سارة ..

جميل اوى يا استاذ احمد
ربنا يخليهملك

عبد الغني عبده كتب:

جــواهــر

***

هامش:-

يسمي كثير من أصحابي بنتين لهما "سارة" وهاجر".... وأنا - لسذاجتي ربما أو قلة عقلي - أتعجب... كيف لسارة وهاجر أن تكونا أختين؛ رغم ما بين صاحبتي الأسمين الأصليتين من تاريخ معروف؟!

:))

****

ربنا يخليهما لك... ويحفظهما من كل سوء ويجعلهما من النافعين.

أستاذنا الجميل / عبد الغني عبدة

دام لي مرورك وتواجدك بيننا , وعن الجمع بين سارة وهاجر ..اقول لك أنني أحب اسم سارة , وقد أسميت ابنتي البكر به , فلامني الأستاذ عادل عتمان , وقال لي أليست امنا هاجر اولى بالتسمية , فقلت له لو رُزقت بأخرى ,,لك عليّ ان أُسميها هاجر ..وقد كان

KAREM كتب:

ربنا يخليهالك .مش عاوز عريس بقى لساره ؟؟

شد حيلك يا كريم باشا واحنا نتشرف بيك

وبعدين أنا قلقان من دلوقتي على جواز البنات ..الرجالة بقم عملة نادرة ..والله أعلم بالأيام اللي جاية كمان هههه

the_rock كتب:

جميل اوى يا استاذ احمد
ربنا يخليهملك

ربنا يبارك فيك يا روك

شكراً لمرورك الكريم

دهب كتب:

الله على الكلام حلو أوى
ربنا يخليهالك ويباركلك فيها
دى زى القمر ما شاء الله

ربنا يبارك فيكي يا دهب

دهب كتب:

الله على الكلام حلو أوى
ربنا يخليهالك ويباركلك فيها
دى زى القمر ما شاء الله

شكراً يا دهب

جزاكي الله خيراً

نور الإسلام كتب:

كلمات رائعة ماشاء الله

ربنا يبارك فيها يارب و يسعدها

شكراً يا نور الأسلام


ربنا يبارك فيكي وفى كل عزيز عليكي

أسيرة الأحلام كتب:

الله ع الكلمات ،،

وألف ماشاالله علي سارة يابشمهندس ..

ربنا يباركلك فيها يارب ..

شكراً يا أسيرة الأحلام

ربنا يبارك فيكي ,

ويسعدك فى الدارين

ورده بلادى كتب:

وخلتيني امسك قلمي
بعد ما سيبته
وخلتيني أفتح دفتر
كنت قفلته
ورجعلي بيكي أمل ضايع
كنت فقدته
يا سارة ياحلم لبكره
وكل الأيام
ياما كنت بسهر لعنيكي
واملاها كلام
وتضحكي تصحا بشاير
تحضن أحلام









(ياسارة ياضحكة بريئة

غناها أبوكى فى ميت موال
كتير قروها واتمنوا
تكون سارة مفتاح لكلام)

قصيدةجميلة

شكراً لمرورك الجميل يا وردة بلادي
نتمنى ان نصافح كلماتك قريباً

الشاعر والأنسان ....هكذا دائما ماتختلط المشاعر فيما بينهما ولكن ..حين تتمعن في أحاسيس شاعر يستخدم أدواته ..تجد الحرفة والصنعة والعذوبة والكن قد يفتقد الشاعر مصداقيته في التعبير أو تخونه الألفاظ ..فيخرج العمل غير مكتملا وتضع أنت والناقد المعايير والقوالب والمقاييس لتتفهم وجهة النظر.. وتقيم آداء الشاعر..هل هو تمكن من التعبير؟ أم أنه لم يوفق في بعض الأماكن؟ هل أستغل كل أدواته؟ أم سقطت في بعض الأحيان منه ؟ وهل العمل مترابط أم مفكك ؟ وهل الألفاظ جذله أم ماذا؟ أسئلة كثيرة تدور في ذهن الناقد أو المتلقي الذي يعلم القليل.. ولكن أين الأنسان من كل ذلك.. هذا هو مربط الفرس..فالقصيدة ليست لشاعر بل لأب.. وهنا تكمن الروعة روعة أن يتحول الشاعر إلي أنسان يحيا أنسانيته هو ..ويعبر عن نفسه هو ..فيأتي العمل كما نري عزف سيمفوني رائع لأحاسيس لا أصدق ولا أجمل ..وهي مشاعر الأبوه التي عبر عنها الشاعر بجمال أخاذ فكثيرا مايسقط الشاعر أمام أنسانيته.. فلا يستطيع التعبير عن نفسه ..لأنه يشك دائما في أمكانيه ذلك.. ولكن الشاعر هنا تمكن من حل هذة العقدة بروعة..أحسست بعد قراءة العمل أحاسيس مختلطة ولكنها رائعة وكأن الشاعر تقمص دوري وقال ما وددت في يوم من الأيام قوله ولم أستطع ....... داخلي كلام كثير ولكن هذا يكفي فنحن أمام شاعر فذ.. ترفع له القبعة وتتلعثم للأطراء عليه الشفاه ..شكرا لك فقد فعلت مالم أستطع فعله في يوم من الأيام

سمير جلال كتب:

الشاعر والأنسان ....هكذا دائما ماتختلط المشاعر فيما بينهما ولكن ..حين تتمعن في أحاسيس شاعر يستخدم أدواته ..تجد الحرفة والصنعة والعذوبة والكن قد يفتقد الشاعر مصداقيته في التعبير أو تخونه الألفاظ ..فيخرج العمل غير مكتملا وتضع أنت والناقد المعايير والقوالب والمقاييس لتتفهم وجهة النظر.. وتقيم آداء الشاعر..هل هو تمكن من التعبير؟ أم أنه لم يوفق في بعض الأماكن؟ هل أستغل كل أدواته؟ أم سقطت في بعض الأحيان منه ؟ وهل العمل مترابط أم مفكك ؟ وهل الألفاظ جذله أم ماذا؟ أسئلة كثيرة تدور في ذهن الناقد أو المتلقي الذي يعلم القليل.. ولكن أين الأنسان من كل ذلك.. هذا هو مربط الفرس..فالقصيدة ليست لشاعر بل لأب.. وهنا تكمن الروعة روعة أن يتحول الشاعر إلي أنسان يحيا أنسانيته هو ..ويعبر عن نفسه هو ..فيأتي العمل كما نري عزف سيمفوني رائع لأحاسيس لا أصدق ولا أجمل ..وهي مشاعر الأبوه التي عبر عنها الشاعر بجمال أخاذ فكثيرا مايسقط الشاعر أمام أنسانيته.. فلا يستطيع التعبير عن نفسه ..لأنه يشك دائما في أمكانيه ذلك.. ولكن الشاعر هنا تمكن من حل هذة العقدة بروعة..أحسست بعد قراءة العمل أحاسيس مختلطة ولكنها رائعة وكأن الشاعر تقمص دوري وقال ما وددت في يوم من الأيام قوله ولم أستطع ....... داخلي كلام كثير ولكن هذا يكفي فنحن أمام شاعر فذ.. ترفع له القبعة وتتلعثم للأطراء عليه الشفاه ..شكرا لك فقد فعلت مالم أستطع فعله في يوم من الأيام

يا أخي الحبيب والقريب إلي قلبي ...بكل الصدق لا أجد ما أقوله لك معقباً

غير اني أدرك تماماً تلك الصعوبة التي تنتاب الشاعر عندما يستخرج من ثنايا نفسه نفساً اخرى , ويضعها نصب عينيه ليرصدها بأي لون من ألوان الشعر ..أردك تلك المشقة .. وقد عانيت طيلة ستة سنوات ولم أقدم إلا ما بين يديك الآن وهو بخس ولو أني شاعر مثلك وبقيمتك لضننت به إحتراماً وتقديراً لمن يقرأني فهو لا يرقي إلا كونه بوح صادق بل خرج من بين ثنايا قلمي وورقتي كخروج قطرات العرق في أشد درجات حرارة الشوق ...

وعلاقتي بصفحات ذلك المنتدي حميمية ووطيدة تسمح لي أن ابوح ما هو شعر وما هو حديث النفس

لكني ما زلت أعاني ما تعانيه وما زلت أنتظر ذلك اليوم من الأيام مثلك ..

دم مبدعاً جميلاً