طابونة فريحة والخبز قبل الحب أحياناً ,,

هههههههههههه
معاكى حق والله يا حنين
بس صدقينى ازمه الطوابين دى فى كل مكان مش فريحه بس
ومش حتى العمار بس هنعمل ايه باه ربنا يسهل
شكرا للمقال الساخر الراءع ده ومنتظرين حاجات زى دى كتيره

تحياتي لقفصك اقصد نصك هههه
روح جميله في السرد
دمتي بود

اقتباس :

لكن كلمة الاستاف اوقفتنى ورددتها مرتين

النص هنا عامية والكلمة جائت غير موفقة

هههههههههههههههههههه
جامد اوى النص ده والله هو من ناحيه الوسايط ففى كتير من ده بيحصل بس ربنا يستر علينا بجد الفتره اللى جايه

Amr Emam كتب:

الله يجازيك يا حنين

انا صوتى على م الضحك ف المكتب

والمدير كان هيظبطنى

حنين بتحكى قصة حياتها مع رغيف العيش

وأشيد كمان بالأسلوب الراءع فى نهاية المقال بعد سرد موقف زميلتك بتاع (الخبز قبل الحب احيانا)

وربنا يوفقك كل البنات ويروح يجيبوا عيش علشان ربنا يرزقهم بولاد الحلال (وأنا أقول هو ليه كل اللى ع الطابونة بناااااات) ؟؟ دلوقتى فهمت

لأ المدير طيب إن شاء الله متقلقش وشكرا على مرورك

وبعدين بخصوص موضوع البنات

خلى بالك إن الحموات هى اللى بتنقى وبينقوا اللى هى قوية ومفترية

اللى الطابور كله ميخدش فى ايدها غلوة دى اللى تنفع عروسة ابنها هتعرف تجبله عيش

لكن العاديين الغلابى بقى ليهم ربنا

ههههههههههههه
والله جامد
على كده بقى لو واحد عاوز يخطب يصحى بدرى يجيب العيش

والله يا حنين فكرتينى الله يجزيك خيرا انتى بتصحى على قومى هاتى العيش وانا بصحى على صفا وانتباه كل يوم بسبب المجمع اللى جمبنا كان ثانوى وتجاره بس دلوقتى بقى حضانه وابتدائى واعدادى وثانوى وتجاره يعنى مفيش مفر

القصص الواقعية وطرق عرضها بروح كاتبها وبالطريقة التى تلائمها من انجح القصص , والتى تجعل القارئ فى قلب الطابونة وخاصة اذا كانت واقعية وجميلة فى سردها ولا يعيب النص ان يحمل بعض الايماءات الشخصية لكاتبه ( الطول وعدم الرغبة فى الزواج من المنطقة) الا اننى كنت اتمنى له بعض الاضافات من حيث المنظور النفسى للرغيف بعد الجهاد وطعمه بعد العرق البدنى والنفسى فى المعركة الخبزية ..اما بخصوص استاف بعد تحديدها فانها تحدد السبب فى وقوف جميع استف الجامعة الخبزية لصاحب المقام اما السبب الاخر فيهب له شخص واحد للقاءه الا اذا كان يوزع الاكرامية وهو فرض استحالة !.
الا انه بحق عمل جيد يحمل روحك وهذا يكفى لجودته وفطار سعيد

هذا النص يصنف شعرا عند جماعة إضاءة

وحيث أن كاتبه وضعه في السرد فقد فرض علينا

مناقشته كنص سردي

ودعوني من منطق الفكر الثوري أن أختلف

مع كافة حالات التلقي التي سبقتني للعمل السردي المطروح

ماعدا ما تفضل به القاص السيد سعيد

فله وقفة خاصة

كل التلقي تلقي انطباعي

كلام من الشواشي (تهابيش)

ويبدو أن التلقي الحالي أصبح هكذا

شات ومناقشة موضوع وليس مناقشة عمل فني

كاتب هذا النص السردي يعي تماما مكان العرض

ولو يريد مناقشته كموضوع لكان ايجابيات وسلبيات في حياتنا

هو المنتدى المناسب للطرح

نحن بصدد التأصيل لما يعرف بفن المقاصة

أو المقصة وهو فن ما بين المقال والقصة

وقد سبقنا له يوسف إدريس وأدرجه في فن القص

وكتبه عادل عتمان في بعض مقالات شمس العمار

دون أن يؤطره أيضا

ولو رجعتم لمقال (عمامة عم محمود) الشاذلي

وقصة عن المظاهرة بعد الفوز على الجزائر قديما

هذه أعمال لعادل عتمان

ولو تفحصتم بعض أعمال عبد الغني عبده (*)

لبان لكم أن هذه الأعمال ليست قصصا برغم السرد فيها

وليست مقالا برغم الحقائق ورصد الواقع

الآن نحن بصدد فن يحمل ملامح القصة والمقال

والموضوع يطول شرحه

مربط الفرس هنا

هل السرد نتعاطى مع موضوعه دون الدخول في تقنيات السرد

كل من علق هنا تكلم عن الطابونة ورغيف العيش

وشكر المبدع على إظهار المحسوبية في المجتمع

والسارد هنا لا يريد هذا ولم يطرح هذا كموضوع

الطرح في منتديات السرد يعني مناقشة فنيات قص

النص سرد يحمل ملامح المقال

ولعل هذا ما يحدث التباسا

وكونه جاء بالعامية لا يعيبه ولا يقلل من قيمته

وما يقلل من قيمته إعتباره موضوعا للمناقشة

وربما ضعف تقنية الدخول للنص وتقنية الخروج

زحزحه قليلا ناحية المقال

فتلقيناه بطيبة (مش عايز أقول سذاجة)

على أنه موضوع أو أمر للنقاش

وهو في الحقيقة عمل فني بأدوات إبداعية يحمل رؤية

يشوبه بعض النقصان وارد

يلزم مراجعته لصقل الصورة وارد

يجب إعادة صياغة نقطة الإنفصال عن المتلقي وارد

ولكنه من الظلم أن تتلقاه كمقال

وعمنا السيد سعيد طرح ما يجب أن يكتب

(الا اننى كنت اتمنى له بعض الاضافات من حيث المنظور النفسى للرغيف بعد الجهاد وطعمه بعد العرق البدنى والنفسى فى المعركة الخبزية )

وهذا إملاء أرفضه للعملية الإبداعية

دام ودكم يا سادة

وشكرا لسعة صدوركم
******************

(*) مبدع عماري صاحب ثورة إبداعية تواكب ثورة 25 يناير