| رضا | |
|
+2أحمد عبدالعزيز عبد الغني عبده 6 مشترك |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
عبد الغني عبده عماري مكسر الدنيا
عدد الرسائل : 386 العمر : 54 المكان : الجيزة الحالة : مش فاهم الهواية : القراءة تاريخ التسجيل : 29/11/2009 التـقــييــم : 4
| موضوع: رضا الأربعاء 28 سبتمبر 2011, 9:00 am | |
| "رضــــــــــا" قصة قصيرة بقلم: عبد الغني عبده *** خمس زيجات حصدت منها؛ أربع مرات طلاق؛ ونصف دستة من الأولاد؛ أصغرهم توأم غير متماثل لبنت وولد؛ ولقب: أرملة... تجربة لم تترك آثارها على ملامحي فقط؛ بل خَرَجْتُ منها إنسانة مختلفة تماماً... وعندما تتراءى السنوات الثمانية الماضية؛ في ذاكرتي؛ أُسْرِعُ إلى المرآة؛ فتصدمني تجاعيد (الجبهة وحول الشفتين وخلال الذقن) تكشف عن وجه ربما أوشك على مغادرة الأربعين!!... كيف ذلك؟ ومتى حدث؛ وأنا لم أتجاوز الثامنة والعشرين سوى بشهرين؟! أسأل فتتداعى الذكريات.... قبل أن أكمل العشرين كان زواجي الأول الذي لم يدم ليلتين فالعريس لا علاقة له بدنيا الرجال إلا مظهر خارجي!! مطلقة وعذراء!! من ذاق منكم طعم "القهر"؟ إنه ليس مراً فحسب؛ بل منقوع فوق ذلك في حوض من طين البرك بالت فيه كلاب وقطط؛ وماتت فيه فئران وهوام... رغم أنه هو الذي كان يستحق الإحساس بكل خزي لا أدري كيف تسرب إليَّ القهر الذي قارب العار... حذار أن تستسلموا للمشاعر السلبية من هذا النوع إنها أخطر من الوقوع في "العبودية" بل هي تسلمكم إلى ما يشبهها... هي أسلمتني بالفعل – كجارية - إلى "الرجل الثاني". كم تمنيت أن أنساه؛ ولكن هيهات ها هي ابنته؛ التي لم تره؛ تضعه دائما (بشحمه الكثيف وكرشه المتدلي وزوجاته الثلاثة وذريته التي لا تحصى منهن ولسانه الطويل كعمره الخمسيني... وبخله المقيت كماله الذي لا يشبع من مراكمته) في بؤرة الذاكرة ينز منها كجرح غائر يأبى الالتئام... لم يكن الانعتاق منه نهاية لثلاث سنوات هن أمر ما عشت... لأنني أخذت أتعاطى المر بعدها لأحيل حياتي إلى مستحيل مع الرجل الوحيد الذي أحبني وربما ما يزال؛ وقَبِل الزواج بي – ثالثاً - رغم أن أهلي سبق ورفضوه أولاً... بقدر ما يكون الحب كبيراً تكون الحساسية... هو مندفع كشلال جارف ... يحتويني أنا والرضيعة التي ليست ابنته، وأنا مكبلة في أغلال الماضي أعامله بجفاء وأتوجس من طيبته وأتجاهل مشاعره... كم كان حنوناً وكم كنت قاسية... كان يرغب في أن أعامله كطفل مدلل – هو كان يدللني كطفلة – وأنا منكسرة الروح تائهة المشاعر أو لعلها ماتت!!... هل كان علينا أن نتأنى فترة قبل الارتباط؟ لماذا أدرك الآن مشاعره وأحس – بعد فوات الأوان – بحبه الكبير؟!! ورغم أنني لم أنجب منه إلا أنني عندما أتذكر – وكثيراً ما يحدث ذلك - لمسات أنامله الرقيقة على جسمي تسري فيَّ قشعريرة ويدب الدفء في نفسي وكأنني في أحضانه... وعندما أصادف المرآة وأنا على هذه الحالة أطالع فيها وجهاً نضراً ووجنات بنت الثامنة عشرة. كل هذا سرعان ما يتبخر كما تبخرت حياتنا معاً... كان عنيفاً في حبه وكذلك في إحساسه بكرامته التي رآها دماً مهراقاً على مذبح تجاهلي؛ وكان انسحابه مفاجئاً غير أنه لم يذهب دون تفسير.... أنت لا تحبينني وتلك حريتك.. أما أنا فأحتقر نفسي لو عشت مع أحدٍ لا يحبني قالها متحسراً وانصرف. عندما تطلق الواحدة منا مرة تصبح عبئاً كبيراً على أهلها. أما عندما تطلق من ثلاثة رجال تتحول إلى كم مهمل لا تزيد أهميتها عن أي "روبابيكيا" يضطروا للاحتفاظ بها في أقذر أماكنهم ويكونوا على استعداد للتخلص منها حتى بلا ثمن. وهكذا تم تسليمي للرابع الذي كان قد خرج من السجن ولا عمل لديه سوى البلطجة التي سرعان ما أوصلته لسجن جديد.. مرات ومرات يخرج ويعود وأنا أنجب منه ولدين (حملت في الثاني بعد أن بلغ الأول أربعين يوماً فقط) وأضطر للخروج إلى الشارع لألتمس رزقاً لنا نحن الأربعة... في البداية كان الأمر غريباً علي وثقيلاً على قلبي ولكن "كتر اللطم يعلم البكا"... لم يعد البيع والشراء والمكسب والخسارة طريقاً للعيش فقط بل طريقة للإحساس بالتحرر وامتلاك القرار... كان – رغم بلطجته - يخاف من إغضابي لأنه يدرك ما أنا فيه من قدرة على التخلي عنه في أية لحظة... وهو ما حدث عندما أراد أن يبعدني عن شريكي في التجارة لشكه في علاقة تجمعني به... ورغم أن علاقتي بهذا الشريك لم تتخطى حدود العمل إلا أنها انتهت بالزواج بعد أن طلقني القاضي من البلطجي وهو في السجن. لم يمنع الزواج من استمرار حدود الشراكة بيننا وإحساسي بالقوة والتحرر والاستقلال؛ وهذا ما يساعدني الآن على الاستمرار في الحياة بعد أن اختطف الموت رجلي الأخير (الذي لم يأسرني بحبه ولم يقهرني بصلفه ولم أضعف أمام احتياجي إليه) دون أن يرى من أولاده الثلاثة إلا الكبير.... ما يعزيني ويترك نفسي "راضية"... تلك الشخصية الجديدة التي أنا عليها الآن... ربما وُضِعْتُ في هذه الاختبارات لأتمكن من تربية هؤلاء الصغار (أماً وأباً). - تمت – الرياض في 18 يوليو 2011م | |
|
| |
أحمد عبدالعزيز شــاعـر عمـاري
عدد الرسائل : 3616 العمر : 42 المكان : أبوظبي الحالة : متزوج الهواية : الشعر والأدب تاريخ التسجيل : 30/09/2008 التـقــييــم : 16
| موضوع: رد: رضا الأربعاء 28 سبتمبر 2011, 9:17 am | |
| رائعة
جداً جداً
وعايز أتكلم من هنا للصبح
بس بلاغة الصمت والإبتسامة التي على وجهي هي بصدق أبلغ من كل رد ومن جل تعليق
| |
|
| |
السيد سعيد علام عماري مكسر الدنيا
عدد الرسائل : 364 العمر : 56 المكان : العمار الحالة : متزوج الهواية : قصص قصيره تاريخ التسجيل : 10/01/2009 التـقــييــم : 2
| موضوع: رد: رضا الأربعاء 28 سبتمبر 2011, 4:40 pm | |
| مااروعك فى التحديث وما اجملك فى التقليدى العزف على اوتار الاجتماعيات وخاصة احاسيس القوارير بتعبيرات رصينة /معبرة عن صدمات الواقع المرير تجربة لم تترك آثارها على ملامحي فقط؛ بل خَرَجْتُ منها إنسانة مختلفة تماماً.(معذرة او كنت اتمنى عن تعبير يوحى بمرارة الروح ونزفها)
مطلقة وعذراء!! من ذاق منكم طعم "القهر"؟ إنه ليس مراً فحسب؛ بل منقوع فوق ذلك في حوض من طين البرك بالت فيه كلاب وقطط؛ وماتت فيه فئران وهوام... جمال التعبير يجعلنى اتمايل طربا منه رغم أنه هو الذي كان يستحق الإحساس بكل خزي لا أدري كيف تسرب إليَّ القهر الذي قارب العار...(دائما المرأة تمثل المتهم فى العالم الذكورى) حذار أن تستسلموا للمشاعر السلبية من هذا النوع إنها أخطر من الوقوع في "العبودية" بل هي تسلمكم إلى ما يشبهها.(تقديم النصيحة مبشرة دون تترك للقارئ المساحة لاستباطها اراه مضوع بصدد المراجعة او صياغتها بطريقة اخرى كمؤدى للحدث)..
بقدر ما يكون الحب كبيراً تكون الحساسية... هو مندفع كشلال جارف ... يحتويني أنا والرضيعة التي ليست ابنته، وأنا مكبلة في أغلال الماضي أعامله بجفاء وأتوجس من طيبته وأتجاهل مشاعره... كم كان حنوناً وكم كنت قاسية... كان يرغب في أن أعامله كطفل مدلل – هو كان يدللني كطفلة – وأنا منكسرة الروح تائهة المشاعر أو لعلها ماتت!!... هل كان علينا أن نتأنى فترة قبل الارتباط؟ لماذا أدرك الآن مشاعره وأحس – بعد فوات الأوان – بحبه الكبير؟!! ورغم أنني لم أنجب منه إلا أنني عندما أتذكر – وكثيراً ما يحدث ذلك - لمسات أنامله الرقيقة على جسمي تسري فيَّ قشعريرة ويدب الدفء في نفسي وكأنني في أحضانه... وعندما أصادف المرآة وأنا على هذه الحالة أطالع فيها وجهاً نضراً ووجنات بنت الثامنة عشرة.(وصف حالة جميل تجعل البعض يقر بمعايشة ةالكاتب لها - مع الاحتفاظ بالنوع- وهذا الجمال فيه وقد مرت لى حالات مثلها) كل هذا سرعان ما يتبخر كما تبخرت حياتنا معاً... كان عنيفاً في حبه وكذلك في إحساسه بكرامته التي رآها دماً مهراقاً (مهراقا ام مراقا انه لايسعفن المجمع اللغوى)على مذبح تجاهلي؛ انها بحق دون النظر لوجهة النظر لمبتدئ فى النقد مثلى ، فهو ليس بقامة موهبتك | |
|
| |
احمد هلول عماري أصيل
عدد الرسائل : 1363 العمر : 52 المكان : المدينة المنورة ـ المملكة العربية السعودية الحالة : متزوج +2 الهواية : التواصل معكم عبر المنتدي الجميل لشباب العمار تاريخ التسجيل : 15/08/2009 التـقــييــم : 0
| موضوع: رد: رضا الأربعاء 28 سبتمبر 2011, 7:51 pm | |
| ليتها أحكمت قبضتها متمسكة بمن كان ثالثا حتى تعفينا من نفضة مشاعرنا ونزفها التي أجاد تصويرها الكاتب لدرجة ان التعبيرات استمالتني لأكون سادسا حتى ازيل ما وقع في نفسي من ألم وتعاطف معها ــ خلال السطور الرائعة المعبرة ــ باسعادها تعويضا لما اوقعني فيه الكاتب .
دكتور عبد الغني لوتكرمت ارسل لي عنوان معينك فورا . وشكرا | |
|
| |
عبد الغني عبده عماري مكسر الدنيا
عدد الرسائل : 386 العمر : 54 المكان : الجيزة الحالة : مش فاهم الهواية : القراءة تاريخ التسجيل : 29/11/2009 التـقــييــم : 4
| موضوع: رد: رضا الخميس 29 سبتمبر 2011, 9:35 am | |
| - أحمد عبدالعزيز كتب:
- رائعة
جداً جداً
وعايز أتكلم من هنا للصبح
بس بلاغة الصمت والإبتسامة التي على وجهي هي بصدق أبلغ من كل رد ومن جل تعليق
إنجاز مهم أن يكون الواحد سبباً في رسم ابتسامة على وجه إنسان؛ فما بالك أن يكون هذا الإنسان هو أنت يا أخي العزيز...
أشكر تواجدكم الداعم | |
|
| |
عبد الغني عبده عماري مكسر الدنيا
عدد الرسائل : 386 العمر : 54 المكان : الجيزة الحالة : مش فاهم الهواية : القراءة تاريخ التسجيل : 29/11/2009 التـقــييــم : 4
| موضوع: رد: رضا الخميس 29 سبتمبر 2011, 9:49 am | |
| - السيد سعيد علام كتب:
- مااروعك فى التحديث
وما اجملك فى التقليدى العزف على اوتار الاجتماعيات وخاصة احاسيس القوارير بتعبيرات رصينة /معبرة عن صدمات الواقع المرير تجربة لم تترك آثارها على ملامحي فقط؛ بل خَرَجْتُ منها إنسانة مختلفة تماماً.(معذرة او كنت اتمنى عن تعبير يوحى بمرارة الروح ونزفها)
مطلقة وعذراء!! من ذاق منكم طعم "القهر"؟ إنه ليس مراً فحسب؛ بل منقوع فوق ذلك في حوض من طين البرك بالت فيه كلاب وقطط؛ وماتت فيه فئران وهوام... جمال التعبير يجعلنى اتمايل طربا منه رغم أنه هو الذي كان يستحق الإحساس بكل خزي لا أدري كيف تسرب إليَّ القهر الذي قارب العار...(دائما المرأة تمثل المتهم فى العالم الذكورى) حذار أن تستسلموا للمشاعر السلبية من هذا النوع إنها أخطر من الوقوع في "العبودية" بل هي تسلمكم إلى ما يشبهها.(تقديم النصيحة مبشرة دون تترك للقارئ المساحة لاستباطها اراه مضوع بصدد المراجعة او صياغتها بطريقة اخرى كمؤدى للحدث)..
بقدر ما يكون الحب كبيراً تكون الحساسية... هو مندفع كشلال جارف ... يحتويني أنا والرضيعة التي ليست ابنته، وأنا مكبلة في أغلال الماضي أعامله بجفاء وأتوجس من طيبته وأتجاهل مشاعره... كم كان حنوناً وكم كنت قاسية... كان يرغب في أن أعامله كطفل مدلل – هو كان يدللني كطفلة – وأنا منكسرة الروح تائهة المشاعر أو لعلها ماتت!!... هل كان علينا أن نتأنى فترة قبل الارتباط؟ لماذا أدرك الآن مشاعره وأحس – بعد فوات الأوان – بحبه الكبير؟!! ورغم أنني لم أنجب منه إلا أنني عندما أتذكر – وكثيراً ما يحدث ذلك - لمسات أنامله الرقيقة على جسمي تسري فيَّ قشعريرة ويدب الدفء في نفسي وكأنني في أحضانه... وعندما أصادف المرآة وأنا على هذه الحالة أطالع فيها وجهاً نضراً ووجنات بنت الثامنة عشرة.(وصف حالة جميل تجعل البعض يقر بمعايشة ةالكاتب لها - مع الاحتفاظ بالنوع- وهذا الجمال فيه وقد مرت لى حالات مثلها) كل هذا سرعان ما يتبخر كما تبخرت حياتنا معاً... كان عنيفاً في حبه وكذلك في إحساسه بكرامته التي رآها دماً مهراقاً (مهراقا ام مراقا انه لايسعفن المجمع اللغوى)على مذبح تجاهلي؛ انها بحق دون النظر لوجهة النظر لمبتدئ فى النقد مثلى ، فهو ليس بقامة موهبتك [color=darkred]
مجرد وجودكم هنا يا أستاذي "شهادة" للنص؛ وصاحبه من قبل؛ المبتدئ (= التلميذ) هو أنا....
أما أنتم فقد مثلت قراءتكم أعلاه درساً مهماً ليس لي فقط بل لكل الكتاب هنا...
اعتقد أن الفاموس يساوي في المعنى بين مراقاً ومهراقاً (لماذا فضلت الثانية على الأولى؟... ربما فذلكة المبتدئين يا سيدي)
المباشرة عيب كبير... أدعو الله أن أتمكن من التخلص منه.[
| |
|
| |
عبد الغني عبده عماري مكسر الدنيا
عدد الرسائل : 386 العمر : 54 المكان : الجيزة الحالة : مش فاهم الهواية : القراءة تاريخ التسجيل : 29/11/2009 التـقــييــم : 4
| موضوع: رد: رضا الخميس 29 سبتمبر 2011, 10:02 am | |
| - احمد هلول كتب:
- ليتها أحكمت قبضتها متمسكة بمن كان ثالثا
حتى تعفينا من نفضة مشاعرنا ونزفها التي أجاد تصويرها الكاتب لدرجة ان التعبيرات استمالتني لأكون سادسا حتى ازيل ما وقع في نفسي من ألم وتعاطف معها ــ خلال السطور الرائعة المعبرة ــ باسعادها تعويضا لما اوقعني فيه الكاتب .
دكتور عبد الغني لوتكرمت ارسل لي عنوان معينك فورا . وشكرا أسعدني تعليقك المعبر عن اندماجك في النص.
المعين (بضم الميم) هو الله تعالى المستعان في كل شيء.
والمعين (بفتحها) هما صاحبا التعليقان اللذان سبقاك وأمثالهما من مبدعي العمار... والعمار نفسها معين؛ فيها النشأة والتربية و36 سنة من عمري...
والقراءة الدائمة (وهي مجهود قاتل) معين...
أظنك ستصدقني لو قلت لك أن هناك أفكار ونصوص أيقظتني من النوم ملحة على أن تخرج؛ كانت هي أصدق ما كتبت - لو كان فيما كتبت شيء صادق -
من الأفكار: موضوع دراسة الماجستير... ومن النصوص هذا النص...
لعلي استطعت أن ألبي طلبك يا سيدي الكريم... شكراً لك.
[center] | |
|
| |
حنين عماري أصيل
عدد الرسائل : 10048 العمر : 35 المكان : بلدى العمار مين زيها .؟! الحالة : الحمد لله الهواية : الغلاسة تاريخ التسجيل : 11/05/2007 التـقــييــم : 12
| موضوع: رد: رضا الخميس 29 سبتمبر 2011, 10:39 am | |
| - اقتباس :
- لك الشخصية الجديدة التي أنا عليها الآن.
إذاً عندما يذهب كل شىء وتهاجمنا الأقدار بما تحمل من مآسى
لا يبقى حينها سوى الشخصية والروح والإرادة التى بداخلنا إن وجدت
لذا فل داعى للتفريط من البداية !!
الله يا دكتور عبد الغنى أكثر من فكرة وأكثر من رسالة فى قصة من أجمل ما قرأت على المنتدى
دام لنا إبداعك | |
|
| |
احمد هلول عماري أصيل
عدد الرسائل : 1363 العمر : 52 المكان : المدينة المنورة ـ المملكة العربية السعودية الحالة : متزوج +2 الهواية : التواصل معكم عبر المنتدي الجميل لشباب العمار تاريخ التسجيل : 15/08/2009 التـقــييــم : 0
| موضوع: رد: رضا الخميس 29 سبتمبر 2011, 11:04 am | |
| نعم اصدقك يا دكتور ،
ويتبقى ان نرى ونشاهد ونعايش تلك الافكار والنصوص لنستمتع بها ونتحاور حولها
ما اصدق معينك يا دكتور
هات ما عندك وامتعنا وشكرا لك | |
|
| |
عبد الغني عبده عماري مكسر الدنيا
عدد الرسائل : 386 العمر : 54 المكان : الجيزة الحالة : مش فاهم الهواية : القراءة تاريخ التسجيل : 29/11/2009 التـقــييــم : 4
| موضوع: رد: رضا الخميس 29 سبتمبر 2011, 1:08 pm | |
| - حنين كتب:
- اقتباس :
- تلك الشخصية الجديدة التي أنا عليها الآن.
إذاً عندما يذهب كل شىء وتهاجمنا الأقدار بما تحمل من مآسى
لا يبقى حينها سوى الشخصية والروح والإرادة التى بداخلنا إن وجدت
لذا فلا داعى للتفريط من البداية !!
الله يا دكتور عبد الغنى أكثر من فكرة وأكثر من رسالة فى قصة من أجمل ما قرأت على المنتدى
دام لنا إبداعك
أتفق تماماً مع رؤيتك "لا داعي للتفريط من البداية"
وهذا يتوقف على تغير نظرة المجتمع للمرأة
وإدراكه أن تقدمه مرهون بقضية المرأة
التي ترمز للدولة والأمة والأم والزوجة (=الحبيبة) والأرض ... والخير والنماء
أشكر تواجدك المنير... تحياتي وتقديري | |
|
| |
عبد الغني عبده عماري مكسر الدنيا
عدد الرسائل : 386 العمر : 54 المكان : الجيزة الحالة : مش فاهم الهواية : القراءة تاريخ التسجيل : 29/11/2009 التـقــييــم : 4
| موضوع: رد: رضا الخميس 29 سبتمبر 2011, 1:11 pm | |
| - احمد هلول كتب:
- نعم اصدقك يا دكتور ،
ويتبقى ان نرى ونشاهد ونعايش تلك الافكار والنصوص لنستمتع بها ونتحاور حولها
ما اصدق معينك يا دكتور
هات ما عندك وامتعنا وشكرا لك أسألك الدعاء
لك محبتي واحترامي | |
|
| |
أسيرة الأحلام عماري أصيل
عدد الرسائل : 7302 تاريخ التسجيل : 11/05/2010 التـقــييــم : 17
| موضوع: رد: رضا الخميس 29 سبتمبر 2011, 5:52 pm | |
| - حنين كتب:
إذاً عندما يذهب كل شىء وتهاجمنا الأقدار بما تحمل من مآسى
لا يبقى حينها سوى الشخصية والروح والإرادة التى بداخلنا إن وجدت
لذا فلا داعى للتفريط من البداية !!
أتفق تمامآ مع رأيك ياحنين ،،
ولولاها لما إستمرت حيـاة الكثيرين رغم المآسي ..
أكثر من رائع والله يادكتور .. | |
|
| |
عبد الغني عبده عماري مكسر الدنيا
عدد الرسائل : 386 العمر : 54 المكان : الجيزة الحالة : مش فاهم الهواية : القراءة تاريخ التسجيل : 29/11/2009 التـقــييــم : 4
| موضوع: رد: رضا الخميس 29 سبتمبر 2011, 9:51 pm | |
| - أسيرة الأحلام كتب:
- حنين كتب:
إذاً عندما يذهب كل شىء وتهاجمنا الأقدار بما تحمل من مآسى
لا يبقى حينها سوى الشخصية والروح والإرادة التى بداخلنا إن وجدت
لذا فلا داعى للتفريط من البداية !!
أتفق تمامآ مع رأيك ياحنين ،،
ولولاها لما إستمرت حيـاة الكثيرين رغم المآسي ..
أكثر من رائع والله يادكتور .. مروركم أروع يا أيتها الفاضلة تحياتي وامتناني | |
|
| |
عبد الغني عبده عماري مكسر الدنيا
عدد الرسائل : 386 العمر : 54 المكان : الجيزة الحالة : مش فاهم الهواية : القراءة تاريخ التسجيل : 29/11/2009 التـقــييــم : 4
| موضوع: رد: رضا الأحد 02 أكتوبر 2011, 6:39 am | |
| قال مختار محمود (عبر رسالة على الهوت ميل بتاريخ 19 - 7 - 2011م):- والله ليتربوا ويبقوا زي الفل زواج جديد مبارك والا بلاش مبارك البلطجي الأولاد في إيد أمينة لا تخاف قول لها تتجوز أو من غير ما تقولها العقد خلاص تم ما تخافش عليها واعتقد انك انتصرت قليلا لعبد الناصر ليتك تقرأ رواية مهمة للقاصة أمينة زيدان حدث سرا حتى تبني صرحا فوق ما انتهى إليه الآخرون شكرا لإبداعك الجميل *** وأنا لا أملك إلا أن أشكر قراءته المميزة - كعادته - للنص ... وأدعو الله أن يعود إلى هنا بالسلامة
صباحك سعيد يا باشمهندس | |
|
| |
| رضا | |
|