هل ترضى الزواج من فتاه والدها مجرم ؟ ارجو المشاركه

بس ممكن يكون فى وجه نظر ان مين اللى هيقع عليه الضرر لو الشخص اللى هيرتبط بيها وقع عليه ضرر فى شغله او اسرته او اولاده اللى ممكن يكون ليهم جد مسجون معلش انا على مبدء لاضرر ولا ضرار

وبعدين يرجع الموضوع لسبب الحبس ايه
لو مسجون سياسى ممكن يبقى الموضوع فى تقبل شويه

لكن لو مسجون فى قضيه مخدارات وقضيه قتل مقصوده ولا سرقه طبعا هى البنت مش ذنبها حاجه وانا كام مش ذنب ابنى حاجه ولو هى بنتى انا هفضل انى امنلها مستقبله اكيدعقد البشريه هتطلع عاليها فى يوم من الايام سواء منها او من زوجها وانا ايه يضمنلى انه هيحافظ عليها وايه يضمنلى ان يكون والدها عملها عقده جواها ممكن تطلع فى اى وقت ومش معنى كلامى انى بحكم عليها بعدم الزاوج للابد لكن لابد تكون تحت ظروف معينه تتماشى مع الطرفين

ان يكون واحد من اقاربها يقدر يتفهم الموقف وفى نفس الوقت هيقدر يحافظ عليها من اى شخص غريب

او يكون شخص ليه نفس الظروف اللى هى بتمر بيها حتى تكون الروؤس متساويه( التكافؤ العائلى )


ان يكون احد المقربين لى اسرتها فيكونوا بمثابه الاهل (التكافؤ الاجتماعى )

الحكايه مش حكايه عاطفه بس لازم العقل يتحكم فى امور كتير عشنها وعشان الانسان اللى هيرتبط بيها

ده من وجه نظرى وطبيعيه شخصيتى وممكن حد يقنعنى بوجه نظر مختلفه بس تكون من ارض الواقع مش من مجرد كلام وخلاص

بس ممكن يكون فى وجه نظر ان مين اللى هيقع عليه الضرر لو الشخص اللى هيرتبط بيها وقع عليه ضرر فى شغله او اسرته او اولاده اللى ممكن يكون ليهم جد مسجون معلش انا على مبدء لاضرر ولا ضرار

وبعدين يرجع الموضوع لسبب الحبس ايه
لو مسجون سياسى ممكن يبقى الموضوع فى تقبل شويه

لكن لو مسجون فى قضيه مخدارات وقضيه قتل مقصوده ولا سرقه طبعا هى البنت مش ذنبها حاجه وانا كام مش ذنب ابنى حاجه ولو هى بنتى انا هفضل انى امنلها مستقبله اكيدعقد البشريه هتطلع عاليها فى يوم من الايام سواء منها او من زوجها وانا ايه يضمنلى انه هيحافظ عليها وايه يضمنلى ان يكون والدها عملها عقده جواها ممكن تطلع فى اى وقت ومش معنى كلامى انى بحكم عليها بعدم الزاوج للابد لكن لابد تكون تحت ظروف معينه تتماشى مع الطرفين

ان يكون واحد من اقاربها يقدر يتفهم الموقف وفى نفس الوقت هيقدر يحافظ عليها من اى شخص غريب

او يكون شخص ليه نفس الظروف اللى هى بتمر بيها حتى تكون الروؤس متساويه( التكافؤ العائلى )


ان يكون احد المقربين لى اسرتها فيكونوا بمثابه الاهل (التكافؤ الاجتماعى )

الحكايه مش حكايه عاطفه بس لازم العقل يتحكم فى امور كتير عشنها وعشان الانسان اللى هيرتبط بيها

ده من وجه نظرى وطبيعيه شخصيتى وممكن حد يقنعنى بوجه نظر مختلفه بس تكون من ارض الواقع مش من مجرد كلام وخلاص

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

لأ

لأ

سيبونا بقى نا خد فرصتنا

انا اللى لفت انتباهى جدا كلام اختى مروه بارك الله فيها بصراحه انا متفق معايا مثل صغير انا نفسى ابنى ادخلوا كليه حربيه او شرطه مثلا يعنى ودى بتتطلب تحريات من قبل الجهه اللى هقدم فيها فلو حمايا مجرم يبقى انسى الموضوع ومتفق ايضا مع اختى ام اياد ان الموضوع ده فعلا سلاح ذو حدين اما اختى اسماء بارك الله لها اللى اقدر اقوله ان حضرتك لسه تقاليد مصر غالبه عليكى شويتين [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] انا بهزر بس الجواز سمعه يعنى لما الواحد يجى يتجوز بنسالوا هتجوز مين وهنا بقى مربط الفرس دكان ابوها مش عارف عمل ايه واتسجن وووووو وكلام كتير وعند الخطوبه بنجرى التساؤولات الكتير برضه اما اخى محمد يوسف علام حبيب قلبى هو قال لا بس عاوز اعرف الاسباب بتاعت لا علشان ممكن يكون فى سبب منعرفوش فعاوزين نعرفه اما لاخى عمرو البكرى مفيش كلام بعد كلام سيدنا محمد عليه افضل الصلاه والسلام بس الكلام لو انت اتحطيت فالمكان ده هتعمل ايه وشكرا ليكم اخوتى الاعزاء عللى قلبى

مش عاوزين زهق او زعل ارجوكى اختى سومه انا قبل ما اكتب حسيت انك ممكن تزعلى بس والله هو ده اللى حسيته من ردك وانا بجد محترمه وفوق فوق راسى ولما كتبت انا قولت مينفعش انافقك حبيت ان قولك كده مش معنى كده ان تقاليد مصر فيها حاجه لا والله كلها زينا تماما بل احسن فى بعض الحاجات ومحترم والله رايك

ومتبق كل الاتفاق مع اختى الطير الباكى بس فى نقطه ان المجرم مش لازم ابنائهم يطلعوا مجرمين مثلهم

محترم رايك جدا والله وده فعلا

وعلى رايك مفيش اكتر من البنات بس ياترى البنت اللى هاتخترها ممكن تكون بنت المجرم احسن منها من حيث الاخلاق والكلام ده

واسف على ردى المتاخر لاخى محمد عبد السلام واختى حنين بالنسبه لتدبيسه وكلمه النصيب فى المواقف دى مبحبهمش خالص اصل بمعنى تانى ان انا ممكن ارمى نفسى قدام عربيه بتجرى واقول نصيبى كده مش منطلق

اقتباس :

محدش بيختار اهلة؟ وربنا كفيل انة يرزقها زوج صالح زيها

مش احنا اللى هنقرر ونقول نحب ونكرة

تقبلوا مرورى

تنجحى يارب

هو ده الكلام .

موضوع مفيد أخى سيكا واتمنى أن نتحلى بالصبر ونقرأ ............... قبل إعادة الرد .. أطلب هذا من نفسى ومن الجميع
وقد قرأت جميع الردود قبل الرد لأن مثل هذه المواضيع لا تؤخذ من " الشواشى " أو من نظرة اجتماعية بحتة .

أولاً
سيتبع كلامى هذا رد من موقع إسلام ويب.. يبين عدم صحة الحديث " تخيروا لنطفكم فإن العرق دساس " لفظاً ونسباً إلى الرسول صلى الله عليه وسلم
والحديث متروك ويمكنكم مراجعة أمهات الكتب والله أعلم .
غير أن العرق دساس لاتعنى الصفات التى يكتسبها الإنسان من المجتمع .. فلايوجد مذنب بالوراثة وإلا لاستحالت توبة السارق والسارقة والقاتل والقاتلة والزانى والزانية .. إلخ .. والعرق دساس تعنى ما قد يتواجد فى الأجيال السابقة من أمراض كالجنون الوراثى وغيره مما يثبت نقله بالوراثة .. ولو نظرنا إلى حث الرسول صلى الله عليه وسلم " تباعدوا لاتضو " أى تزوجوا من عرق ليس بعرقكم أو أقاربكم لكى لا يضعف نسلكم .. وهذا ما توصل إليه العلم الحديث بعد أن قاله الرسول صلى الله عليه عليه وسلم بـ 1400 .. لو جدنا أن الحديث يفسر معنى العرق دساس .. لو سلمنا حتى بأنه حديث صحيح والثابت انه ضعيف متروك والله أعلم

وقد جاء السؤال والجواب هكذا بموقع إسلام ويب

السؤال
السلام عليكم.

الحديث الشريف الذي فيه توصية من النبي صلى الله عليه وسلم (( تخيروا لنطفكم فإن العرق دساس )) أريد معرفة التفسير لهذا الحديث، حيث إن بعض الأصدقاء لي يفهمونه فهماً خاطئاً، بحيث إنه عندما يرغب في الزواج وكأنه ولابد له من البحث عن أصل المرأة وأجدادها، ومن أين جاء نسلها؟ وإلى غير ذلك
بحيث تغيب عنه الحكمة من هذا الحديث.

أفيدونا جزاكم الله كل خير.

الإجابة

بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ أبو أنس حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:

فأما عن الحديث الذي أشرت إليه فقد خرجه ابن ماجة في السنن ولفظه: (تخيروا لنطفكم وأنكحوا الأكفاء وأنكحوا إليهم)، والحديث إسناده لا يثبت عن النبي - صلى الله عليه وسلم – وكذلك لفظ : (العرق دساس) خرجه الديلمي من حديث ابن عباس - رضي الله عنهما – وكلها أحاديث لا يقوم لها سند ولا يحتج بها، ولم تثبت بوجه يصح عن النبي - صلى الله عليه وسلم - .

وأيضًا فإن معناها لا يحمل على المعنى الذي يتبادر عند العوام، بل المعنى المقصود أن يطلب الإنسان أصحاب الدين فلا يزوج بناته إلا منهم، وكذلك فلا يتزوج إلا منهنَّ، وكذلك هو لا يتزوج إلا صاحبات الدين، ويختار من الناس أصحاب الدين والمروءة لمصاهرتهم.
والمقصود أن أصح أقوال الأئمة الفقهاء - عليهم جميعًا رحمة الله تعالى – في معنى كفاءة الزوج، هو ما تحقق فيه شرطان اثنان: فالشرط الأول هو الاستقامة في الدين ومعناه أن يكون الخاطب مسلمًا عدلاً غير فاسق، والشرط الثاني: السلامة من العيوب القادحة في البدن وهي التي ترجع إلى الأمور العضوية كالبرص والجنون ونحوها من الأمراض المنفرة. وأما ما سوى ذلك من أمور فليس شرطًا في الكفاءة، وذلك ككون الخاطب من أصل أعجمي يريد أن يخطب فتاة عربية أو فتاة أعجمية يتقدم إليها رجل عربي، أو قبيلة أرفع من قبيلة ونحو ذلك من الاعتبارات، فأصح أقوال أهل العلم - عليهم جميعًا رحمة الله تعالى – أن النسب ليس شرطًا في الكفاءة، وإن كان الحرص على أن تكون المرأة صاحبة دين وصاحبة نسب، هو أمر حسن في نفسه وليس مذمومًا، ولكن لا يقدم النسب على الدين.

والمقصود أنه إذا اجتمعت الصفات في المرأة الصالحة بحيث كانت صاحبة دين وخلق وضمت إلى ذلك النسب الطيب فهذا أمر حسن، ومع هذا فهو ليس شرطًا لحصول المقصود من الزواج بل يجوز للرجل أن يتقدم للفتاة الصالحة ولو كانت أقل في النسب.

وأما ما أشرت إليه من أن بعض الإخوة عند سعيهم في الزواج يسعون للسؤال عن الأب والجد، أي بعبارة مختصرة: يسألون عن النسب، فهذا أمر لا حرج فيه ولا مانع منه، ولكن لا يكون هو المعيار الذي يقوّم فيه الإنسان. قال تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ}. وثبت عن النبي - صلى الله عليه وسلم – أنه قال: (كلكم من آدم وآدم من تراب).

والمقصود أن المعيار الحق في الزوجة الصالحة وكذلك في الزوج الصالح هو (الدين المستقيم والخلق الحسن)، وما سوى ذلك من الأمور كالنسب والمال والجمال والمستوى الدراسي والاجتماعي ونحوها من الأمور التي قد يحرص عليها بعض الناس فلا مانع من رعايتها ولكن بشرط ألا تكون هي الأصل، فلو قدر وجود فتاة صاحبة دين ولكنها ليست صاحبة نسب وأخرى صاحبة نسب وليست بصاحبة دين فإن المؤمن يقطع بالزواج من صاحبة الدين، ولو كانت ليست بصاحبة نسب إذا لم يجد سبيلاً إلا بين هذه أو تلك، وكذلك المرأة الصالحة فلو تقدم إليها رجل نسيب شريف في قومه وكان ناقص الدين أو الخلق وتقدم إليها رجل صالح صاحب دين وخلق ولكنه دونه في النسب ولم تجد سبيلاً إلا بينهما فإن المؤمنة تقطع باختيار صاحب الدين، وهذا أمر ينبغي التوسط فيه، فليس هو بالمعيار الذي يقيم به الإنسان! وفي نفس الوقت ليس بالمهدر الذي لا اعتبار له، بل هو معتبر ولكن بحسب المقدور عليه وبحسب ما اعتاد عليه الناس من هذا الشأن، فبهذا يحصل التوسط المقصود، ولذلك كان أصح أقوال أهل العلم - عليهم جميعًا رحمة الله تعالى – أن الكفاءة في الزواج إنما هي سلامة الدين والسلامة من العيوب القادحة من جنس الأمراض التي أشرنا لبعضها، فخير ما يكون للإنسان في هذه الحالة هو السعي في طاعة الله وذلك بالظفر بوصية النبي - صلى الله عليه وسلم - : (تنكح المرأة لأربع: لمالها ولجمالها ولحسبها ولدينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك) متفق على صحته. وخرج مسلم في صحيحه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة). وخرج ابن ماجة عن النبي - صلى الله عليه وسلم – أنه قال: (ما استفاد المرء بعد تقوى الله خيرًا من امرأة صالحة إذا نظر إليه سرته، وإذا أمرها أطاعته وإذا أقسم عليها أبرته وإذا غاب عنها حفظته في نفسها وماله).
ونسأل اللهَ عز وجل أن يشرح صدوركم وأن ييسر أموركم وأن يجعلكم من عباد الله الصالحين وأن يوفقكم لما يحب ويرضى.
وبالله التفويق.


ثانياً مناقشة النظرة الاجتماعية فى الرد التالى لى إن شاء الله

بصراحه حضرتك يا استاذ سميح مفيش نقطه حضرتك سيبتها ممكن اسال عليها او يبقى ليا راى تانى بجد بجد شكرا ليك انا كنت عاوز اقرا رد زى ده [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

مع احترامي لجميع الاراءوبدون نفاق او تحيز انا رايي غير

لان حضارتكم الرسول قال ازا جائكم من ترضون دينه فزوجوه

اما المراه فقال صلي الله عليه وسلم تنكح لاربع لحسبها ونسبها ومالها ودينها

فاظفر بزات الدين تربت يداك يعني الرسول وصي علي الحسب والنسب وكمان تجنبو العرق فان العرق دساس

دا مجرد راي وليس بالضروره ان ينال قبولكم او موافقتكم لان الاختلاف لا يفسد للود قضيه

انا لو اخويا وقال انو عايز يتجوز بنت ابوها كزا وكزا انا نفسي هكون متضايقه كلنا عارفين فايده النسب

مهم جدا يكون اهل زوجتك ناس محترمه تدعمك وقت شدتك وتقف جنبك لو الدنيا اتخلت عنك لكن لو هو

كده يبقي مين هيقف جنبك دا اصلا عايز اللي يقف جنبه

سامحوني علي ردي ان كان ناشف شويه بس دا مجرد راي شخصي

وهناك لكل قاعده شواز

انا مش عارف حاجه خالص حاسس اننا تايه

الروميساء كتب:

مع احترامي لجميع الاراءوبدون نفاق او تحيز انا رايي غير

لان حضارتكم الرسول قال ازا جائكم من ترضون دينه فزوجوه

اما المراه فقال صلي الله عليه وسلم تنكح لاربع لحسبها ونسبها ومالها ودينها

فاظفر بزات الدين تربت يداك يعني الرسول وصي علي الحسب والنسب وكمان تجنبو العرق فان العرق دساس

دا مجرد راي وليس بالضروره ان ينال قبولكم او موافقتكم لان الاختلاف لا يفسد للود قضيه

انا لو اخويا وقال انو عايز يتجوز بنت ابوها كزا وكزا انا نفسي هكون متضايقه كلنا عارفين فايده النسب

مهم جدا يكون اهل زوجتك ناس محترمه تدعمك وقت شدتك وتقف جنبك لو الدنيا اتخلت عنك لكن لو هو

كده يبقي مين هيقف جنبك دا اصلا عايز اللي يقف جنبه

سامحوني علي ردي ان كان ناشف شويه بس دا مجرد راي شخصي

وهناك لكل قاعده شواز

الأخت الفاضلة الروميساء

ليس دفاعا عن رأى أحد ولا رأيى

بالطبع لك حرية إبداء رأيك ومشاعرك فى هذه الحالة .. ولكن لنتفق أولا على أننا فى المنتدى فى عدة مراحل على مر السنوات
الماضية آثرنا الاستشهاد بالصحيح لا المتروك ولا الموضوع من الأحاديث .. ولذلك أركز على أن حديث " تخيروا لنطفكم فإن العرق دساس " ليس صحيحا .. ولذلك لا يجوز البناء عليه .
وأرجو مراجعة ردى الأول والذى يحتوى على إجابة حول الحديث منقولة من إسلام ويب .

كما أن الرسول لم يوصى بالحسب والنسب .. ومن أين جئتِ بهذا التفسير لحديث النكاح ؟
الرسول صلى الله عليه وسلم يخبرنا أولاً أو يبين لنا ماعليه المجتمع وتوجه الناس فى شكل خبرى إلى أن وصل إلى " فاظفر "
و اظفر بداية التفضيل والحث .. أى أن نصح الرسول صلى الله عليه وسلم جاء فى آخر الحديث
فى جزئية .. " فاظفر بذات الدين تربت يداك "

أيضاً من قال أن من حسن نسبها هى التى تقف بجوار زوجها فى شدته وغيره ؟
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
عن محمد بن عبد الله بن نمير الهمداني حدثنا عبد الله بن يزيد حدثنا حيوة أخبرني شرحبيل بن شريك أنه سمع أبا عبد الرحمن الحبلي يحدث عن عبد الله بن عمرو أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الدنيا متاع وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة

أى أن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يقل ولم يشير من قريب أو بعيد للمرأة التى حسبها ونسبها صالح .. ما قالش الكلام ده فى أى حديث خاااااااااااالص .

إذن فعلينا أن لا ننسب لأحاديث الرسول ماليس فيها .. وأن نفصل بين رأينا الشخصى الاجتماعى وكلام الرسول صلى الله عليه وسلم .

والأمر كله رأى وليس فض نزاع بين طرفين لنقول نفاق أو أو تحيز .


فقط علينا أن نحذر عند استعمال الأحاديث .. ونفصل بين كلامنا كعامة .. وكلام من أوتى جوامع الكلم صلى الله عليه وسلم ..
ولا نفسره على حسب الرأى .

شكرا لسعة صدوركم .