول كم أنت بارع..

أم أقول أنا لديك ككتاب مفتوح..تقلب صفحاته متي تشاء..

تسطر فيه مايحلو لك..دون اعتراض مني..

ما أحلـــــــــي ما يخطه قلمك في صفحاتــــــــي....

أم أقول أنا لديك ككتاب مفتوح..تقلب صفحاته متي تشاء..
كلام جميل تسلم ايدك

ما اجمل ان ترى من تحب
عندما تشتاق العين لهذا الحب
تجده مطويا بين صفحات القلب
كما لو كان وردة جميله تحمل بداخلها
اسمى وارقى روائح الحب
تفوح بعطرها واريجها على من تحب

تخلصت من كل شئ

لكن سماعة هاتفى

مازالت عالقة فيها نبرات من صوتك

وانا اللى كنت فى حضرة الموال
حاسس بروحى بتحتفل بيكى
وانا اللى كنت فى حضرتك أشجار
حالفة هاتطرح أغنيات ليكى
دلوقتى بسحب ربابتى من ربيع عمرى
وادخل خريف روحى
وارسم خطوط تشكبنى فى الماضى
واشبكها فى جروحى
وارحل مابين صمتى واعتصام بوحى
وبغيب عن المشهد غياب يشفى
قلب الحكايه من وجع نوحى
يا أجمل الأوطان .. يا كل أوطانى
وطنى الحقيقى
والمؤقت والبديل وسمايا وحدودى
أنا الحرية والقضبان .. وانا الثورة على الأوهام
وانا اللى بقطع شكك المزعوم .. دلوقت بخروجى
من كل تلفيق الوشوش .. من كل تزويق المهازل بالرتوش
دلوقت بسمح لانكماشى يفاجىء حلم ف طلوعى
واقفل شاشات الرؤية لعمر ترحالى
وارجع أشاهد من قريب بكره بأمل ييجى
شايل كفن كل الغباء والإنتصار بالكدب للجانى
دلوقت بفتح كتاب الدهشة م الأول
وبعيد قرايته بجد م الأول
واكتب فى سطر فى هامش الدهشه
ولايهمك .. ولا تعانى
طاجن فخار وهاينكسر وحده
وهاتفضلى إنتى .. صلبة وحرة فى دمى يابلادى

» خواطر إيمانية....متجدد
» خواطر
» خواطر عن القبر
» خواطر شتوية
» خواطر يوم الجمعه.....