خبر عاجل جدا

نقلاً عن اليوم السابع:

قام مواطن يدعى عبده عبد الحميد "49 عاما"، صاحب مطعم بالقنطرة شرق
بمحافظة الإسماعيلية بمحاولة الانتحار بإشعال النار فى نفسه بشارع قصر
العينى صباح اليوم بعد إحضاره جركن بنزين، وقام بسكبه على جسده.

أسرع المارة الذين تصادف وجودهم فى المكان محاولين إنقاذه، وتمكن سائق
سيارة أجرة من إخماد النار بعد أن استخدم طفاية الحريق الخاصة بسيارته.

تم استدعاء سيارة الإسعاف التى نقلته إلى مستشفى قصر العينى.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

أمال الخبر ده إيه؟

AhMeD ELSaYeD كتب:

مواطن مصري يشعل النار في جسده أمام مجلس الشعب علي طريقة بوعزيزي

فرضت مستشفي المنيرة العام حالة من التعتيم علي الحالة الصحية للمواطن عبده عبد الحميد الذي أشعل النار في جسده صباح اليوم الاثنين أمام بوابة 3 بمجلس الشعب بشارع القصر العيني علي طريقة الشاب التونسي محمد بوعزيزى وهو يردد هتافات مناوئة للأمن الدولة

وذكر شهود عيان للدستور الأصلي أن رجلا يبدو في سن الأربعين وقف على رصيف مجلس الوزراء المقابل للبوابة الرئيسية لمجلس الشعب وسكب علي نفسه البنزين ثم هتف: «أمن الدولة يا أمن الدولة، حقي ضايع في الدولة"، قبل أن يشعل النار في نفسه.

وحاول حرس مجلس الشعب منعه من ذلك إلا أنهم لم يتمكنوا فقاموا باستخدام طفايات الحريق لإخماد النيران التي اندلعت في جسده كاملا وأضافوا أن سيارة إسعاف حملت الرجل إلي مستشفي المنيرة وهو في حالة سيئة للغاية ..

وكشفت التحقيقات الأولية أن المواطن عبده عبد المنعم جعفر (49 سنة) صاحب مطعم في القنطرة،في الوقت ذاته فرضت مستشفي المنيرة حالة من التعتيم علي صحة المواطن ، في حين ذكر أحد أطباء المستشفي للدستور أنه يعاني حروق من الدرجة الثالثة ومازال التعامل الطبي معه مستمر .

وفي سياق متصل علم الدستور أن مدير المستشفي تلقي تعليمات من وزير الصحة بالتعامل الفوري مع الحالة ونقله لمستشفي القصر العيني أو مستشفي التأمين الصحي بمدينة نصر

نقلا عن الدستور

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

أخشى أن يتحول التعتيم إلى نشر مفاجىء للجيش فى شوارع مصر بشكل أو بآخر
وأن يكون أول استخدام لما تم انجازة من تطور عسكرى مصرى فى العشر سنوات الأخير
ضد الشعب المصرى .

وبالتأكيد أخى احمد التعتيم وارد جدا وأمر متوقع المهم أن نعلن جميعا رفضنا للتعتيم على الموضوع
بشكل صريح ومباشر .

اخوانى الاعزاء بدلا من ان تتهمو الحكومة بالتعتيم لابد ان تتهمو هذا الرجل فى دينة فهذا العمل يعد انتحار واذا مات هذا الرجل فسوف يموت على الكفر والعياذ باللة
والظاهر كدة انها موضة وتقليد اعمى ثم ان هذا ليسحلا لمشاكلنا