تعارك رجل مع زوجته كان يسمى الرجل ادهم فوصل بهم العراك الى ان قتل ادهم زوجته و احتار فى طريقة اخفاء الجثه خوفا من معرفة الشرطه فحاول تقطيعها و لكن رجل اخر قد شاهد ما حدث فهرب مهرولا الى صديقه فادى و سرد له ما حدث فدهش فادى لما حدث و قال لصديقه انا لا اصدق ما لا اراه بعينى فذب فادى الى موقع الحادث ليتأكد من قول صديقه و بالفعل وجد ادهم يقطع فى جسد زوجته و اتفق مع صديقه على الا يخبرا احد عما شاهدوه كما فعلوا مع الجرائم الاخرى التى شاهدوها و لم يقولوا لاحد عنهاو هربوا و لكن ادهم لمحهم عند هروبهم و علم انهم شاهدوا ما حدث فأخد يسأل عنهم حتى يجدهم قبل ان يخبروا الشرطه و اخذ يسأل عنهم فى الشوارع و يقول الم تروا فادى انه رانى و انا اقتل زوجتى و كلما يقابل احد حكى له القصه و بجهله و قلة وعيه فضح نفسه بسرد القصه لكل من قابله ز و اخيرا عثر على ادهم و صديقه بعد عناء شديد و اتهمهم بمشاهداتهم له عندما قتل زوجته و ذهب الى الشرطه و اتهمهم و صدقه رئيس المباحث و قبض عليهم بتهمة مشاهدتهم لادهم و تحول موقف ادهم و صديقه من الشاهدين الى المتهمين و صدقه الناس ايضا و نسوا ان هناك مجرم اخر هو ادهم الذى اعتبروه بأنه البرئ الشريف و حملوه على الاعناق و اعطاه رئيس المباحث منصب المدير العام للمدينه
ماذا تقول لاناس كهؤلاء