مَرسَيَ الحَرف .. مَعَ سُوزَان عِليوَان ....متجدد..

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

مَرسيَ الحَرف مَعَ سُوزَان عِليــوَان ،،

من مختارات الرائعة الشاعرة سوزان سوزان عليوان...

نبذة مختصرة عن الكاتب ،،

وُلِدَت في 28/9/1974 في بيروت من أب لبناني وأم عراقية الأصل ،

بسبب الحرب في وطنها صرفت سنوات طفولتها بين الأندلس وباريس والقاهرة...

تخرجت عام 1997 من الجامعة الأمريكية بالقاهرة من كلية الصحافة والإعلام...

صُدر لها في طبعات خاصة ومحدودة ،،

عصفور المقهي 1994

مخبأ الملائكة 1995

لا أشبه أحدآ 1996

شمس مؤقتة 1998

ما من يد 1999

كائن إسمه الحب 2001

مصباح كفيف 2002

لنتخيل المشهد 2004

وتعيش الآن في بيروت.....

دهب كتب:: كلامها فيه شبه كبير من اغانى ماجده الرومى
جميل جدا
متابعه

تسلمي يادهب ع المتابعة ..

لأنَّهُ يحبُّها ؛
يصعدُ
كُلَّ ليلةٍ
على سلالمِ العتمةِ ؛
بقدميْنِ حافيتيْنِ ،
خشيةً أن يدنِّسَ السماءَ بحذاءٍ ..
لا ينزلُ
إلاَّ والقمر في يدِهِ ،
رغيفًا يفتِّتُهُ ..
على شكلِ كواكب ونجوم صغيرة ،
دونَ أن يهدرَ حبَّةَ قمحٍ واحدة ..

بالتساوي ،
بالعدلِ الذي لا تعرفُهُ سوى أصابع عاشق ،
يوزِّعُ كعكاتِهِ الدافئةَ ،
على أطفالِ الشوارع ،
على شبابيكِ النائمينَ دونَ عشاءٍ أو أمل ،
على الكلابِ والقططِ الضالَّةِ أيضًا ،

فقط ؛
لأنَّهُ يحبُّها ..

من أحبَّ إنسانًا ؛
أحبَّ الناسَ جميعًا ...

الحلمُ يُجمِّلُها ،

التَصَوُّرُ يقتلُها ،

الروحُ التي تعبرُ نافذتي ؛

غيمـةً ،

يقينُهــا دمعةٌ في كَفِّي .. !

تُفلتُ من بينَ ذراعيهِ دمعةً ،
لا يتسع لإنهمارهــا منديل .. !

الحبُ بمثلَ هذا العُمق ،
وهذه الزُرقة الشاسعة ،

بحر ينتحرُ غرقآ في دموعهِ .. !

،،

رقة معهودة من أخت القصائد
تحية لأميرة الأحرف

ورده بلادى كتب:: رقة معهودة من أخت القصائد
تحية لأميرة الأحرف

تسلميلي يا أسمـــاء ،،
دمتي كما أنتِ ..

،،

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

» مباريــــــــــــــــــــــــات .. اليـــــــــــــــــــــــــــوم....متجدد باستمـــــــــــرار
» شغل مخك (متجدد )
» كفايه بقى يا شيخ ( ة ) متجدد ..
» مسمار جحا "متجدد.
» خطأ شائع (متجدد)