حكم الاحتفـال بعيد الأم

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

حكم عيد الام والاعياد المبتدعة جاء الحكم فيها على اساس
عدم اتخاذ المشركين اولياء ونتخذ سننهم عنهم ونقلدهم
ولكن لم ياتى عن القران والسنة ما يحرم عيد الام والاب والابناء
فمن اتاهم ( اقصد هذه الاعياد )المبتدعة على قصد تقليد من لا يجب ولا يجوز تقليدهم فهذا حرام
لانه لا يجوز ان نتخذهم بالتقليد واحياء اعيادهم متشبهين بهم
والرسول ( ص ) اخبرنا انه ليس لنا الا عيدين الفطر والاضحى
ولكن ماذا لو احتفلنا بعيد الام (او اي من الاعياد الاخرى في يوم غير الذي حدده المغضوب عليهم والضالين )
اعتقد ستنتفي الحجة علينا
وعلى كل
هناك فرق بين المحرم
والمكروه
فمن اتى المحرم فعليه اثم عظيم ومن تركه اخذ اجر يوازيه
اما المكروه : فمن تركه له اجر ويثاب ومن اتاه فلا يعاقب على فعله

اقتباس :: ولكن ماذا لو احتفلنا بعيد الام في يوم غير الذي حدده المغضوب عليهم والضالين

ومن قال ان هذا اليوم الذى حدده المغضوب عليهم والضالين

الذى اقترح يوم21 مارس ليكون يوما للام الأستاذ مصطفى أمين

جعله يوما يزيد فيه برنا بها ونتذكرها فيه نعود اليها نقبل على قدمها ويديها ورأسها

ونسألها الدعاء والرضا عنا وندعو الله ان يبارك لنا فى عمرها

واذا كان من اقترحه مصرى مسلم ( الأستاذ مصطفى أمين ) فماذا سيكون الحل

هل يتحقق فيه قول الاستاذ أحمد

اقتباس :: اعتقد ستنتفي الحجة علينا

ام ماذا سيكون الحل ؟

الاخ الكريم مصراوي جدا
شكرا على التوضيح
وتم تعديل النص
الذي اخطانا فيه دون قصد
جزاك الله خيرا

وعندما نقول أو نتحدث عن حكم الاحتفال بأعياد الكفار، فإن من أول ما ينبغي أن نعرفه، ما معنى العيد؟

إن شَيْخ الإِسْلامِ رحمه الله عرّف العيد فقال: " العيد اسم جنس يدخل فيه كل يوم أو مكان لهم-أي للكفار- فيه اجتماع، وكل عمل يحدثونه في هذه الأمكنة والأزمنة".

إذاً: فالعيد اسم جنس يدخل فيه كل يوم أو كل مكان يجتمع فيه الكفار، ويحدثون فيه شيئاً من خصائص دينهم، والنهي الوارد عن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يشمل ذلك كله، كما يشمل حريم العيد.

يقول: " وكذلك حريم العيد، وهو: ما قبله وما بعده من الأيام التي يحدثون فيها أشياء لأجله، أو ما حوله من الأمكنة " فهو كما يشمل المكان الذي يكون فيه العيد؛ فإنه يشمل ما حوله من الأمكنة التي تعد حريماً لذلك المكان، يشمل النهي عن العيد كل ما يحدث بسبب العيد من أعمال.

ومن الأمثلة على ذلك: التهنئة أو الهدايا أو إطعام الطعام، أو أي شيء، فالعيد يشمل هذه الأمور ويشمل هذه المعاني كلها، ويقول: " أعياد الكفار كثيرة " وهذه حقيقة، ونحن الآن في هذا البلد نرى الكفار كثيرين، ومن أديان شتى، فلنعلم أنه كما قال رحمه الله: أعياد الكفار كثيرة مختلفة، وليس على المسلم أن يبحث عنها ولا أن يعرفها، بل يكفيه أن يعرف في أي فعل من الأفعال، أو في أي يوم من الأيام أو في أي مكان، من الأمكنة هي ويجتنب ذلك.

فلدينا هنا مثلاً: أهل الكتاب -النصارى خاصة- يحتفلون بعيد الميلاد وعيد رأس السنة، وكذلك يحتفل البوذيون ويحتفل الهندوس وكل أمة لها عيد، كما قال صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: { إن لكل قوم عيداً } هذه قاعدة جعلها الله -تبارك وتعالى- مجبولة ومفطورة عليها الأمم، فكل قوم لهم عيد.

فالأعياد كثيرة ومختلفة، وعلى المسلم أن يعرف أماكنها إن كانت مكانية، أو أزمنتها إن كانت زمانية، فيتجنب ذلك، ويتجنب ما نهى عنه النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من أمور سوف نفصلها بأدلتها إن شاء الله، وذكر رحمه الله مقدمات يقدم بها بين يدي الأدلة.

لكم منى كل التقدير والاحترام

ولايمكن أن أتحدث فى دين الله حتى لو كنت أملك العلم بعد ما ذكرتم

من كلام أهل العلم مشايخ الاسلام

ولكن ماذا لو كان هذا اليوم هو يوم الام وليس عيد الام

فانا معكم بأننا لانملك سوى عيدين فقط

لكنه يوما نعود اليها كما نفعل كل يوم ولكن فى هذا اليوم يزيد البر والحب والموده والقرب

وادخال السرور على قلبها هل فى هذا اى شيىء خطأ من وجهه نظرى لا

والله اعلى وأعلم

زائر

من القواعد الشرعيه

تخصيص شئ

بدون مخصص فهو بدعه

والمعنى انك

تخصص يوم بدون نص او دليل من الكتاب او السنه بدعه

والاصل

الاصل فى العبادات المنع الا ما احله الله او احله رسول الله

ولم يذكر فى كتاب الله او سنة رسوله ما يسمى

بعيد الام

والله اعلم

يا شيخ لم يأتي بكتاب الله ولا سنة رسولة اشياء نتداولها كل يوم وليست محرمة
مثل عيد الاسرة او عيد الام
فلا ارى فيه محرم (لان كل ماهو في النار كان الاتيان به محرم )
وعيد الام لا اراه محرم
ولكن بعض العلماء قالو انه مكروه من حيث تخصيص يوم للاحتفاء به بالام والوجوب ان بر الوالدين كل يوم
وهناك فرق بين المحرم والكروه وانت اعام بذلك

زائر

استاذ أحمد

لوفرضنا انه مكروه..

من الذى يكره هذا الامر...؟؟؟

انه الله

ومن كلام حضرتك على انه مكروه

ان الله يكره ان نحتقل بعيد الام

انحتفل به اذا..؟؟

الله ذكر في كتابه كل مايكره واوضح لنا الرسول الكريم مدلول كل كراهة وتوضيح ما سكت عنه القران
ولم ياتي بهما تحريم او كراهة عيد الام
ولكن الكراهة جاءت بعد ذلك من بعض او قل معظم العلماء وليس الاجماع
الذي هو من المفترض ان ناخذ به
ولكن ما الراي ياشيخ في
عيد العمال
وعيد الزواج بين الرجل وزوجته
وعيد النصر
وباقي الاعياد
فهي لا تخص العبادات
وعندما تكلم الرسول الكريم اشار الى مايخص العبادات من الاعياد ( الفطر والاضحي ولم يشير الى غيرهما )
واذا نسب عيد لشعيرة او عبادة لم ياتي بها الرسول (ص) فتكون بدعة ومحرمة

أحمد صلاح هلالي كتب:: استاذ أحمد

لوفرضنا انه مكروه..

من الذى يكره هذا الامر...؟؟؟

انه الله

ومن كلام حضرتك على انه مكروه

ان الله يكره ان نحتقل بعيد الام

انحتفل به اذا..؟؟

ان الله لم يخبرنا انه محرم او مكروه ولا الرسول ولا الاجماع
والاجماع يعني اجتماع المجتهدين وليس العوام على امر فيكون حكم فقهي مأخوذ به
أما اذا اختلف من هؤلاء الاجماع فرد واحد سقط حكم الاجماع على هذا الامر ( وانت اعلم مني يا عم احمد )
ولكن اخذت المسألة في هذا الامر بالقياس على مبتدعات اخرى ومسألة القياس هذه هي ما فتحت كثير من الاختلافات في اكثر من الاف المسائل ( واختلافهم رحمة )
ويقول شيخ الاسلام ابن تيمية ان ما يسنه لنا ولاة الامر وليس فيه مخالفة لاوامر الله ورسولة مما يقصد بها تنظيم امور الرعية بما يجلب لهم المصالح او يدفع عنهم المفاسد ويحفظ حقوقهم فليس هذا من المنهي عنه شرعا ولا تدخل في تشريع مالم يأذن به الله بل هي من واجبات ولي الامر في رعاية مصالح الرعية ويلزم الرعية السمع والطاعة في ذلك وتعد مخالفته معصية .
وللبدعة مفاسد فاين عيد الام منها
فمثلا البدعة تستلزم الاستدراك على الشرع والقدح في الشريعة والايحاء بانها ناقصة فأكملها هذا المبتدع لأنه جاء ببدعة جديدة يعتبرها دينا ، فمقتضاه أن الدين لم يكمل ... فأين عيد الام من ذلك انه بعيد كل البعد
والبدعة تستلزم القدح في المسلمين الاولين من السلف الذين لم ياتوا بها وهذا يعني ان كل من سبق هذه البدع من المسلمين فان دينهم ناقص فاين عيد الام من ذلك انه بعيد كل البعد عن الانقاص من دين من قبله .
والبدعة تستلزم الانشغال بها عن السنن ... فاين عيد الام من الانشغال عن السنن فالاولى ان نغلق النت جميعا لانه ملهاة مباشرة عن السنن بل الفروض ومنها ذكر الله ، اين عيد الام من ذلك
والبدعة تستلزم تفرق الامة ولا ارى في عيد الام هدفا لتفريق الامة
والبدعة تستلزم التنازع الذي هو اعظم سبب لفشل الامة والبدعة تتصل بسفه العقل وخلل في الدين فاين عيد الام من ذلك اراه بعيد كل البعد عن سفه العقل والاخلال بالدين
فالمسألة عدم التشبه بالنصارى واليهود فهو ما نهى عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم
وعيد الام ليس مرجعه الى مصطفى امين ولكنه هو من عرفنا به في احد كتبه عندما حكى عن امريكا الضاحكة فهم ( الامريكيون من اقاموا هذا العيد ونقل عنهم مصطفى امين ذلك )

رحم الله الامام علي بن اي طالب وهو يقول " نعوذبالله من سبات العقل في الإسلام"

احمد فتحي تهامي الهيو كتب:: رحم الله الامام علي بن اي طالب وهو يقول " نعوذبالله من سبات العقل في الإسلام"

*******

وما أجمل قولك يا صديقي

وما أجمل حوار الأستاذ / أحمد هلول

ولكنه ينفخ في رماد

.......

وأعانه الله فى ما يقوم به

وأظل أقولها

بعض الموضوعات على هامش التدين , تمر من أمامي ومن خلفي لا اُلقي لها بالاً ......

نحن الأن فى قسم الفتاوى الشرعية

ولايمكن بأى حال من الأحوال قبول هذه الإجتهادات وتشتت القارئ

أنا مع أحمد عبدالعزيز المؤيد ف الرأى لأحمد فتحى

وسوف تسحب هذه الشكوك الى دار الإفتاء للعمل بفتوتها

فنحن نرفض أن يكون الدين جملة معلبات تخاطب الذاكرة ولا تخاطب التفكير

قد يستنكر بعض الناس وصف الاحتفال بعيد الأم بالبدعة، وذلك لأنهم لا يعرفون أسباب هذا الوصف، وهنا نبين أسباب وصفه بالبدعة، وأدلة عدم جواز الاحتفال به:
أولًا: ليس هناك دليل على تخصيص الأم باحتفال؛ لأنها قامت بتربية أولادها وتعبت في تنشئتهم، ولو كان هذا حقاً لما تركه الرسول _صلى الله عليه وسلم_، ولبيـّنه للناس، كيف وهو الذي عرفنا قدر الأم ومنزلتها وحقوقها.

ثانياً: ليس هناك دليل على تخصيص يوم محدد بعينــه لهذا الاحتفال، فالإسلام وصى بتكريم الأم، ورفع من قدرها ومكانتها، ونبه على حقوقها، ومع ذلك لم يأمر بتخصيص يوم معين لتكريمها والاحتفال بها، عن هشام بن محمد بن سيرين قال: "أتى علي - رضي الله عنه - بمثل النيروز، فقال: ما هذا؟ قالوا: يا أمير المؤمنين هذا يوم النيروز. قال: فاصنعوا كل يوم نيروزاً. قال: أسامة كره - رضي الله عنه- أن يقول النيروز"، قال البيهقي: "وفي هذا كراهة لتخصيص يوم بذلك لم يجعله الشرع مخصوصاً به".

ثالثاً: ليس هناك دليل على تخصيص 21 مارس أو غيره من الأيام من كل عام للاحتفال بهذا اليوم، إنما هو محض أهواء - كما سبق أن بينا - لا أساس لها في الشرع.

رابعاً: أن في الاحتفال بهذا اليوم موافقة لاحتفال المجوس وغيرهم بعيد النيروز وهو عيد وثني، يحتفلون به في 21 من شهر مارس الشمسي، وهو بدء فصل الربيع.

خامساً: أن تعظيم هذا اليوم تحول إلى عقيدة تربت عليها أجيال حتى رأوها من واجبات البر بالأم، وهذا من النتائج التي يُـنهى عن البدع من أجلها. والمتأمل في واقع كثير من مجتمعات المسلمين اليوم يجد هذا الأمر واضحاً، فمن جهة الأبناء من لم يشارك في الاحتفال بتقديم هدية ونحو ذلك نُظر إليه بعين التقصير وشعر بالذنب والإثم. واعتقد كثير من الأمهات بوجوب تكريمهم في هذا اليوم، حتى صار كثير منهن يحزنّ إذا لم يقدم لهن الأبناء الهدايا أو ما يعبـّر عن الاحتفال بهذا اليوم، وقد يتسبب ذلك في حدوث بعض الإعراض والغضب من إحداهن على لم يحتفل من أبنائها بها في هذا اليوم، وهذا من أخطر فتن الاحتفال بهذا اليوم ومخاطره، حيث تحولت العادة إلى عبادة، وشعر الناس بالإثم في تركها، والحرج في إهمالها، قال شيخ الإسلام فيما أصله مباحاً لكن جعله بعض الناس مستحباً أو واجباً: "المباحات إنما تكون مباحة إذا جعلت مباحات، فأما إذا اتُخذت واجبات أو مستحبات كان ذلك ديناً لم يشرعه الله... ولا دين إلا ما شرعه الله، ولهذا عظم ذمّ الله في القرآن لمن شرع ديناً لم يأذن الله به... فهذا أصل عظيم تجب معرفته والاعتناء به"، (مجموع الفتاوى، 11/ 450)، فإذا كان هذا في المباح؛ فكيف بما أصله بدعة عن اليهود والنصارى؟!

سادساً: أن في الاحتفال به موافقة لليهود والنصارى في أعيادهم، وهذا ما يخالف مقصود الشرع، حيث شرعت لنا في الإسلام كثير من العبادات على وجه وكيفية قُصد بها من ضمن ما قصد مخالفة الكفار، والبعد عن التشبه بهم، وموافقتهم؛ سواء في الوقت، أو في المكان، أو في المناسبة، أو في الكيفية، أو في الجهة، وخذ مثلاً: تغيير القبلة لمخالفة الكفار، وورد النهي عن اتخاذ الناقوس كالنصارى للإعلام بوقت الصلاة .. وغير ذلك كثير. وفي موافقتهم واتباعهم فيما يبتدعون في الدين خطر كبير، قال _تعالى_: "وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءتْ مَصِيرًا" [115: سورة النساء].

قال أبو الحسن الآمدي في كتاب (عمدة الحاضر وكفاية المسافر): "فصل: لا يجوز شهود أعياد النصارى واليهود. نص عليه أحمد، واحتج بقوله _تعالى_: "والذين لا يشهدون الزور"، قال : أعيادهم".

سابعاً: أنه عيد ليس له أصل في شرعنا ولا في شرعهم، ولا نزل به أمر في كتاب من كتب الأنبياء _عليهم السلام_، بل لم يؤثر عن أحد في كتاب لا في الصحيح ولا في الضعيف من الأحاديث والروايات، قال شيخ الإسلام: "فليس النهي عن خصوص أعيادهم، بل كل ما يعظمونه من الأوقات والأمكنة التي لا أصل لها في دين الإسلام، وما يحدثونه فيها من الأعمال يدخل في ذلك"، (مهذب اقتضاء الصراط المستقيم، ص 178)، فإذا كان تقليـدهم فيما قد يكـون له أصـل في شرعهم منهي عنه بشدة، فالنهي عما ليس له أصل بل هو من محض أهوائهم أشد وأعظم، قال _عز وجل_: "وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ" [120: سورة البقرة]، قال ابن كثير - رحمه الله تعالى-: "فيه تهديد ووعيد شديد للأمة عن اتباع طرائق اليهود والنصارى، بعد ما علموا من القرآن والسنّة، عياذاً بالله من ذلك، فإن الخطاب للرسول والأمر لأمته" (تفسير ابن كثير، 1/ 163).

قال الإمام علي رضي الله عنه

[لو كان الدين بالرأي(العقل) لكان مسح أسفل الخف أولى من أعلاه ]
فالدين هو الإتباع وليس الإبتداع

قال الله تعالى
"قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم"

وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم
"ما تركت شيئا يقربكم إلى الله إلأ وأمرتكم به "أوكما قال صلى الله عليه وسلم
فلو كان في هذا العيد خيرا أو قربة إلى الله (كما يظن البعض) لأمرنا به الرسول صلى الله عليه وسلم

والذي أفتى أنه بدعه هم العلماء أهل الإجتهاد وليس أي أحد(يقدم عقله)

قال الله تعالى
"قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني وسبحان الله وما أنا من المشركين"

» فتاوى:ماحكم الاحتفال بما يسمى بعيد الأم؟
» عمرك شفت مطر من بعيد...
» حكم الاحتفال بعيد شم النسيم
» حكم الاحتفال بعيد ميلاد الشخص
» حكم الاحتفال بعيد الحب