حسين سالم لن يُسلم للقاهرة لعدم وجود اتفاقية بين مصر وإسرائيل

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

نفى المستشار عادل السعيد المتحدث الرسمى باسم النيابة العامة، ما تردد من أنباء عن أن الشرطة القضائية الدولية "الإنتربول" ألقت القبض على رجل الأعمال حسين سالم المطلوب على ذمة قضايا جنائية فى إسرائيل.

من جانبها، قالت مصادر أمنية، إنه حتى ولو تم إلقاء القبض على حسين سالم من قبل الإنتربول الدولى فى إسرائيل، فإنه لن يتم تسليمه إلى السلطات المصرية، نظراً لعدم وجود اتفاقية تسليم مجرمين بين البلدين، وإنه من المرجع ترحيله إلى بلد آخر، ومنها يتم تسليمه للقاهرة.

وفى سياق متصل، أكد اللواء محسن مراد مساعد أول وزير الداخلية لقطاع مصلحة الأمن العام التابع له جهاز الإنتربول المصرى، أن أجهزة الأمن لم تتلقَ حتى الآن أى إخطار رسمى بشأن إلقاء الإنتربول الدولى القبض فى إسرائيل على رجل الأعمال الهارب حسين سالم.

كان حسين سالم قد غادر القاهرة بتاريخ 3 فبراير الماضى، وأُحيل إلى محكمة الجنايات لارتكابه جرائم الإضرار بمصلحة البلاد وإهدار المال العام، وتمكين الغير من تحقيق منافع مالية، بعد قيامه ببيع وتصدير الغاز المصرى لدولة إسرائيل بسعر متدنٍ لا يتفق والأسعار العالمية وقت التعاقد وبشروط تعاقد مُجحفة مع الجانب المصرى، مما أضر بالمال العام بقيمة الفارق بين السعر الذى تم به بيع الغاز الطبيعى المصرى لإسرائيل والأسعار العالمية السائدة فى ذلك الوقت.

كما وضع الموقع الإلكترونى للشرطة الدولية "الإنتربول" صورة حسن سالم ضمن صور "المطلوبين للعدالة" ونشر الموقع الدولى معلومات شخصية عنه، حيث أشار إلى أن رجل الأعمال الهارب من مواليد سنة 1933، ويبلغ من العمر 77 عاماً، ومطلوب على وجه السرعة من قبل المستشار هشام بدوى المحامى العام الأول لنيابات أمن الدولة العليا.

طيب جميل وبعدين نعمل ايه في الاعلام لألألأ بجد مش بهزر نعمل فيه ايه

ههههههههههههههههههههههههه كنت حاسس وبعدين ده حسين سالم معاه بتاع ترليون وتقلى يتسلم ابقا قبلنى

اسرائيل عايزه المقابل تفتكروا ايه المقابل ؟

لمحة اكثر من رائعة

هناك حلان لا ثالث لهما وهما المخابرات هتدخل تجيب امه والحل التاني مبدأ المعاملة بالمثل هتسلم انا هسلم ودي ليها ضوابط زي ما الخبر بيوضح كالتالي : أكد سراج الدين الروبى، اللواء السابق بالإنتربول، أنه بالرغم من عدم وجود اتفاقية تسليم للمجرمين بين مصر وإسرائيل، إلا أنه يمكن استعادة رجل الأعمال حسين سالم فى حال القبض عليه وفقاً لمبدأ المعاملة بالمثل والذى تتبعه كثيرا من الدول، حيث يتم تبادل المجرمين فى ذات الظروف أو العمل، على مبدأ أن وضع مصلحة الدولة محل الاعتبار فقد يكون للدولة مصلحة فى ألا تحتفظ بذلك الشخص على أراضيها مقابل استقرار الأوضاع بين مصر وإسرائيل، خاصة أنه فى حال عدم تسليمه إلى مصر سينتج عنه مشاكل بين البلدين.

وقد حذر "سراج الدين" من أنه فى حال تم تبادل بين المجرمين أن تطالب إسرائيل بطلب عناصر فلسطينية مثلا موجودة على الأراضى المصرية نظير تسليم رجل الأعمال "حسين سالم".

كما شدد على وجوب تواجد ضوابط دبلوماسية قانونية فى حال تبادل المجرمين بين مصر وإسرائيل، أهمها أن يقتصر طلب الجانب الإسرائيلى على تسليم أشخاص هاربين من إسرائيل ممن يحملون الجنسية الإسرائيلية، وأن تقتصر الطلبات على جرائم تمثل ذات الجريمة المنسوبة لشخص المصرى المطلوب، شريطة ألا تمتد تلك الطلبات مستقبلاً على المطالبة باستلام الجواسيس المحكوم عليهم بأحكام نهائية.

واستطرد "سراج الدين" قائلاً: "إن إسرائيل ليس من الممكن أن تقوم بتسليم "حسين سالم"، لأنه كان بمثابة (الفرخة التى تبيض ذهباً لإسرائيل) - على حد وصفه - باعتبار أنه كان مهندس عملية الغاز الذى تم بيعه لإسرائيل.

واستطرد "سراج الدين" قائلاً: "إن إسرائيل ليس من الممكن أن تقوم
بتسليم "حسين سالم"، لأنه كان بمثابة (الفرخة التى تبيض ذهباً لإسرائيل) -
على حد وصفه - باعتبار أنه كان مهندس عملية الغاز الذى تم بيعه لإسرائيل.

لازم نشوف طريقه ان مش نخلى فرصه ليهم انهم يستغلوا المواقف لصالحهم

فى مقال غريب فى المصرى اليوم النهارده عن الرجل الغامض حسين سالم او بمعنى اصح الصندوق الاسود لدى مبارك
بانه يمتلك جواز سفر اسبانى اعطته اسبانيا له فى صفقة سلاح بينها وبين مصر
ويكتب فى جواز السفر اسمه واولا ثم اسم والد والدته ثم والد والده اى بمعنى اصح لا وجود لحسين سالم حاجه غريبه

» اغلاق مدرسه فى سيناء لعدم وجود تلاميذ
» الحرية لأحمد سالم
» عن مصر وإسرائيل - بقلم: تميم البرغوثى
» أضف إلى معلوماتك وجود عضو جديد
» عقد اتفاقية صلح بين توم وجيري