مقال عن حلقة هشام الجخ الأولى بأمير الشعراء ....هام للمناقشة

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

حقائق مخزية من حلقات مسابقة أمير الشعراء /الحلقة الأولى:بقلم : محمد جربوعة شاعر جزائري مقيم بدمشق

نقلا عن مجلة أصوات الشمال

http://www.aswat-elchamal.com/ar/?p=98&a=13160

مقال عن حلقة هشام الجخ الأولى بأمير الشعراء ....هام للمناقشة - صفحة 2 1290691629

مقال عن حلقة هشام الجخ الأولى بأمير الشعراء ....هام للمناقشة - صفحة 2 1290691629

مساء الأربعاء 24-نوفمبر 2010م ،

بثت قنوات أبو ظبي الحلقة الأولى المسجلة من حلقات الدورة الرابعة لمسابقة أمير الشعراء.

وكان لزاما أن يدرك المشاهد ما خفيَ مما أضمرته غرفة المونتاج،

وبقي في "بطن الشاعر" الذي يدير بإتقان هذه اللعبة التي

تحوّلت إلى آلة خطيرة لتدمير بنى الشعر والشعراء في المنطقة.

وقفة مع قصيدتي وعلي بن تميم :

في الحلقة الأولى المسجلة من التقرير الذي بثته قناة أبو ظبي

يوم الأربعاء 24/نوفمبر/2010م، قال المذيع عن قصيدتي:

" مشاركة حصلت على إشادة، لكن علي بن تميم كان له رأي آخر"..

ثم يأتي تذييل القراءة بآراء أعضاء اللجنة،

بين قائل : " تجيد الصياغة العربية الرصينة والشعر الجزل الجميل" ،

ومثن على الصور واللغة وغير ذلك،

ليأتي دور علي بن تميم الذي لم يجز القصيدة كوني

قد شبهت الشعر المتأبي الممانع بالحسناء التي تتدلل وتكتفي بنظرة منها من خلف شق باب.

فيقول علي بن تميم : " القصيدة حين تَطُلُّ ككاعب"..

ويمكن للمشاهدين أن يرجعوا إلى الحلقة

ليتأكدوا أنّ هذا الناقد المفلس لا يحسن حتى نطق كلمة " تطل"،

وقد نطقها هكذا : " تَطُلُّ"، بفتح المثناة الفوقية، وضمّ الطاء..

أفليس ذلك من المصائب؟

أليست تلك ثالثة الأثافي ..

دكتور لا يفرّق بين الثلاثي طلّ، والرباعي أطلّ!

ثم يُسلَّط عليك ليحاكمك إلى قواعده الفاسدة وآرائه السقيمة..

تقول العرب: طلت الأرض طلا أصابها الطل

وطلت فهي طلة نديت وطلها الندى فهي مطلولة، والطل المطر..

وطلّ الدم أي أهدره، وقد قال الشاعر:

دماؤهم ليس لها طالب

مطلولة مثل دم العذره

فأين هذا من أطلّ يا صاح؟

هل يمكن أن يُجنى على "الحق" لأنّ مبطلا ذا قسمة ضيزى رآه باطلا؟

هل يمكن أن يُطعن في قصيدتي فقط لأن ناقدا دكتور ذا كرش

مملوء الفم بالماء لا يفرّق طل من أطل، ولا الشعر من السندويش..

هل ستصرّ هيئة أبو ظبي طويلا على استبقاء هذا العيي

فتسيء بذلك إلى الشعراء وإلى أوطانهم وإلى الشعر نفسه؟

أما أنا فقد آليت على نفسي أن أرده إلى حجمه الحقيقي

فينكشف عواره وتنكشف أستاره ليبقى تمسك الهيئة به بعد ذلك مجرد معاندة .

هل نحن في مسابقة لأمير شعراء العربية ، أم لإمارة " التوتسي"؟!

سبحانك يا من خلقت النور والظلمة، والشعراء المجيدين ودكاترة الكرتون.

تحدٍّ: صادقا أدعو الدكتور علي بن تميم إلى نقاش مصوّر

حول "اللغة" و"النقد" و"الشعر" .. فليكن رجلا أو ليكن ترابا.

هذه هي الحلقة الأولى، ولنا في مقبل الأيام وقفات أخرى يظهر بها "الزبد"

وينكشف الزنيم الملحق بالأدب ...

كما يظهر حجم المؤامرة التي تُزاح فيها أسماء كبيرة

وثقيلة ليخلو الجو لصناعة أمير على "المزاج"..

كما ستكشف الأيام تباعا حجم نفوذ اللوبي المصري الذي يتاجر في كل شيء ..

حتى في أعراض الناس وما وهبهم الله من قوافي جميلة.

لقد أجيزَ الجخ يا سادة..

والجخ هذا مخلوق لغوي غريب الأطوار،

على حد قول "علي بن تميم" في انتقاص القصيدة "مهدورة الشذى"

لأخينا الدكتور ناصر لوحيشي ،

رغم أن علي بن تميم لم تعجبه قصيدة الدكتور لوحيشي لحاجة في نفسه،

لكنه طار فرحا بقصيدة الجخ، لسبب واحد وهو أن الطيور لا تقع على غير أشكالها ،

والجخ وابن تميم من مدرسة لغوية واحدة وهي مدرسة " جخجخ يجخجخ"

و" صح لسانك".. على عادة العجول " الحسْني ألحسك "..

يبدأ الجخ اعتداءه على اللغة من عنوان القصيدة، فيقول:

" انطردي الآن من الجدول" ..

ولأهل اللغة هنا أن يستمتعوا لأول مرة برؤية " فعل الأمر"

في ما لا يقع إلا من طرفٍ آخر فاعلٍ ، فكيف للمرء أن " ينطرد" ؟

وإذا جاز ذلك فإنه يجوز أن يقال : "انزوج.. أي تزوّج نفسك ..

وانطلق أي طلّق نفسك ، وانخبر ، أي اختبر نفسك ..وهلم جخا ..

ثم يقول في أول بيت، وليس الذي ببكة :

"موتي فالكلُّ هنا ماتوا وأنا اعتدتُ حياتي أَرْمَلْ"

الأرمل في اللغة هو الفقير، نافد الزاد،

يقال أرمل الرجل إذا فقد أو نفد زاده،

ومنه جاء لفظ "الأرملة" وهي المرأة التي مات زوجها فهي بعده في عوز،

بل إنه يقال للمرأة " أرملة أو مرملة إذا كانت فقيرة، حتى بدون موت زوجها.

ورغم شذوذ من قال بجواز إطلاق "أرمل" على من ماتت زوجته،

فإن ذلك لا يصح لأن الرجل لا يصير معوزا بموت زوجته، لأن نفقتها عليه وليس العكس.

لذلك قال أهل اللغة:

"وَلا يُقالُ لَهُ إِذا ماتَتِ امْرَأَتُهُ أَرْمَلُ إِلاّ في شُذوذٍ، لِأَنَّ الرّجل لا يَذْهَبُ زادُهُ بِمَوْتِ امْرَأَتِهِ

إِذ لم تَكُنْ قَيِّمَةً عَلَيْهِ وَالرّجل قَيِّمٌ عَلَيْها وَتَلْزَمُهُ عَيْلولَتُها وَمُؤْنَتُها وَلا يَلْزَمُها شَيْءٌ مِنْ ذَلِكَ".

فهل كانت اللجنة تعرف هذا لتتشدد في أمره كما تفعل عادة ، أم أنّ(...) .

- وفي البيت الرابع يقول الشاعر الذي يراهن عليه المصريون لنيل إمارة الشعر:

" ضُنِّي إحساسَكِ ما شئتِ فأنا مَلِكٌ لا أتوسَّلْ "

ويعرف تلاميذ الابتدائي في قرى "الجزائر" المتهمة بأنها ليست عربية،

أنّ الفعل "ضنّ" لا يأتي إلا مقرونا بباء، "ضنّ بـ..".

والضنين هو النفيس، والضن هو البخل والإمساك، نقول ضن به، ولا نقول "ضنه"،

فهل كانت اللجنة تعرف ذلك ؟ أم..؟

- ثم تدرك فجأة أن الشاعر لا يدرك ما تفعله الجوازم في الفعل الذي بعدها، فيقول :

ديكتاتوريا إن أُعْطِي ديكتاتوريا إن أَبْـخَلْ

وطبعا ، فالناس بعد هذا سيتساءلون عن خفايا إجازة نص

يعشّش فيه الجهل باللغة ويبيض..وعن زاد أعضاء لجنة التحكيم من اللغة..

وهل اكتشفوا كل هذا وأجازوا رغم ذلك، أم أنّهم لم يكتشفوه؟!

- ويقول :

اليومَ أُزِيلُ عباءاتي وَ أُكَشِّفُ عن وجهي الأَوْحَلْ

فهل يجوز إضافة "عن " إلى صيغة المبالغة " أكشّف" أم أنّ هذه الصيغة كافية، ليقال : "كشّف وجهه"..؟

ثم: " هل يجوز القول " الأوحل"؟

أترك الأمر للجنة "التحطيم" عفوا ..التحكيم ،

فهي أدرى بالشياطين التي تجعل من طفل نبيا، على حد قول "محمود درويش".

- وفي بيت آخر يقول:

ملّي عينيكِ بِلاَ خَجَلٍ فأنا الـمَوحولُ ولا أخجلْ

طبعا هو يقصد هنا " املئي"..رغم أن اللغة أرادت " ملّ يملّ من الملل الذي هو الضجر"..

فسبحان الذي له في إمارة الشعر أسرار، تجعل من " مجاز "

لكي يكون أميرا للشعراء لا يفرّق بين " ملأ" و"ملّ"..!

لكن، قد يكون للشاعر عذره، فهو بالأساس شاعر "عامية"..

ولعله أخطأ الطريق إلى "شاعر المليون" ليجد نفسه في "أمير الشعراء" ..

ولا بأس فالمسابقتان فيهما كلمة "مليون" درهم.

- وفي نطّة أخرى يقول الجخ:

وَ قضيتُ حياةً واهِنَةً لا تَسْوَى في نَظَرِي خَرْدَلْ

فتأمّل يا عافاك الله كلمة " لا تسوى ".. والتي يحبها الفنانون اللبنانيون الشباب كثيرا..

ولمن أراد الاطلاع على هذه القصيدة المخزية لصاحبها

وللجنة التحطيم بالتحكيم، البحث عنها في الشبكة باسم : " انطردي الآن من الجدول".

السؤال هو : " هل انتبه صلاح فضل إلى " لا تسوى" ..

أم أنّ كل همه كان حينذاك في تبرير موقفه لعي بن تميم أنه لم ير الجخ أبدا

رغم أنهما في الكلية نفسها ؟ و"كاد المريب أن يقول خذوني"..

فنحن لم نسأل إن كان صلاح فضل قد التقى الجخ في مصر قبل المقابلة أم لا ..

وهل انتبه علي بن تميم إلى "لا تسوى" هو الآخر،

أم أنه على حد قول إخواننا من أهل الشام " ما بيسوى ينتبه للا يسوى"..

وهل فقد مرتاض قواميسه التي كثيرا ما يشهرها سيفا مصلتا في وجوه الشعراء ؟

هذا لغةً، أما من الناحية العروضية فإنّ الأمر يحتاج إلى دراسة مستقلة

لكشف حقيقة نص تعدّ إجازته "مساسا" بالعروض وبديوان العرب

وبكل الشعراء الذين يصلبون على حائط " أمير الشعراء".. وسيأتي ذلك مستقبلا .

إلى هيئة أبو ظبي للثقافة والتراث:

حين افتأَتَ الكاتب الصحفي والناقد المصري، عبد الله السمطي على عمل لجنة "جائزة الشيخ زايد" ،

لتسحب من الدكتور حفناوي بعلي،

سارعت الجهات التي تمالأت من داخل "اللجنة"

لتدفع بالأمور نحو إعادة النظر في الجائزة، واليوم،

أليس من الواجب مساءلة "لجنة التحكيم" عن إجازة نص كهذا ،

رغم أنّ اللجنة ذاتها علّقت على "لغته"؟

أم أن هناك نقلا خطيرا لأزمة الجزائر ومصر "المقيتة" إلى "مؤسسات الثقافة في الإمارات"

لتكون تصفية الحساب هناك سلسة بحكم الوجود الطاغي للمصريين هناك؟

ولماذا يتم التنكيل بالمبدعين الجزائريين بهذه الطريقة؟

ولماذا يمرّر المصريون أحقادهم عن طريق "علي بن تميم" لصعوبة فعل ذلك

عن طريق "صلاح فضل؟" ، فمرة ينتقص علم من أعلام الشعر والعروض الجزائريين

وهو الدكتور ناصر لوحيشي ، ومرة يُغرى باحث مصري ليفلي كتاب "حفناوي" ليالي

وأياما فقط لمؤامرة تم تسريب أمرها من داخل لجنة التحكيم نفسها، وعندنا الدليل.

ومرة ..ومرة..وخامسة..

إن الذي يجب أن تدركه هيئة أبو ظبي للثقافة

أن هناك طعنا كبيرا من أدباء الجزائر وغيرها من العرب في "أمير الشعراء"،

وأنّ أغلب الأدباء الجزائريين يرون أنّ المصريين قد استطاعوا استعمال " الهيئة"

لتصفية حساباتهم مع الجزائريين بطريقة ذكية .. وعليه،

فإنّ هناك زهدا في المشاركة في مسابقة تنظمها "وزارة الثقافة المصرية في أبو ظبي"..

تساؤلات هشام الخن وحقيقة التقرير المطوّل:

دون عناء يكتشف المشاهد للحلقة الأولى التي بثتها بعض قنوات "أبو ظبي"

أنّ هشام الخنّ قد حاز من التقرير- زمنا ونوعا - ما حشر الأمر في زاوية التساؤل والريبة.

لقد غادرت الكاميرا بهو " شاطئ الراحة" الذي صُوّر فيه بقية الشعراء

يوم الخميس 4/11/2010م، حيث كان الجخ حاضرا معنا.

لقط طافت الكاميرا في أماكن أخرى فنقلت مقاطع من أمسيات وحوارات ،

بل وأخذت له لقطات في الشارع ، وفي أماكن أخرى ..

فهل يمكن للجهة الراعية أن تفسّر لنا هذا التخصيص في الاحتفاء،

والذي ليس له سوى تفسيرٍ واحد وهو : التمييز بين المشاركين في المسابقة،

وهي طريقة لا تخفى في التلفزيون المصري في أوقات الانتخابات..

ولكي يعرف القارئ القصة بوضوح، أقول:

في بهو شاطئ الراحة حيث تم تصوير الشعراء قبل المقابلة،

كان فريق التصوير مكونا من مخرجة لبنانية قدّمت نفسها على الطريقة الغربية "نتاليا"

وأضافت " يمكن أن تدعوني نتالي" .. تشرفنا ..

ثم ما بعد نتاليا أو نتالي ، ترسانة من المصريين،

أو لنقل فريق عمل "مصري" بامتياز ..

والأمر لا يقل عن سبعة أشخاص من المصور إلى حامل (اللاقط)الميكروفون الطويل ..

وكان هؤلاء، إضافة إلى "عبير" المصرية القائمة

الركن الإداري هناك لا يكفون عن الاحتفاء بهشام الجخ: "يا هشام ..هشام ..يا هشام"..

وكان طبيعيا أن تتنقل هذه الترسانة في "الهوامش"

بعد ذلك لتصوّر تقريرا مطوّلا للخن، حسب ما اتفق عليه بين "اللوبي المصري" في المسابقة،

وذلك لتلميع شخص أراد صلاح فضل وغيره أن تكون عليه المراهنة هذه السنة في مضمار إمارة الشعر.

والسؤال الكبير والخطير المطروح هو:

هل يظن اللوبي المصري أنّ الشعراء والمشاهدين مغفلون إلى هذه الدرجة؟

فإذا كان لا بد من تزوير ، فليس إلى درجة "99.99 " بالمائة.

إننا نتوجه بالقول إلى "هيئة أبو ظبي" ، قائلين:

خردلة من الاحترام لعقولنا، ولذواتنا..

وإننا رسميا نطعن مرة أخرى في هذا التقرير،

وفي الطريقة التي قدم بها هذا الجخ على حساب شعراء آخرين أفضل وأمتن وأقوى شعرا..

شعراء يتحولون بقدرة "ناتالي" إلى أرانب للسخرية والتسلية والإمتاع والمؤانسة:

لا يهم نتالي والفريق المصري سوى إنجاح البرامج والتقارير،

والمطلوب هو "الأكشن" ، لقطات مميزة يلمّعون بها عملهم حتى لو كان ذلك بالنتقاص من الشعراء.

لقد تعرّض أحد الشعراء السوريين للسخرية ،

وقيل في همس أعضاء اللجنة أنّ من الواجب احترام شيبته،

لأنه بعمره هذا لم يعد له من مستقبل شعري،

وهذا دليل على أنّ اللجنة تعتبر جائزتها الضامن الوحيد لمستقبل الشاعر، وفي ذلك من التجاوز ما فيه.

وفي التعليق على قصيدة شاعر من فلسطين،

تجاوزت اللجنة حدود الأخلاق ليصل الأمر بعلي بن تميم إلى أن يقول له

: " حتى السندويش فيه شاطر ومشطور"..

كما تعرّض محمود رشاد من مصر للازدراء والسخرية..

وغير هذا كثير، مما كنت أعتبره تجاوزا حتى في قناة "طيور الجنة" ،

في برنامج " أنشد لنا" حيث يتم التعليق أحيانا بما يكسر نفسيات أولئك الأطفال،

ليصبحوا مثار لمز وسخرية بين زملائهم في المدرسة وأترابهم في الشارع".

فكيف يتمّ استعمال "المونتاج" ، للتعريض بشاعر جاء يطلب إمارة الشعر لا إثارة الضحك ؟!

إن لهؤلاء الشعراء جمهورهم، ولهم زوجات وأولاد وتلاميذ وأمهات وآباء،

فكيف يتم عرضهم بهذه الطريقة التي تنتقصهم وتسيء إليهم وتجعلهم

"فرجة" للناس طوال سنة كاملة يعاد خلالها عرض هذه اللقطات

التي اقتنصتها نتالي أو إن شئت نتاليا لترفع بها أقواما وتحطّ بها من شأن آخرين؟!

إنني أدعو كل الشعراء الذين تعرضوا لمثل هذا الطعن

والتحقير إلى رفع قضايا أمام المحاكم حماية لأنفسهم من ديناصورات أغراها المال

والبهرج فلم تكتف بالتنكيل بالشاعر الذي تصوره على أنه صعلوك طمّاع يهدر كرامته لينال الجائزة

أو جزء منها، بل ذهبت إلى حد تحويله إلى شخصية للتندر والتفكه والضحك.

أنا إرهابي:

هل أعيد ما قاله أحمد مطر من قبل : "أنا إرهابي"..

وهل يعقل أن يقول أحد أعضاء اللجنة لاستبعادي من قائمة الأربعين

وهو يلوّح ببعض الأوراق التي جمعها عني من الأنترنت :

"هذا رجل له آراؤه السياسية الخطيرة و لا يمكن أن يكون أميرا للشعر"..

وطبعا فأنا لم أقل يوما أنني متجرّد من آراء سياسية متطرفة لصالح قضايا أمتي ..

وأعرف أن في الأنترنت كمّا كبيرا من الحروب ضد اللبراليين ومشايخ المارينز..

وأني مصطف في صف الثوريين في العالم، وأنّي عربي مسلم أعتز بعروبتي وبإسلامي ..

أنا لم أنكر ذلك يوما .. لكنّهم لم يخبرونا أنهم يريدوننا بمواصفات "مواطن عربي للهجرة إلى أمريكا "

لا بمواصفات شاعر يمقت أمريكا ويحرض على مقاومتها في العراق وأفغانستان ..

يعرف العالم كله أنّ هذه هي صورة "جائزة نوبل" ،

لا تعطى إلا لمن أفنى العمر والحبر في التطبيع والدعوة إلى أخوة الذئب والخروف ..

لكننا لم نكن نعلم أنّ مسابقة أمير الشعراء أيضا تضمر في نفسها من المواصفات والشروط

ما يجعلها لا تتسع لمسلم عربي لا يحب أمريكا ويتحسس جلده من اسم إسرائيل.

هل هي تهمة لي خاصة، أم تهمة لي بسبب جنسيتي، باعتبار أن كل جزائري "إرهابي"..؟

وتحية لصاحبي القبطي المصري ..

هل تستطيع هيئة أبو ظبي أن تحقق في الأمر ..

أم أنها تنتظر الحلقات الأخرى وما سأورد وسأسرد فيها من الفضائح ؟

اقتراح:

متابعة لعملنا الذي نرجو له أن يتحوّل إلى مؤسسة متخصصة همّها الوحيد تدمير

بؤر المتاجرة بالأدب وأسواق الابتذال النقدي، أدعو جميع أهل الغيرة والحرية من الأدباء والشعراء

واللغويين إلى التواصل .. والكرة في ملعب "هيئة أبو ظبي للثقافة والتراث" خاصة،

وأمام إمارة أبو ظبي عامة .. منعا لفتنة ستأخذ أبعادها الخطيرة في ظل

تحويل مؤسسات الثقافة في الإمارات إلى "بؤر"

يتحكم فيها المصريون ويدمّرون من خلالها كل ما هو عربي ..لشيء واحد هو المال .. "الفلوس يا بيه" ..

كما أوجه دعوتي إلى كل شاعر بمقاطعة هذه المسابقة مستقبلا إلى أن يتم وضع آليات جديدة

لها تحفظ للشاعر حقه وعرضه ، وتخرج المسابقة من "صورة الجامعة العربية" ،

التي هي عربية لفظا لكنها جزء من وزارة الخارجية المصرية ..

وليفتح أحد الشعراء الأحرار الباب لقائمة الشعراء المنادين بإصلاح "مسابقة أمير الشعراء" ،

رغم أن هذه الدعوة ستثير تحسس إخواننا المصريين

كما هو شأنهم في "قصة الجامعة العربية" وما تلاها من حرب على الشعب الجزائري ..

لكننا ندرك أنّ العرب كلهم معنا .. وهذا ما يجعلنا نقف على أرض صلبة في مطالبنا.

في انتظار تفاعل أهل الذوق والغيرة.

أم أنّ الشعراء فعلا لا حول لهم ولا قوة بنفوذ المال الذي يراد إذلالهم ومسخهم به؟

*******************

نقلت هذا المقال لهذا الشاعر الجزائرى

وانا لا اعلم هل كتب كل هذا من باب حرقته وغيظه

انه من المستبعدين

وهل افترى علينا عندما وصف مصرنا بالمقيته

وهل افترى على هشام الجخ فيما قاله

اما ماذا ؟؟؟؟

انتظر توضيح اكثر من أستاذى الحبيب

المهندس مختار محمود

وكل المهتمين باللغة والثقافة هنا

ولكم منى خالص الحب

رأي الأستاذ مختار على العين والراس ...

لولا تحفظي بعض الشئ على درجة إجادة الرجل للعامية والتي وصلتني من حرارة خطاب وشهادة الأستاذ مختار ..او أننا أستشعرناها لكوننا بعض الشعراء المبتدئين وبالطبع يصيبنا ما أصاب شعراء بلدتنا من وضع أيدينا فى الماء البارد ...

الرجل حقاً بسيط فى الفصحي وأحمد حسن أروع منه وقدر ضربت هذا المثال لمن سألني قبل ذلك

واشترك مع حنين فى وجهة النظر كاملة عن حبي للرجل واعجابي لكنه ليس أمير الشعراء بلا شك ..

المسابقة فى الفصحي وهو ضعيف ونادر فيما يكتبه بالفصحى

الرجل نجح كما يقول أحمد فتحي ومن قبله المبدع أ / مختار محمود , أنه مسرح أعماله بحرفيه

وبمنطق احمد فتحي صديقي وتعريفه فهو كسر حدود الدائرة التقليدية ولولا هذا لأصبح فرداً عادياً نُعجب به يدور فى الجلسات الثقافية , ومن ضربهم مثلاً هم اعلى منه كتابة وتاريخاً بالنظر لنتاجهم الأدبي ....

الرجل حاله وسريعاً ما ستنقضي ..خاصة وهو مشغول بالظهور والحفلات وهذا من شأنه يقتل حس الكتابة وستبقي العشر قصائد متحجرة ولن يقبل الجمهور منه بعدها عملاً اقل ابداعاً

ولنضرب مثلاً علينا فالواحد منا عندما يشرع فى تنسيق ديوان جديد أو مسابقة نجده هجر الكتابة وتفرغ لرصد تأثير وتبعات عمله المطبوع , وربما يمتد هذا الرصد وهذه المتابعة لعام كامل دون كتابة كلمة واحدة ...فما بالكم بالرجل وحوله هذه الهالة الكبيرة من الضوء

عما قليل سنقول كانت هناك حالة مسرحية لطيفة اسمها / هشام الجخ

مهلاا ايها الاصدقاء...نحن لسنا بصدد تقييم هشام الجخ ..فموضوعنا الاول كان هجوم جربوعه على المصريين
فى شخص هشام الجخ .. وقد طرح الاديب/ مختار محمود سوالا يتعلق بسبل الحفاظ على هيبتنا امام العرب...
اما موضوعنا الثانى والذى جعلنى اشتم رائحة خلف وخلاف فى وجهات النظر مابين مؤيد ومعارض لهشام الجخ
فلى فيه طرح متواضع ..ان نال استحسانكم تناولناه ..وان لم يجد اهملناه .. دون عناد او تكبر الا وهو (اطلب
من الاخ احمد السيد باعتباره فاتح الموضوع ان يوالينا بأعمال هشام الجخ لنتناولها سويا بالتعليق والنقد دون تحيذ)
ثم نصل جميعا الى نتيجة موضوعية ربما نستفيد منها جميعا..؟ايه رأيكم...........هاتردوا.......ماشى

مارس أحمد يوسف تخصصه باعتباره رجل قانون

وطرح حلا للمشكل بأن يرى تاريخ الرجل الشعري

أعتقد أن هذا الرأي سديد

وكان بودي ألا أناقش الموضوع في صورة أشخاص

لكن القافية حكمت

ولزمنا الرد على المبدع أحمد فتحي

وجهة نظري سميح عزت من أشعر العماريين

وحين تسألني

الجخ والا سميح عزت

هاهرش في عرق الهيافة في قفايا

وأقول لك سميح شاعر والجخ شاعر

وداخلي تؤكد أن الجخ .......

ولن يعترض سميح على وجهة نظري

لأنها تخصني وربما يرى الآخرون خلاف ذلك

أيها السادة لا يوجد شعر مؤثر وجاد ذو بصمة متفردة في العمار

وأنا أعلم أن هذا سيفتح على وإن شئت فاكتبها (عليا) أبوابا كانت مغلقة

غير أنها الحقيقة

وكان من المفترض أن أعتذر من الشخوص

كأن أقول مع الاعتذار لأحمد عبد العزيز الشاعر الجميل

ولكن دعوني أصارح نفسي قليلا أمامكم

ربما نصل لقناعة ومكاشفة تنمينا إبداعيا

لا توجد موهبة أدبية جادة في العمار يلزم رعايتها

وكل ما يكتب اجترارات آخرين

ربما كانوا مبدعين أو غير ذلك

هشام الجخ صاحب تجربة تستحق الرصد

سبقه إليها الشاعر الجنوبي رمضان عبد العليم وعبد الناصر علام

وللشاعر أحمد يوسف سماع نصوص الجخ في نانا

أو أباتشي

أو ثلاث خرفان

أو إيزيس

أو مش كفاية

وكيف يلعب على مسرحة النص والتفنن في آليات الوصول للمتلقي؟

وكيف نقل عالمه الخاص جدا بمفرداته وفرضه علينا؟

وكيف يلعب باللغة العامية ؟ ويزاوج بينها وبين الفصحى؟

وممارسة الإصاتة وممارسة الفنون البلاغية في النصوص العامية؟

ومع ذلك هو لا يصلح كشاعر فصحى

ولو تقلد إمارة شعر الفصحى فقل على الشعر السلام

ويصير كلام جربوعة قريب من الصحة فيما يخص الإدارة للإمارة

ولن نحزن على تزوير الانتخابات في مصر

مع إني لا أتعاطى السياسة

ولنا عود

ياسنة بيضا....
انت خلتنا رجعنا لنقطة الصفر
وصفر زي صفر المونديال
يعني مش صفر وخلاص ده مليان خيبة وكسوف
بس تصدق انت كلامك صح ف حاجات كتير
احنا عمالين نلف ف فلك شعراء وادباء الاقاليم
اظاهر اننا جوه الشرنقة ويمكن شعاع الضي اللي واصل منها خلانا نفتكره البراح...

اقتباس :: بس تصدق انت كلامك صح ف حاجات كتير

الجملة دى اللى يتقال عليها

ياسنة بيضا

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بالمناسبة فى حلقة الأمس

من العاشرة مساءا

قالت الفنانة أصالة

ان الشاعر هشام الجخ

سيكتب لها بعض من أغانى ألبومها الجديد

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

مختار محمود كتب:: ومع ذلك هو لا يصلح كشاعر فصحى

ولو تقلد إمارة شعر الفصحى فقل على الشعر السلام

ويصير كلام جربوعة قريب من الصحة فيما يخص الإدارة للإمارة

ولن نحزن على تزوير الانتخابات في مصر

هذا هو المقصد من الموضوع من البداية يا أستاذ مختار

المسابقة فى شعر الفصحى

والحكم على هشام الجخ جاء من هذا المنطلق , وتبعه آراء تحترم لكل فرد على حد العموم فى رؤيته للرجل

والعمار بها شعراء , والشاعر سميح عزت وسمير جلال وأحمد عبده قوره وأحمد يوسف ابو النجا وسامي عبد العال ..أضعهم في مكانة الجخ دون تردد ...

اقتباس :

بالمناسبة فى حلقة الأمس

من العاشرة مساءا

قالت الفنانة أصالة

ان الشاعر هشام الجخ

سيكتب لها بعض من أغانى ألبومها الجديد

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اه فعلا نفس الكلام قالته قبل كدة فى برنامج ع mbc
قالت انها هتاخد كتير من كلامه فى البوماتها الجاية

أحمد عبدالعزيز كتب:

مختار محمود كتب:: ومع ذلك هو لا يصلح كشاعر فصحى

ولو تقلد إمارة شعر الفصحى فقل على الشعر السلام

ويصير كلام جربوعة قريب من الصحة فيما يخص الإدارة للإمارة

ولن نحزن على تزوير الانتخابات في مصر

هذا هو المقصد من الموضوع من البداية يا أستاذ مختار

المسابقة فى شعر الفصحى

والحكم على هشام الجخ جاء من هذا المنطلق , وتبعه آراء تحترم لكل فرد على حد العموم فى رؤيته للرجل

والعمار بها شعراء , والشاعر سميح عزت وسمير جلال وأحمد عبده قوره وأحمد يوسف ابو النجا وسامي عبد العال ..أضعهم في مكانة الجخ دون تردد ...

ضع كما تشاء يا عم أحمد

واترك لي مساحة للاختلاف الذي لا يفسد الود بيننا

وأنا أحترم كل هؤلاء

غير أنهم لا يرتقون لمنزلة الجخ الشاعرية عندي

ومنزلة الجخ عندي في شعر العامية لا يرتقي إليها أو يعلوها

إلا رمضان عبد العليم وعبد الناصر علام

أما في الفصحي فأدعي أن أحمد عبد العزيز يفوق الجخ في شاعريته

وأنا والله (بكسر الهاء وإشباع المد) أعلم أن المسابقة في شعر الفصحى

وأتابعها متابعة مقطوع السبح

وأقرأ غالبية ما كتب عنها

وما أثارني إلا ردود الشباب التي حاولت تقليل شأن شعراء جيدين

أو هكذا نراهم

حتى في الأدب مش هنعرف نكون صادقين

هذه بلوى سوداء

السياسة وعوضنا على الله

الأدب كمان

ببساطة يا سادة الجخ شاعر عامية مخيف وعادي في الفصحى

ومازلت أكرر لا توجد بالعمار تجربة أدبية موهوبة وغير مسبوقة تستحق الرصد

وكل ما يقال هي اجترارات مع حفظ الحق للأشخاص على المستوى الإنساني

وأتمنى أن تكون تجربة سميح على الطريق الصحيح

ويكتب لها السبق

وأعتقد أن هذا مكاشفة وليس قدحا

والله من وراء القصد

أستاذنا الغالى ... ياعم مختار حنانيك

أنا لما كنت بابنى
دُخت على بيت مهدود علشان أردم بيتى
ياريتنى كنت استنيت
تراب الهدد هنا مالى الدنيا ع الآخر
أنا شايف حتى سور مركز شباب العمار بيقع علينا أهو
ربنا يسترها من حملة الإزالة بتاعتك ياأستاذنا
أدخلوا ياولاد البيوت

الشباب وقعونا في بعض

بس انت قلبك كبير

ومش هتزعل مني

برجاء التواصل

ومن الأمانة أن أذكر علاقتي بالشاعر /رمضان عبد العليم
....................
رمضان أستاذ الجخ

موقع الشاعر الكبير

ابن ارمنت

رمضان عبد العليم

http://www.ramadanabdelaleem.netfirms.com/

مختار محمود كتب:: الشباب وقعونا في بعض

بس انت قلبك كبير

ومش هتزعل مني

برجاء تغيير حلمة لحملة

عشان ليها دلالة عيب

وهتخلي البنات ما تدخلش الموضوع

غيرتها يا أستاذنا
وانت عارف إنى عمرى ما أزعل منك
وإنى لا أحجر على رأى أحد
فكيف أحجر على رأى أستاذى
وكمان أنت تعرف ياأستاذى أننى اتقبل أى نقد ببساطة
وبعدين الظاهر إن مش البنات بس اللى مش هايدخلوا
من الواضح إن الشباب كمان مش هايدخلوا المنتدى الأدبى وهاقعد أنا وانت على الكوم لوحدنا
مساء الفل ياعمنا
وخالص ودى وحبى وتقديرى واحترامى
وانتظر من فضلك
فبعضهم قادمون

انا هنا اهو يا أستاذ سميح , ومستعد لإستقبال الطوب كيفما تشاء ...

والله في غاية السعادة أننا أثرنا الأستاذ مختار فتحدث طويلاً وهو نادر ما يفعل , وبالطبع استفدنا ملياً من حديثه

ويبقى الود بيننا كما قال بل قل أنه ازداد وتضاعف بمداخلاته

ولا أجد إختلاف فى موضوع النقاش ابداً بل أراه يضمر ويضمحل , فالأستاذ مختار مشكوراً أفادد بأن المسابقة فصحى والشاعر هشام يجيد العامية بمستوى جيد يكفي الشاعر هشام أن مستواه يلقى إعجاب الأديب الكبير م / مختار محمود ...فله أن يلامس السحاب فخراً بتلك الشهادة الغالية ..

وضمر الإختلاف في رؤية الأستاذ مختار لجيل الشعراء من العمار ,,,ولا أجد في ذلك تصادم أو أطرحه لمناقشه تجعله يصطدم بأحد ...فقد أصاب عندما قال أنه لا يريد مجاملة فى الثقافة ومستقبلها , وبذلك وصلنا المعنى المراد ...

ومما يزيد الخلاف فى الرأي ضموراً ويصل للزوال ..أنه محق فمن موضعه وقيمته الأدبية وطموحه وحبه للبلدة يود أن يري من بيننا وبين أرجاء العمار فلتات وشعراء جادين ويتمنى ذلك فهو كالمعلم الذي دوماً يطلب من ابنائه الأفضل والأفضل ...

ومن موضعي الضعيف أراهم بخير واعتبرهم كما بينت وأوضحت سالفاً

هو ينظر من أعلى لمكانته وخبرته وحبه .. وشخصي الضعيف ينظر من أسفل لشعراء تعلم منهم واعتبرهم منارة له وتتلمذ علي أيديهم ...

لذلك يبقى الود والحب ..ويكفي أننا جذبنا الرجل إلينا فتحدث وأمتعنا

أحبك فى الله يا أستاذ مختار جداً ...وأحب من تحب ...الأستاذ / سميح عزت

واود ان يصيبني بعض الطوب هههه

أحمد عبدالعزيز كتب:: انا هنا اهو يا أستاذ سميح , ومستعد لإستقبال الطوب كيفما تشاء ...

والله في غاية السعادة أننا أثرنا الأستاذ مختار فتحدث طويلاً وهو نادر ما يفعل , وبالطبع استفدنا ملياً من حديثه

ويبقى الود بيننا كما قال بل قل أنه ازداد وتضاعف بمداخلاته

ولا أجد إختلاف فى موضوع النقاش ابداً بل أراه يضمر ويضمحل , فالأستاذ مختار مشكوراً أفادد بأن المسابقة فصحى والشاعر هشام يجيد العامية بمستوى جيد يكفي الشاعر هشام أن مستواه يلقى إعجاب الأديب الكبير م / مختار محمود ...فله أن يلامس السحاب فخراً بتلك الشهادة الغالية ..

وضمر الإختلاف في رؤية الأستاذ مختار لجيل الشعراء من العمار ,,,ولا أجد في ذلك تصادم أو أطرحه لمناقشه تجعله يصطدم بأحد ...فقد أصاب عندما قال أنه لا يريد مجاملة فى الثقافة ومستقبلها , وبذلك وصلنا المعنى المراد ...

ومما يزيد الخلاف فى الرأي ضموراً ويصل للزوال ..أنه محق فمن موضعه وقيمته الأدبية وطموحه وحبه للبلدة يود أن يري من بيننا وبين أرجاء العمار فلتات وشعراء جادين ويتمنى ذلك فهو كالمعلم الذي دوماً يطلب من ابنائه الأفضل والأفضل ...

ومن موضعي الضعيف أراهم بخير واعتبرهم كما بينت وأوضحت سالفاً

هو ينظر من أعلى لمكانته وخبرته وحبه .. وشخصي الضعيف ينظر من أسفل لشعراء تعلم منهم واعتبرهم منارة له وتتلمذ علي أيديهم ...

لذلك يبقى الود والحب ..ويكفي أننا جذبنا الرجل إلينا فتحدث وأمتعنا

أحبك فى الله يا أستاذ مختار جداً ...وأحب من تحب ...الأستاذ / سميح عزت

واود ان يصيبني بعض الطوب هههه

الله يبارك فيك ياهندسة
قلت المفيد .. وقصرت عليا مشوار مداخلة كنت مجهزها
وبرده أنا رديت بشعر على أستاذنا المهندس مختار
وفى الآخر قلت بلاش أعمل ثورة
فآثرت إنى أحدف بالطوب من خلال الهاتف وكان الرد حامى شوية ومضحك فى نفس الوقت
فجلس يضحك منى وأنا أقرأ له الرد

واحنا مابنعارضش نظرته من فوق اللى أساسها الحب
وهو يعرف ده كويس واحنا عارفين إن مصلحة الكل هى هدفه الأول

وأطالبة من الآن وصاعداً إن شاء الله بعدم المرور على الأعمال الأدبية
وكتابة " مررت من هنا "
لأ .. مررت من هنا وماعجبنيش كذا وكذا وبالتفصيل
هو بيعمل كده معايا
وانا بطالبه يعمل كده مع الكل
مافيش حاجه اسمها عديت من وخلاص هههههههه
أستاذى وحبيبى م / مختار
على راسى ياعمى

الشباب طلعوني السما

وانا ما استاهلش

بس والله نيتي طيبة

ولا أريد إلا الخير

وعمنا سميح وأحمد عبد العزيز

يحلمون بمشروع ثقافي

أو قل يحملون مشروعا ثقافيا

أتمنى أن أكون عنصرا فيه

ويشرفني هذا

الحب منطقنا جميعا وغايتنا

وكل العماريين على رأسي

ووجب على الاعتذار للشاعر عاطف الشاذلي

وسمير جلال

وشوقي زايدقديماومختار دسوقي قديما أيضا

والشاعرة سعاد عبد المحيي حسن

والشاعر علي منصور فضة

والشاعر شوقي حماد قديما أيضا

والشاعر شوقي الكردي

فكل هؤلاء يتعذر على العبد الفقير تناولهم

فهم أكبر من ذلك

وسأتذكر آخرين

ولن أتأخر في ذكرهم بالخير

فهناك نماذج اهتمت بالإبداع

وشغلتها الدنيا فهمشت المشاريع الإبداعية

شاغبت الشاعر أحمد يوسف كي يتواصل معنا

غير أنه يبدو زعلان من طرحي المستفز

وأنا أقره في زعله

وله مني كامل الود

مختار محمود كتب:: الشباب طلعوني السما

وانا ما استاهلش

بس والله نيتي طيبة

ولا أريد إلا الخير

وعمنا سميح وأحمد عبد العزيز

يحلمون بمشروع ثقافي

أو قل يحملون مشروعا ثقافيا

أتمنى أن أكون عنصرا فيه

ويشرفني هذا

الحب منطقنا جميعا وغايتنا

وكل العماريين على رأسي

ووجب على الاعتذار للشاعر عاطف الشاذلي

وسمير جلال

وشوقي زايدقديماومختار دسوقي قديما أيضا

والشاعرة سعاد عبد المحيي حسن

والشاعر علي منصور فضة

والشاعر شوقي حماد قديما أيضا

والشاعر شوقي الكردي

فكل هؤلاء يتعذر على العبد الفقير تناولهم

فهم أكبر من ذلك

وسأتذكر آخرين

ولن أتأخر في ذكرهم بالخير

فهناك نماذج اهتمت بالإبداع

وشغلتها الدنيا فهمشت المشاريع الإبداعية

شاغبت الشاعر أحمد يوسف كي يتواصل معنا

غير أنه يبدو زعلان من طرحي المستفز

وأنا أقره في زعله

وله مني كامل الود

صباح الفل يا أستاذنا
إنت تستاهل كل الحب ، وكل الاحترام والتقدير
واللى يعرفك زى ما أنا عارفك
هايعرف إن اللى انت تستحقه مااعرفش أكتبه
لأنه أكبر من الكلام والشعر نفسه
يكفيك أنك الإنسان فى هذا الزمن
وبالتأكيد أنت أهم عنصر فى مشروعنا الثقافى
لأنك مؤسس المشروع الثقافى ده
ويكفينى شرفاً أنك قمت بعمل دراسة أدبية فى أشعارى
صحيح ماحدش يعرف الكلام ده هنا
بس انا بعلنه لأول مرة
لأن ده له معنى كبير عندى
وأتمنى فى القريب أن تكون هناك مجموعة من الدراسات الأدبية
للكثيرين من شعراء العمار
فهم يستحقون
وأنت تعلم من يستحق ومن لا يستحق
وكل الأسماء اللى ذكرتها فى ردك وغيرها أيضاً
تستحق منك دراستها
ومنها من يستحق الدراسة ومن يستحق توجيهك
فكن معنا
وكن لنا

https://shabab-el3amar.yoo7.com/t26764-page#314898

سلام الله عليكم ورحمته وبركاته..

قرأت مشاركاتا لإخوة الكرام هنا..

وقررت أن أشارك معكم بتفصيلات لا يعرفها الكثيرون..

بيان خاص بشعراء مصر الفصحى: ((أنزلته في منتدى أمير الشعراء فحذفوه وحظروني..))

وصل معي من القاهرة ما يقارب 13 شاعر فصحى مصريًا منهم على الأقل 10 شعراء مصريين من المشهود لهم من كبار نقادنا المصريين والعرب أحيانًا بالقوة الشعرية والأدبية في مجال شعر الفصحى..

والغريب جدًا أنني قلما سألتُ شاعرًا منهم ولم أجده حاصلا على جائزة دولية ولديه أسفار عربية خارجًا بصفة شعرية أو أدبية..

حديثي ذلك عن شعراء ما قبل الأربعين، فما بالكم بالأربعين، وسأخبركم ببعض أسمائهم:

- أحمد حسن محمد/ وسأورد سيرة أدبية لي أدناه.
- أحمد عبد الفضيل/ الفائز بجائزة الشارقة هذا العام - المركز الأول (في حين تم استدعاء آخرين إلى العشري في شاطئ مع احترامي لهم من بلدان أخرى حاصلين على مركز ثان وثالث؛ وليس هذا انتقاصًا لهم وربي، ولكن لماذا يستبعد صاحب المركز الأول في مسابقة كهذه ويتم التعتيم على مشاركته في أكبر مسابقة للشعر العربي).
- مسعود حامد/ فائز بجائزة شاعر مكة مناصفة.

السؤال:

لن أسأل لماذا لم يتأهل هؤلاء؛ فكثير جدًا من الشعراء الأقوياء لم يتأهلوا بدون سبب!! ولا منطق رغم ثناء ومديح لجنة التحكيم لهم وبشدة (وهذا يجعلني أظن أن لجنة التحكيم لا قرار لها في اختيار الشعراء) وإلا فهل يفضل الدكتور صلاح فضل هشام الجخ شاعر العامية الذي لا يجيد الكتابة الصحيحة على بحور الشعر العربي، إلا بالكتابة العامية على اللهجة الصعيدية التي يمد فيها الحركة ويسكن كما يشاء، بينما الفصحى ليس لها إلا طريقة واحدة في نطق الحرف.
وهذا دليلي:مقطع فيديو له بالصوت والصورة (https://www.facebook.com/video/video.php?v=10150319650860691&oid=147759865289&comments)

هل كان د. صلاح فضل يفضله عليَّ (وأنا الذي كتب عنه الدكتور مقالا في الأهرام وربما هي سابقة فمنذ سنتين لم يكتب مقالاً عن شاعر في جريدة الأهرام) ويجازف بسمعة قلمه، وأنه كتب عن شاعر مثلي لا يستحق بينما لم يكتب عن شاعر جبار كهشام الجخ يستحق!!!!! وكذلك عدة مقالات للدكتور صلاح فضل نفسه عن شعراء لم تجزهم شركة المسابقة أصلا ولم تستدعهم؟؟

المهم

لماذا تم التعتيم الكامل على وجود الشعراء المصريين في المسابقة فلم يأتوا بحلقات شعراء مصر الأقوياء!! واكتفوا بحلقات بعضهم الآخرين؟!

ما معنى أن يأتوا بي وأنا أقول "نعم؟" فقط، وفي الارتجال أتعب نفسي وأدرب نفسي وأظل أحاول وضع آليات معينة تساعدني على التماسك والتركيز واستجلاب صوري الشعرية الجديدة في ثوب مقبول!!
أكتب ثمانية أبيات في الارتجال، وأعرف بشكل ما أني كنتُ أعلى درجات الارتجال!! ثم لا يأتون لي إلا ببيت واحد على الشاشة!!

هل قيمتي وقد حصلت على جائزة دولية من أعرق جوائز الوطن العربي، وهي التي لم يحصل عليها من قبلي شاب عربيٌّ قط (جائزة البابطين في مجال الديوان) أن يتلاعبوا بي إخراجيًا ويستدعوني لأبوظبي من أجل أن أقول "نعم..؟" وبيتَ شعرٍ واحدٍ..

أو واحد بقيمة أحمد عبد الفضيل أن يفعلوا به نفس الأمر؟

أو مسعود حامد؟!

أو سمير فراج؟!

وأخيرًا: لاحظوا أن الوحيد في الارتجال الذي لم يأتوا بلجنة التحكيم وهي تحدد له الموضوع هو الشاعر الكريم هشام الجخ/ لأن الفيديو السابق يؤكد أنه لا يستطيع أن يكتب شيئًا فصيحًا موزونًا بسهولة فما بالك أن يكتب في ارتجال؟!

لكن ربما هذا يسانده إن عرفنا معلومة خطيرة جدًا جدًا!! وهي أن المقابلة الثانية في الأسبوع الأول والتي اختبرونا فيها بالارتجال كانت سرية ، كنا نجلس في قاعة الانتظار ولا نعرف ماذا سيحدث بالداخل إلا الشاعر المصري هشام الجخ فقبلها بيوم كان يعرف أن هناك ارتجالا، وإليكم الدليل

https://www.facebook.com/permalink.php?story_fbid=105735406163139&id=717061330

ربما يأتي مزيد من الأسئلة فيما بعد..

وسيرتي الذاتية كأحد شعراء مصر الذين شاركووا هذا العام وتم التعتيم على مشاركاتهم

كتب عنه: د. صلاح فضل ، د. حسام عقل، د. خالد فهمي، الشاعر والناقد السوري عبد القادر الحصني، الناقد اللبناني د. رامز حوراني، الشاعر والناقد عماد غزالي......
إنتاجه الإبداعي:
مُؤَلَّفَاتُهُ المَطْبُوعَةُ: - نَغَمَاتٌ مُتَقَطِّعَةٌ عَلَى أَوْتَارٍ مُمَزَّقَةٍ2000م (ديوان).
- الْبَدَلُ وَالْمُبْدَلُ مِنْهُ 2003 (نَصُّ نَثْرِيُّ مَفْتُوحٌ).
- مدينة شرق الوريد 2009 (ديوان)
مَخْطُوط: - لُعْبَةُ الْمَعْنَى وَبَلاغَةُ التَّلَقِّي (دِرَاسَةٌ نَقْدِيَّةٌ)
- خَوَاطِرُ فِي النَّحْوِ الْعَرَبِيِّ.
الجوائز:
- جائزة مؤسسة البابطين لأفضل ديوان شعري عام 2010.
- جائزة تجمع شعراء بلا حدود 2010.
- جائزة مركز الإعلام الدولي 2010.
- جائزة أدباء المستقبل السادسة عن قصيدة "عندما يحزن شاعر" 2009.
- جائزة مركز الإعلام الدولي في شعر الفصحى 2010.
- جائزة الهيئة العامة لقصور الثقافة 2010.
- جائزة الحكايا الأدبية دورة الأديبة حنان الآغا، عن قصيدة "في صندوق بريد عصبيٍّ" 2009.
- جائزة الحكايا الأدبية دورة نور رمضان، عن قصيدة "ذكراه موسمُ أشواقي" 2009.
- وَحَصلْتُ على درع جامعات مصر، والمركز الأول في مسابقات أسبوع شباب الجامعات السادس 2003 عن قصيدة "إليك تغدو نوارسي".
- تمثيل مصر في السودان (شاعرًا) في أسبوع الإخاء السوداني المصري (2006).
- الجائزة العلمية التي أجرتها أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا 1995 بجمهورية مصر العربية في مجال الكتابة العلمية.
- جائزة الأولمبياد المصري الأول 2002 / الميدالية الفضية.
- جائزة التضامن العربي (2008)/ منتديات حماة الإلكترونية.
- جائزة فرسان الثقافة 2009.
- جائزة شبكة المرايا الثقافية 2008.
- جائزة منتديات شباب العمار 2009.
- جائزة القصيدة المحمدية التي أقامتها شركة الإبداع الأسرية مساهمة مع مؤسسة البابطين 2010.
- جائزة أجمل قصيدة في القدس التي أقامتها وكالة أنباء القدس الشريف بالمملكة المغربية مساهمة مع مؤسسة البابطين 2009.
- جائزة أجمل قصيدة على مستوى الشعراء الشباب في مهرجان الشاطئ الشعري الجزائري 2010، ولكن تم حرمانه من الجائزة بسبب عدم موافقة السفارة على منحه تأشيرة الدخول.
- جائزة حمدي الثقافية عبر منتديات مدى البحر 2010.

- أحد شعراء انطولوجيا للشعر العربي المعاصر تحت اسم ( قلائد الذهب الشعرية ) وقد احتوت على 475 قصيدة شعرية من أوطان العرب, الشر. تصدر باللغة الانجليزية بعد 30 إلى 40 يوم وستصدر نسخة بالرومانية.
- أحد شعراء ديوان "عيدكم شعر" الإلكترونيّ الذي أصدرته وكالة أنباء الشعر الخميس, 2010.09.09: http://www.alapn.com/mag/D1/
http://www.alapn.com/mag/D2
- كُتِبَ عنه في جرائد ومجلات عربية (كجريدة الأهرام 13/9/2010 مقال نقدي بقلم د. صلاح فضل).
- نُشِرَ عنه ملف كامل في مجلة الثقافة الجديدة من اثنتي عشرة صفحة في عدد أكتوبر 2010.
- أجريتْ معه حوارات صحفية في وكالة أنباء الشعر وصحيفة روزاليوسف وشبكة المحيط والبيان الكويتية.
- تمت استضافته على بعض القنوات التلفزيونية كالقناة الثالثة في برنامج ألوان السما السبعة، وقناة النيل الثقافية في برنامج ثقافية كافيه، وقناة الكوثر في برنامج "ثم التقينا".

- تمت مناقشة ديوانه الفائز بجائزة البابطين في مركز الإعلام الدولي بالقاهرة يوم الاثنين الموفق 28/ 6/ 2010.
- تمت مناقشة الديوان للمرة الثانية في دار وعد يوم الأربعاء في الرابع من أغسطس 2010.
- تم تكريمه ضيفًا في مؤتمر أصوات معاصرة / الاثنين في السابع والعشرين من سبتمبر 2010.
- صدر عنه مقال في مجلة دبي الثقافية (أحمد حسن يعتلي منصة الشعر بسراييفو) عدد ديسمبر.
- اختاره الدكتور صلاح فضل مع الشاعر أحمد بخيت في استفتاء بجريدة أخبار الأدب 25 / 12 / 2010 ليكونا أبرز ممثلين لظاهرة شعرية فريدة، ومن أبرز كتاب العقد الأخير من القرن المنصرم.

قال أحمد حسن
(فضل هشام الجخ شاعر العامية الذي لا يجيد الكتابة الصحيحة على بحور الشعر العربي، إلا بالكتابة العامية على اللهجة الصعيدية التي يمد فيها الحركة ويسكن كما يشاء، بينما الفصحى ليس لها إلا طريقة واحدة في نطق الحرف.)

.............

نحن أقررنا سابقا أنك يا أستاذ أحمد

أشعر من هشام الجخ في الفصحى

وهشام شاعر عامية مجيد

وشعر العامية أعتذر عن تناولك له بهذه الصورة

وبرغم حرصنا على شعر الفصحى

إلا أن شعر العامية كيان له مريديه

وأنا إذ أأسف على ما يدور في مثل هذه البرامج

إلا أن الجائزة المادية تجعل له رونقا

والمال يخلق من البوصة عروسة

والتهافت عليه جمل صورته

شرفنا تواصلك

والقادمات كثر

وأعتقد أنك تحمل كما من الجوائز

يجعلنا نقف لك تقديرا

فلا حاجة لأن تفقد شيئا من قيمتك

لأجل برنامج

ولو فاز الجخ فلن يكسبه هذا

تغيير رؤيتنا له كشاعر عامية دون الفصحى

شكرا مرة أخرى لمرورك الكريم

» هجاء --- هشام الجخ
» قصائد هشام الجخ ،، متجدد ،،
» تلات خرفان.......رائعة هشام الجخ
» توم وجيري حلقة كاملة - توم وجيري حلقة الخاتم
» واحة الشعراء.....محمود درويش...متجدد،