قص على قص

كتب عبد الغني عبده المبدع العماري الذي لا يتسع المنتدى لتصوراته

"بين الجبر والاختيار"


***

حملها على كتفيه ونزل السوق...

بينما خَيَّرَتْهُ مُسبقاً: إما الساحة أو الحانة

أو المعبد أو المكتبة أو الحقل

أو سلة المهملات!!

(تمت)

عبد الغني عبده الرياض: 29 مارس 2011م


وقلت :
وأنا أحملها منذ زمن

متعب بها ولا أتضجر

رفضت كل خياراتي

وانتهينا أن قذفت بي في حاوية النفايات

وهي ترحل في اتجاه الغرب ظل نظري معلقا بها

**********

مختار محمود جدة الربع الأول 2011م

أحمد هلول عنده حق

!!!

قالت

زرقاء من قلب المدينة ترتل

كيف لى أن أطير وجناحى مقبوض عليه؟

فتوقفت السمفونية

وركض العازف

وأحتضر الجمهور..

بينما تلك الريشة محلقة على نغمة ربانية

دعنى أغنى حتى وان لم تحبنى

ورده بلادى ــ العمار الكبرى ــ 12 ابريل 2011
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عذرا للمشاركة ,, بجد كان نفسى أشارك معاكم قوى

الموضوع الأصلى مع عملى المنشور أعلاه فى إطار فن المعارضة القصصية
فى نفس الإطار وتأصيل لحالة واحدة .. وقد قمت بعرضه على أستاذى م / مختار محمود
قبل نشره وحاول دمجه بالموضوع الأصلى ولكن لم يتمكن لأن خيار التعديل غير متاح لديه
ونأمل من إدارة الموقع إتاحة خيار التعديل باستمرار لأستاذنا .

نشرت هنا عمل وقمت بحذفه بناء على توجيه أستاذى م / مختار محمود لعدم قناعتة بأن العمل
يضيف للموضوع الأصلى أو يأخذ شكل المعارضة القصصية معه أويؤصل للحالة .

أعتذر لأستاذى للخروج بالموضوع عن الأصل والهدف منه وهو إحياء فن المعارضة القصصية .

أما عن الحالة نفسها .. والتلقى فأجيب أخى أ / أحمد هلول .. من ردك الأخير أعتقد أنك وصلت إلى لب
الحالة .. والإبداع موهبة يصقلها التعلم .. والتلقى على حسب الرؤية وفيه تعلم .. والترك لا يؤاخذ عليه
التارك مطلقاً .. والكاتب الذى يفرض على نفسه أو يُفرض عليه نمط جماهيرى كاتب لم يمتلك أدواته بعد أو يدور
فى قاموس بالى .. وقد يكتب الكاتب إبداع ذات نمط جماهيرى وآخر ذات نمط تأريخى للأدب ولا يلام فى هذه الحالة كما لا يلام التارك .. وما قرأته هنا لا يحمل شفرة مطلقاً فنحن لانتبع مدرسة الطلاسم ولا التشفير .. دائماً يوجد عدة مفتاتيح .. ويوجد مايسمى بهندسة النصوص .. والنصوص الثلاثية الأبعاد .. ناهيك المعادلات الموضوعية والقصة الموزاية للقصة أو القصيدة الموازية للقصيدة والصور المجنحة والمجدولة والمغزولة والمضفرة وكل هذا ما يميز كاتب عن آخر .. والكلام المجموع من هنا وهناك لايؤرخ مطلقاً .. ولكى نكون أكون اكثر وضوحاً .. لايمكن أن نكتب أعمال مخصصة لمنتدى وأعمال أخرى مخصصة لمنتدى آخر .. من يلتبس عليه الأمر الآن حتى من أصحاب الأقلام التى مازالت فى طور النمو .. سيكتشف بعد 15 أو 20 سنة أنه لم يحالفه الصواب .
وعجز الكثيرين عن فهم أمل دنقل وصلاح عبدالصبور ونازك الملائكة وحتى محمود درويش فى الكثير والكثير من أعماله
وكذلك أحمد عبدالمعطى حجازى وعباس معن وحسين القاصد وغيرهم .. وأختتم بالشاعر الكبير العملاق د. / محمد أبودومة .. لايعنى أن الشعراء الأكثر جماهيرية منهم هم الشعراء .. لدينا فى فى مصر أزمة تلقى نمت وزادت خلال ال 20 سنة الماضية .. وهذه الأزمة لم تفعل بالعراق ولبنان وسوريا والمغرب والجزائر مافعلته فى مصر لأسباب لا يتسع المجال لشرحها الآن .. وفيها مقارنات ودراسات تشتمل على نواح ثقافية ونواح اجتماعية وسياسية و ....
أما حالة الانفصال التام للكاتب عن المتلقى فقد كانت ظاهرة واندثرت تقريباً مع بدايات التسعينات .. ولعل أستاذى م / مختار قد ذكر سابقاً الأفندى الذى لم أراه ولم أقرأ له مطلقاً وتأثر به بعض شعراء العمار فى حقبة ما .. أقول لك ببساطة
هاتوا نصوص أحمد عبيده ولنترك لكل متلقى حرية التلقى وسنرى كارثة تلقى .. فأحمد عبيده شاعر يقال اسمه بين الكثيرين
ويفهم حقيقة شعره الذى تجاوز حد الحقبة الزمنية التى كتب فيها من الكل قلة وأشهر شعراء الحاضر طفل أمامه فى الشعر .. وقس على ذلك فى القصة .

أرجو أن تقرأ مقال نزار قبانى " الكتابة تاريخ انقلابى "

صديقى العزيز أ / أحمد هلول
أحجمت عن استكمال الرد حتى لا يأخذ البعض كلامى بشكل شخصى .. فالشخصنة بعد الثورة صارت ملمح رئيسى .

برغم أن محمد يحيي تحمل نصوصه روح قصيدة النثر

وأتعامل مع نتاجه بحساسية شديدة

لتوقعي أن وراء ردوده مبدع

إلا أن الموضوع أخذ منحى آخر

نحن نمارس فن المعارضة القديم

نكرس له على مستوى القص

ولكن ...............

صار أحمد هلول عنده حق

ورده بلادى كتب:

قالت

زرقاء من قلب المدينة ترتل

كيف لى أن أطير وجناحى مقبوض عليه؟

فتوقفت السمفونية

وركض العازف

وأحتضر الجمهور..

بينما تلك الريشة محلقة على نغمة ربانية

دعنى أغنى حتى وان لم تحبنى

ورده بلادى ــ العمار الكبرى ــ 12 ابريل 2011
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عذرا للمشاركة ,, بجد كان نفسى أشارك معاكم قوى

لاعلاقة للحالة هنا بالمعارضة القصصية الأصل
المقطوعة شعر نثرى

أستذني عمنا سميح بدون وجه حق

غير أن كلامه باعتباره شاعر

يؤثر في حياديتي بعض الأحيان

ويجعلني أميل له وأنتصر لوجهة نظره

وما يستحق الوقفة هنا

هو حالة التجريب التي ربما اعتبرها البعض

فضفضة وشات وهي ليست كذلك

نحن نبحث في إبداعنا عن هذا الستر الرقيق

الذي يشف ولا يصرح

ستر يسهل للمتلقي شقه ليرى

ستر شفاف لا يحجب ولا يفضح

ستر يخفي جمالا وكلما أحس أنك مللته تكشف

والأفندي شاعر قليني من كفر الشيخ

وصاحب عبارة (وارمة السما من لدغة الدبور)

وهو رحمه الله - فقد وصلني أنه توفاه الله-

من رواد شعر العامية في مصر

وكم كبير من كتاب العامية في العمار متأثرين به

المهم التغميض شيء والتدلل بالمواراة شيء آخر

أحمد هلول يريد كشف الأستار

وأنا أؤكد أن الأستار رقيقة سهلة التمزيق

وستجد متعة عند تمزيقها متعة ستشعرك بالانتصار

حتى تكون كمتلقي مشارك في إنتاج النص

مختار محمود كتب:

هي انتحرت السنون ليه السنين

...........................

برغم أن محمد يحيي تحمل نصوصه روح قصيدة النثر

وأتعامل مع نتاجه بحساسية شديدة

لتوقعي أن وراء ردوده مبدع

إلا أن الموضوع أخذ منحى آخر

نحن نمارس فن المعارضة القديم

نكرس له على مستوى القص

ولكن ...............

صار أحمد هلول عنده حق

حاضر يا ريس
شكلى خربت الدنيا

ليس الأمر هكذا يا عم محمد

أنا أتعاطى معك لكوني

أستفيد من التعاطي معك

وأنا صادق في ذلك

وأؤكد على جديتك في التعاطي

وربما تجربة معارضة النص القصصي

جديدة علينا نحن أيضا

لعلها تجد تقنينا فيما بعد

وشكرا لسعة صدرك

!!!

احمد هلول كتب:

أحمد هلول ــ 10/5/1432هـ المدينة المنورة ـ السعودية .........( هذا السطر سُنة عن كتاب القصص السابقة )

الحكاية أحلوت قوى...على فكرة يا أستاذ أحمد كان نفسى اقتبس منك كلام كتير...بس مش هقتبس
واقتبست السطر اللى فوق علشان ملمس مع رد كنت كاتبه وعدلته . كنت كاتب إن الرد الأول بتاعى فى الموضوع لم أكن أقصد به أن يكون معارضة قصصية وإنما قصدت أن يكون تعبيراً عن احساسى بالنصوص السابقة بطريقة فنية وكانت مرجعيتى فى ذلك كلام م/مختار عن التعبير عن العمل الفنى بعمل فنى آخر وهو امر يشغلنى منذ مدة طويلة خصوصاً فى الفن التشكيلي الذى يعد التعبير باللغة عن أعمال كثيرة به أزمة حقيقية وتجد نفسك محتاجاً فى أحيان كثيرة مثلاً لرسم لوحة للتعبير عن احساسك بلوحة آخرى وهكذا...نرجع مرجعونا لحكاية التوقيع اللى أنا عملته (بعبطى) كسنة على حد قولك مما أظهر ردى كمعارضة لما سبقه والذى لم أكتبه لهذا الهدف بعكس ردى الثانى والذى كنت أقصد به المعارضة الفعلية بغض النظر عن كونى ابتعدت عن الموضوع الأصلى كما اتضح .

!!!

محمد يحيى كتب:

شكرأ يا ريس على سعة صدرك أنت وجزيل الشكر على لطفك .

* بس مش عارف ليه قمت بحذف ردك واستبدلته" بكان عنده حق" برغم انه كان كلام مفيد جداً-بالنسبالى على الأقل-وبرغم(وده فى اعتقادى) ان أستاذ احمد هلول مش هدفه أثبات وجهة نظره وفقط ولكن استدراجك للكلام انت وأستاذ سميح مثلاً .

حذف الرد حدث بعد تحقق المراد من الرد ذاته

وليس الغرض منه فرد عضلات بل تصحيح مسار

* المهم : أعتقد أو أتمنى أنك لم تشعر بالضيق من تفاعلنا مع موضوعك ولك الحق بل وواجب عليك أن تصحح المسار لنا (أقصد أنا ووردة) وتبين الهدف والقصد من الموضوع وطريقة الاشتباك الصحيحة (ونغلط والغلطان يعرف غلطه علشان يتعلم وبدون أى حساسية لأننا هنا ف بيتنا)

أنا قرأتك ولم أقرأ وردة وعليه أجيز لنفسي التعاطي معك وكلنا يحاول الوصول للتماس مع المتلقي

ومن يصل أولا يخبر الآخرين حتى يقصر عليهم المشوار

* المهم تانى : بعيداً عن المعارضة القصصية (وأرجوك أبداء الرأى فى كلامى التالى -ونفس الرجاء للأستاذ سميح...فلتتحدثا باستفاضة أكثر عن الموضوع بصفة عامة )

أعتقد أننا أغفلنا نقطة هامة فى مسألة التلقى -والكلام عن متلقى بحد أدنى من الأدوات- لن يصل المتلقى إلى احساس أو قصد مبدع العمل بصورة مطابقة وإذا كنا نتحدث عن العمل الأدبى واللغة بمفرداتها وتراكيبها وايقاعها فلكل منا خبرته المختلفة مع اللغة والتى تحيله إلى خيالات مختلفة (بغض النظر عن خبرة كاتب هذا الكلام التى توقعه فى أخطاء من نوعية سنين وسنون)

هذا يحيلنا للبحث في معنى وغرض اللغة

وربما كان النت أحد حواجز الفصم بين المبدع والمتلقي

وتغيرت أخلاق المتلقي بما يتوازى مع معطيات العصر

وأنا واحد من هؤلاء المتلقين

تبهرني الميديا وتسرقني الفلاشات وأهرب مما يستلزم جهدا في التواصل

وليس هذا عيبا ولكن يمكن ترشيده

(ولنذكر المثال المبتذل عن العشرة أشخاص واحساسهم وتفسيرهم المختلف للعمل الواحد ولنضيف عليهم المبدع نفسه كمتلقى بتفسيره ونحدد المخطىء فيهم لو كانت كلمة الخطأ هى الكلمة الصحيحة)

هناك حد أدنى من الاتفاق على أن العين تعطى دلالات الرؤية

وتعطي عندي دلالة التجسس ولن تختلف معي

إن قلت أمن الدولة كان عين النظام

وأستطيع أن أعبر عن العين بالنظارة

وسأعيد سرد قصة محمد حافظ رجب

قاص سكندري

وجد أن تشجيع الكرة فاق تشجيع الفن

وهو متأكد تماما أن الرأس بما تحوي من ثقافة أولى بالإهتمام من الكرة

ومن هنا قرر أن ينزل ملعب كرة القدم

ويستبدل رأسه بالكرة ويقول للفريقين إلعبوا بهذا الرأس أفضل

ويستدرك في الحكي في قصة الكرة ورأس الرجل

ليؤكد للمتلقي أن الحذاء يؤثر كثيرا في أنفه حين يركل اللاعب الكرة

وتطور الحدث معه بما يحيله لمرض عقلي

هو شبه الرجل الذي يدفعه في الاتوبيس بالثور

فهو يتعامل معه كثور

من فضلك ارفع حافرك عني وأزاح واحدا بقرنه

خلاص هو يتعامل معه الآن كثور

ربما نحن لا نملك أدواته ربما

ربما كنا أشباه مبدعين ربما

ربما قصرنا في فهم الآخرين ربما

لكن في النهاية نحاول

وللمتلقي حق الرفض وليس الإقصاء

[quote="مختار محمود]

هناك حد أدنى من الاتفاق على أن العين تعطى دلالات الرؤية

وتعطي عندي دلالة التجسس ولن تختلف معي

إن قلت أمن الدولة كان عين النظام

وأستطيع أن أعبر عن العين بالنظارة

وسأعيد سرد قصة محمد حافظ رجب

قاص سكندري

وجد أن تشجيع الكرة فاق تشجيع الفن

وهو متأكد تماما أن الرأس بما تحوي من ثقافة أولى بالإهتمام من الكرة

ومن هنا قرر أن ينزل ملعب كرة القدم

ويستبدل رأسه بالكرة ويقول للفريقين إلعبوا بهذا الرأس أفضل

ويستدرك في الحكي في قصة الكرة ورأس الرجل

ليؤكد للمتلقي أن الحذاء يؤثر كثيرا في أنفه حين يركل اللاعب الكرة

وتطور الحدث معه بما يحيله لمرض عقلي

هو شبه الرجل الذي يدفعه في الاتوبيس بالثور

فهو يتعامل معه كثور

من فضلك ارفع حافرك عني وأزاح واحدا بقرنه

خلاص هو يتعامل معه الآن كثور

ربما نحن لا نملك أدواته ربما

ربما كنا أشباه مبدعين ربما

ربما قصرنا في فهم الآخرين ربما

لكن في النهاية نحاول

وللمتلقي حق الرفض وليس الإقصاء[/quote]




يذكرنى ردك أستاذى بمسألة استخدام القنطرة بين المشاهد فى المسرحية أو بين المشاهد فى السينما .

حيث يؤدى استخدامها إلى خلق جو خاص من الاستمتاع بفجوة تشبه فضاء التلقى هنا

فهل نستطيع أستاذى أن نؤطر للأمر من هذا المنطلق ؟

فنقول مثلاً أن هذه القنطرة التى تستخدم فى البناء المسرحى أو السينمائى

هى نفسها هنا ولكن فى إطار الثكثيف فى القصة القصيرة والقصيرة جدا والسطر القصصى

فى ظل ضرورة استخدام المعادلات الموضوعية التى تقلل من حيز الترهل فى النصوص عامة

وكذلك استخدام العنصر الدال لتجنب الوقوع فى فخ المباشرة فتتحول القصة إلى حكاية أو حكاية شعبية

وهذه القنطرة هى المطلوبة للوصل بين المبدع والمتلقى .. ودور المبدع أن يستخدم المعادلات الموضوعية

والبدائل ، والعناصر اللغوية الدالة على الماهية كما جاء فيما سقته من مثال فى ردك الذى اقتبسته أعلاه

ودور المتلقى أن يعى ضرورة وجود القنطرة أولاً ليتمكن من العبور إلى ماهية النص وليس بالضرورة

أن يتلقى الكل من زاوية واحدة أو تتشكل لدى الكل ماهية واحدة للعمل .. فالتعدد الإدراكى يخلق جواً آخر

قد يخلق نصاً من النص لم يكتشفه الكاتب نفسه .. فى ظل تنامى الشعور الداخلى لدى المتلقى فينتج الإحساس ومن ثم الإدراك

الذى يتبعه انفعال يرتقى إلى حد التفاعل فينتج النص الأدبى التفاعلى الذى يتشارك فيه المبدع والمتلقى وهو أحد الوسائل

التى تهدف للرقى بمستوى الطرف الآخر .. فتنشأ أجيال لها القدرة خلق الحياة الموزاية للحياة .. فتتسع الرؤية بالفعل وقتها

وتضيق العبارة .. وتنمكش أساليب حكايات ( كناسة الصفف والحضير ووسط الدار وطابور فراخ الجمعية ) بالمعنى التلقيدى

الممل ويصير التعبير بالسطر الواحد كافى .. ومنهجاً لادخار الوقت والفكر لصنع فكرة أخرى أو القيام بعمل فعلى .. وللخروج

من دائرة لم يعد يدور فيها إلا نحن .. هذا بالطبع إضافة إلى نمو روح التفاعل لدى المجاميع .. والتفاعل يخلق الإيجابية حتى

على مستوى الحوار العادى بين الأفراد .. ويقلل من فرص فهم الآخر بالشكل الخاطىء حتى فى نمط الكلام اليومى العادى .

كل ذلك اعتماداً على عنصر الإحالة الذهنية للمعنى الناتج من المعادل الموضوعى وكذلك كينونة حالة الرصد ذاتها ومستويات الرصد .

وهل يلزمنا أيضا الوقوف على أنماط القصة القصيرة من تسجيلية وفانتازيا وميثولوجيا .. إلخ مقارنة بالحكاية

والتى قد تكون مألوفة حتى فى كلام من ليس لديهم أى موهبة إبداعية ؟

وهذا موضوع بالطبع يحتاج استفاضة لست أنا لها وإنما أنت أستاذى .

فهل لنا أن نستزيد من علمك أستاذى ؟

راودته أن يعدل كلمة

فحذف الرد بكامله

حزين من أعماقي

لحذف أحمد هلول ردوده

متابع ...................

واسمح لي أن أطلب من معاليكم نقل الموضوع منفصلا

حتى لا يتم إسقاط الكلام على إبداع عبد الغني عبده

فكما تعلم أن أهل الإبداع حساسين أكثر من اللازم

وأنا لا أريد فتح جبهة ثانية

وخاصة أنه من رجالات التحرير

ويصعب علينا الوقوف ضده