مين قدك ..بإحساسك أكتب ردك..الأسبوع الثاني

صباح الفل ياهندسة

الصورة مش باينة

ظهرت الصورة

الله يسامحك يا احمد

ماكنتش ناقص دموع على الصبح

أنا عيطت بجد يااحمد

مافيش شعر
مافيش حاجه خالص ياحمد
بعد قراءتى للتعليق الإنجليزى على الصورة
شعر راسى بيطقطق والله
وجلدى حاس انه بينخلع من على لحمى

ده مش تعليق
وماتحسبوش تعليق
لأنى لو علقت هايبقى تعليقى ندب وتعديد على أمة كاملة مش طفل مكومه الجوع
حتى الطيور بتنظر موتنا
حتى الطيور جاعت فى الزمن ده
كانت بتلقى الحب
وكانت بتلقى الدود
وكأن الناس من الجوع أكلو دود الأرض كله
فمبقاش للطيور طعام غير البنى آدمين نفسم
لنا ولهم الله

الحمد للة الذى عافانا مما ابتلى بة غيرنا

حنين كتب:

اقتباس :

بما فيهم مصور الصورة كيفين كارتر الذى غادر

المكان بمجرد التقاط هذه الصورة

ونسيت تقول إن إنتحر بعد 3 شهور متأثراً

بالإكتئاب

انا مش عارفه الباشمهندس أحمد بيخرط على قلوبنا بصلة ليه

المرة الجاية إبقى فتحها شوية يا باشمهندس

كلام حنين صح

أنا قضيت يوم مايلعم بيه إلا ربنا

الظاهر إن الشاعر أحمد عبدالعزيز بيخطط للخلاص منا بالانتحار

أرجو الحذف

أرجو الحذف

أرجو الحذف

اقتباس :

عبد العظيم الجزار

حنين

مسعد النجار

*****

أحمد عبدالعزيز كتب:

عندما كنت صغيرا ، ورغم حداثة عهدي بالدنيا إلا أنني كنت أعي تماما عطف أمي وغلظة زوجها عليَّ ، تمر

ذكرياتي كومضات تلمع في مخيِّلتي فمنها ما تأنُّ له نفسي وجعًا وألمًا مما تركته داخلي من غلظة وسواد مقابل الحنان

، و حقد بدلا من تمني سعادة الآخرين ، و كره دفين أواجه به محبة من حولي !

ياااااااه

أشعر بالمرارة حتى الآن بالرغم من مرور سنوات عدة على ما يعتقد الجميع أني ما كنت أدركه ، وكهلت أمي حد

اللاحركة ، نعيش أنا وهي في بيت صغير أشبه بالكوخ ، وأقوم على رعايتها خاصة بعد وفاة زوجها الذي لقيَ

مصرعه على أنياب أسد عاصف أذاقه بعضا من مرارة ما أذاقني ـ هذا ما حكته لي أمي ـ فقد كان يأخذني معه في

حملات الصيد وكان يستخدمني كطعم للصيد حيث كان يتركني في الغابة في منطقة ما ويختبيء ، وحينما

يقترب مني الهدف ليفترسني يبادره بالإصطياد بسلاحه قبل أن ينال مني وكان يحب اصطياد الصقور وكان يؤكد عليَّ

دائما أن أكون جاثيا على الأرض مطأطأ الرأس حين انتظاري لهبوط الهدف ، وذات مرة هبط صقر كبير على بُعد

أمتار قليلة مني ووقف يراقبني وكأنه يستغرب وجودي ويستبعد افتراسي وكأنني شعرت بما يدور في رأسه متحاكيا

مع نفسه يفكر :

( ياترى من هذا ؟ واضح أنه من الجنس الحاكم للأرض ولكن لماذا يجثو هكذا ، ربما تكون خدعة منه ليمسك بي ،

فأنا أعلم مدى فراسة وقدرة ذلك الجنس ، ويبدو أنه أعدَّ وجهز لاصطيادي ! ماذا أفعل ؟ أنا جائع ! هل أنقضّ عليه

وأفترسه وأشبع جوعي ؟ أم أتركه إتّقاء مغبة ما أعرفه عن ذلك الجنس المتسيد على العالم ؟

آآآآآآآآآه ، أراني أوشكت على النهاية إن اقتربت منه ، إذاً عليَّ الرحيل فهناك آلاف الفرائس يسهل عليَّ اصطيادها بدلا

من ذلك المغرور بقدراته الذي لا يأمنه أحد من غير جنسه أو من جنسه ).


ثم طار الصقر وأعلن انسحابه دون أن يفترسني ، وما زاد استغرابي كيف أن زوج أمي لم يصيده رغم مكوث الصقر

فترة طويلة بجانبي ؟ يبدوا وأنه كان يريد الخلاص مني ، وفجأة شعرت بشخص يحملني ويضمني وإذ بها أمي

حملتني بلهفة ووحشة وما إن إلتفتُّ حتى وجدت زوجها صريعاً بجانب شجرة عملاقة كان يتخذها درعاً له عند

الاصطياد ويبدوا أن الصقرَ اصطاده هو ، أو أسد صمَّمَ على تخليص البشرية منه ولم يبقى منه سوى رأسه وبعض

من عظامه ، وذهبنا إلى ذلك الكوخ وأخذت أمي تعوضني عما تحملته من هذا الرجل وكأنها فرحة بالخلاص منه .

حنين كتب:

اقتباس :

عبد العظيم الجزار

حنين

مسعد النجار

*****

هى فين مشاركات الأساتذة يا باشمهندس؟

اللي فهمته دلوقتي وحسب شروط المسابقة فقط الأسماء السابقة

الأحاديث الجانبية عن الصورة لا تُعد تعليق ..وانضم الآن إليكم الأستاذ / احمد هلول

وننتظر تعليقات باقي الأعضاء

الأستاذ / سميح وعد بالمنافسة ..فى انتظار التعليق


المشاركون حتى الآن

عبد العظيم الجزار

حنين

مسعد النجار

أحمد هلول

مع حفظ الألقاب للجميع