قلب مفتوح

قلم مخنوق ..بفلسفة وصورة معينة ومقارنة بين الحالة وحالة أخري ليست شبيهة لها..الغريب أن القصتان اللتان قرأتهما مختلفتان تماما في الأسلوب ..ففي أحلام كبار كانت السلاسة والمصداقية في الشعور هما الوتر الذي يجعل المتلقي يستشعر القاص المبدع الذي ورائهما ..فالفرق الواضح بين المبدع وأي شخص آخر هو الرؤية النافذة التي تنفذ عبر الصور لتري ما ورائها ..فتجعل من المشهد العادي غير عادي وهذا ما حدث في القصة الأولي ..أما القصة الثانية طغت عليها فلسفة القاص أكثر من مصداقية المبدع فأتت جامدة شيئا ما ..بعد وقت غير قصير سوف يحدث التمازج بين المبدع والقاص بداخلك لتكون صوت جديد في القصة ..والجميل أن أسلوبك في الكتابة يختلف عن العملاقين العمارويين الموجودين علي الساحة الأن ..لذلك أبشرك بأنك ستجد لك مكانا بينهما .. ونستأذنك أن ننشر لك إن شاء الله قصة أحلام كبار في ندي العمار القادمة .....وشكرا

القاص الواعد أ. / مسعد النجار
محاولة أخرى جادة .. ولكنها جاءث كالوثب المفاجىء
أنت هنا حاولت ركوب الحرفة .. وركوب الحرفة لا يتأتى هكذا
لديك قلم أعرف أنك لو تركته دون أن تقيده فى الحرفة خاصة فى البداية سيكون له شأن فى النهاية إن شاء الله

وقد قرأت رد الشاعر / سمير جلال
وفيه مايكفى من القول والتبصير لك ولست فى حاجه لتكرار هنا فكأنه رد عن نفسه وعنى نصياً .
فى انتظار الجديد لك ولا تتوقف
تحياتى وودى

لا حرمنا الله منك ولا من قلمك ولا من طلتك علينا يا أستاذ سميح